مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يوقع مذكرتي تعاون مع الجامعة المفتوحة وجمعية 'حركية'
الأربعاء / 07 / جمادى الأولى / 1439 هـ الأربعاء 24 يناير 2018 14:16
واس (الرياض)
وقّع الأمير محمد بن خالد بن عبد الله الفيصل نائب رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، بمقر المركز بالرياض، مذكرة تعاون للشراكة الاستراتيجية
مع مدير الجامعة العربية المفتوحة الدكتور على بن محمد الشهراني .
ورحب الأمير محمد الفيصل بمدير الجامعة والوفد المرافق، مثنياً على اهتمام الجامعة ومسؤوليها بدعم برامج وفعاليات المركز , مشيدا بالتعاون والشراكة المميزة بين المركز والجامعة في تطوير الخبرات والكفاءات في مجال الأبحاث الخاصة بالإعاقة وتنظيم المؤتمرات والندوات العلمية والدورات التدريبية وورش العمل، وكذلك العمل على توسيع مجالات التعليم الجامعي للأشخاص ذوي الإعاقة وخاصة فئة الصم.
وثمّن الأمير محمد الفيصل هذه الشراكة مع الجامعة العربية المفتوحة، مؤكدا تميز الخبرات العلمية والعملية والفنية والقدرة البحثية المتخصصة في مجال أبحاث الإعاقة لدى كل من المركز والجامعة مما يؤدي لتحقيق رسالتهما وأهدافهما، متطلعا إلى الاستفادة من هذه الشراكات التي ستسهم بشكل كبير في إرساء دعائم الأبحاث التي تعود بالنفع على الأشخاص من ذوي الإعاقة وتخدم قضيتهم بإذن الله.
من جهته أشاد مدير الجامعة العربية المفتوحة بما قدمه مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة من جهود وطنية مقدَّرة في خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، ودعم الأبحاث ورفع الوعي المجتمعي نحو هذه القضية، معرباً عن سعادته بالشراكة الاستراتيجية مع المركز من خلال توقيع هذه المذكرة التي ستتمكن من خلالها الجامعة بتسخير كافة امكانياتها للعمل المشترك لتطوير وسائل ومجالات البحوث والدراسات ذات الصلة بالإعاقة.
من جانبه أشار المدير العام التنفيذي الأمين العام للمركز أحمد بن عبد العزيز اليحيى إلى سعي المركز لتفعيل الشراكات والبرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق شعار المركز "علم ينفع الناس" وبما يخدم قضية الإعاقة اقتصاديا واجتماعيا وفكرياً، لافتاً إلى أن توقيع هذه المذكرة يأتي ضمن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز - رئيس مجلس أمناء المركز- بالعمل على ما يسهم في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
وفي ذات السياق، شهد الأمير محمد بن خالد بن عبد الله الفيصل توقيع مذكرة تعاون بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وجمعية الإعاقة الحركية للكبار لدعم البحث العلمي في مجال الإعاقة وتبادل الخبرات والاستشارات، والاستفادة من البحوث والدراسات في المجالات ذات الصلة بالإعاقة الحركية.
وقّع المذكرة عن المركز المدير العام التنفيذي الأمين العام أحمد بن عبد العزيز اليحيى ، وعن جمعية الإعاقة الحركية المدير العام محمد بن سعد الحمالي .
وثمن الأمير محمد الفيصل التعاون القائم بين المركز والجمعية في مجال البحث العلمي، مؤكداً سموه أن التعاون مع جمعية حركية سيفتح فرصا جديدة للبحث العلمي، والعمل المشترك في عدد من المسارات البحثية التي تعود بالفائدة على الأفراد الذين يعانون من الإعاقة الحركية وتحسين حياتهم بمشيئة الله.
من جهته أشار المدير العام التنفيذي للمركز إلى أن من أهم الأهداف التي يتبناها المركز توقيع مثل هذه المذكرات والتعاون مع كافة الجهات التي تعنى بخدمات المعوقين، آملاً أن يسهم المركز في تقديم ما يعود بالفائدة على الأشخاص من ذوي الإعاقة الحركية من خلال توقيع هذه المذكرة.
من جانبه أكد مدير جمعية الإعاقة الحركية للكبار على أهمية الاهتمام بالبحث العلمي كونه يشكل أهم الوسائل لإيجاد الحلول للعديد من المسائل المرتبطة بالإعاقات، مشيراً إلى أن الجمعية ستقوم بالتنسيق مع المركز للعمل المشترك على تفعيل آلية تنفيذ أوجه التعاون بين الطرفين بما يعود بالنفع على المعوقين حركياً وأسرهم بمشيئة الله.
مع مدير الجامعة العربية المفتوحة الدكتور على بن محمد الشهراني .
ورحب الأمير محمد الفيصل بمدير الجامعة والوفد المرافق، مثنياً على اهتمام الجامعة ومسؤوليها بدعم برامج وفعاليات المركز , مشيدا بالتعاون والشراكة المميزة بين المركز والجامعة في تطوير الخبرات والكفاءات في مجال الأبحاث الخاصة بالإعاقة وتنظيم المؤتمرات والندوات العلمية والدورات التدريبية وورش العمل، وكذلك العمل على توسيع مجالات التعليم الجامعي للأشخاص ذوي الإعاقة وخاصة فئة الصم.
وثمّن الأمير محمد الفيصل هذه الشراكة مع الجامعة العربية المفتوحة، مؤكدا تميز الخبرات العلمية والعملية والفنية والقدرة البحثية المتخصصة في مجال أبحاث الإعاقة لدى كل من المركز والجامعة مما يؤدي لتحقيق رسالتهما وأهدافهما، متطلعا إلى الاستفادة من هذه الشراكات التي ستسهم بشكل كبير في إرساء دعائم الأبحاث التي تعود بالنفع على الأشخاص من ذوي الإعاقة وتخدم قضيتهم بإذن الله.
من جهته أشاد مدير الجامعة العربية المفتوحة بما قدمه مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة من جهود وطنية مقدَّرة في خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، ودعم الأبحاث ورفع الوعي المجتمعي نحو هذه القضية، معرباً عن سعادته بالشراكة الاستراتيجية مع المركز من خلال توقيع هذه المذكرة التي ستتمكن من خلالها الجامعة بتسخير كافة امكانياتها للعمل المشترك لتطوير وسائل ومجالات البحوث والدراسات ذات الصلة بالإعاقة.
من جانبه أشار المدير العام التنفيذي الأمين العام للمركز أحمد بن عبد العزيز اليحيى إلى سعي المركز لتفعيل الشراكات والبرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق شعار المركز "علم ينفع الناس" وبما يخدم قضية الإعاقة اقتصاديا واجتماعيا وفكرياً، لافتاً إلى أن توقيع هذه المذكرة يأتي ضمن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز - رئيس مجلس أمناء المركز- بالعمل على ما يسهم في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
وفي ذات السياق، شهد الأمير محمد بن خالد بن عبد الله الفيصل توقيع مذكرة تعاون بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وجمعية الإعاقة الحركية للكبار لدعم البحث العلمي في مجال الإعاقة وتبادل الخبرات والاستشارات، والاستفادة من البحوث والدراسات في المجالات ذات الصلة بالإعاقة الحركية.
وقّع المذكرة عن المركز المدير العام التنفيذي الأمين العام أحمد بن عبد العزيز اليحيى ، وعن جمعية الإعاقة الحركية المدير العام محمد بن سعد الحمالي .
وثمن الأمير محمد الفيصل التعاون القائم بين المركز والجمعية في مجال البحث العلمي، مؤكداً سموه أن التعاون مع جمعية حركية سيفتح فرصا جديدة للبحث العلمي، والعمل المشترك في عدد من المسارات البحثية التي تعود بالفائدة على الأفراد الذين يعانون من الإعاقة الحركية وتحسين حياتهم بمشيئة الله.
من جهته أشار المدير العام التنفيذي للمركز إلى أن من أهم الأهداف التي يتبناها المركز توقيع مثل هذه المذكرات والتعاون مع كافة الجهات التي تعنى بخدمات المعوقين، آملاً أن يسهم المركز في تقديم ما يعود بالفائدة على الأشخاص من ذوي الإعاقة الحركية من خلال توقيع هذه المذكرة.
من جانبه أكد مدير جمعية الإعاقة الحركية للكبار على أهمية الاهتمام بالبحث العلمي كونه يشكل أهم الوسائل لإيجاد الحلول للعديد من المسائل المرتبطة بالإعاقات، مشيراً إلى أن الجمعية ستقوم بالتنسيق مع المركز للعمل المشترك على تفعيل آلية تنفيذ أوجه التعاون بين الطرفين بما يعود بالنفع على المعوقين حركياً وأسرهم بمشيئة الله.