جامعة نورة توقع اتفاقية تعاون مع «البيئة والمياه والزراعة» في مجال الثروة السمكية
الثلاثاء / 06 / جمادى الأولى / 1439 هـ الثلاثاء 23 يناير 2018 14:22
واس (الرياض)
وقعت جامعة الأميرة نورة أمس اتفاقية تعاون تثقيفي في مجال الثروة السمكية مع وكالة الثروة السمكية بوزارة البيئة والمياه والزراعة وذلك لتوسيع نطاق التعاون المشترك بين الجامعة والوزارة لدعم وتطوير النمط الاستهلاكي للمنتجات السمكية.
وأوضحت مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى العميل، أن الاتفاقية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة تأتي في إطار برامج التحول الوطني 2020 للجامعة بهدف رفع معدل الاستهلاك للفرد في المملكة من المعدل الحالي الذي لا يتجاوز 11 كيلو سنوياً إلى المعدل العالمي فوق 20 كيلو سنوياً فضلاً عن رفع مستوى الوعي الصحي والغذائي في المملكة.
وبينت أن الجامعة وفي إطار خدمتها للمجتمع تسعى من خلال الاتفاقية إلى الرفع من مستوى الوعي المجتمعي وثقافته خاصة في المجال الغذائي والصحي انطلاقا من إحدى غايات الجامعة الاستراتيجية المتمثلة في التوعية بأهمية صحة المرأة والأسرة، والتربية الصحية، منوهة إلى أن هذه الاتفاقية بين الجامعة والوزارة تأتي لتطوير الأنشطة الثقافية والبحثية في مجال الثروة السمكية، وتوظيفها في أنشطة متعددة تتمثل في إدراج منح بحثية لأعضاء هيئة التدريس في ذات المجال لنضمن بذلك توظيف الأبحاث العلمية لخدمة المجتمع ومقابلة احتياجاته، مع حملات تثقيفية متعددة للطالبات ومنسوبات الجامعة عموما.
وأوضحت مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى العميل، أن الاتفاقية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة تأتي في إطار برامج التحول الوطني 2020 للجامعة بهدف رفع معدل الاستهلاك للفرد في المملكة من المعدل الحالي الذي لا يتجاوز 11 كيلو سنوياً إلى المعدل العالمي فوق 20 كيلو سنوياً فضلاً عن رفع مستوى الوعي الصحي والغذائي في المملكة.
وبينت أن الجامعة وفي إطار خدمتها للمجتمع تسعى من خلال الاتفاقية إلى الرفع من مستوى الوعي المجتمعي وثقافته خاصة في المجال الغذائي والصحي انطلاقا من إحدى غايات الجامعة الاستراتيجية المتمثلة في التوعية بأهمية صحة المرأة والأسرة، والتربية الصحية، منوهة إلى أن هذه الاتفاقية بين الجامعة والوزارة تأتي لتطوير الأنشطة الثقافية والبحثية في مجال الثروة السمكية، وتوظيفها في أنشطة متعددة تتمثل في إدراج منح بحثية لأعضاء هيئة التدريس في ذات المجال لنضمن بذلك توظيف الأبحاث العلمية لخدمة المجتمع ومقابلة احتياجاته، مع حملات تثقيفية متعددة للطالبات ومنسوبات الجامعة عموما.