«السياحة» تعلن فتح الترشيح لجائزة التميز السياحي 2018
الأحد / 11 / جمادى الأولى / 1439 هـ الاحد 28 يناير 2018 09:40
«عكاظ» (الرياض)
فتحت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني باب الترشح لجوائز التميز السياحي للعام الحالي، ويستمر التقديم على الجائزة حتى 15 فبراير 2018.
وبين نائب رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للتسويق عبدالله بن عبد الملك المرشد، أن جوائز التميز السياحي التي تمنحها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني سنويا للمبادرات الناجحة والمميزة في المجال السياحي، أعطت دفعة مهمة في مجال تطوير صناعة السياحة المحلية، وأثبتت جدارتها مقياسا للتميز وتقديرا للجهود التي تبذلها المنشآت السياحية والأفراد من مسؤولين ومهتمين في الشأن السياحي.
وأكد أن الهدف الرئيس من هذه الجائزة، هو تعزيز مفهوم التنافسية والتحفيز في عملية التطوير وتحديث القطاع السياحي من أجل ضمان تقديم خدمات سياحية مميزة، والإسهام في نشر أفضل الممارسات لتحقيق الاستثمار الأمثل لإدارة الأعمال والنشاطات السياحية في جميع مناطق المملكة.
وأوضح المرشد أن فريق الجائزة قام بتنفيذ وتطوير جوائز التميز السياحي لهذا العام لتشمل فئات جديدة، ويتم التأهل للجائزة من خلال التقديم للترشح فيها على مستوى المملكة، مبيناً أنه سيتم اختيار الفائزين من المنشآت والأفراد بناء على معايير تتم إدارتها من خلال خبراء متخصصين في مجال السياحة والضيافة وصناعتها بشكل عام.
وأضاف: «تم تطوير آلية المنافسة لهذه النسخة من خلال فريق عمل متخصص يقوم بفرز وتقييم طلبات الترشيح وإدراج المتقدمين بعد تجاوز مرحلة التقييم والفرز في الموقع الإلكتروني للجائزة للبدء بمرحلة التصويت الإلكتروني خلال فترة زمنية محددة، ومن ثم الانتقال للمرحلة التي تليها وهي الزيارات الميدانية من قبل المتسوق الخفي للمتأهلين على مستوى كل فئة (الثلاثة الأوائل) للتأكد من مدى مطابقة طلبات الترشيح على أرض الواقع وتقييم مستوى الخدمة وفق معايير وشروط يتم وضعها حسب طبيعة وخصوصية كل فئة».
وكانت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد أطلقت الجائزة عام 2010 ويتم تسليمها في حفلة افتتاح ملتقى السفر والاستثمار السياحي السعودي الذي تنظمه الهيئة سنويا، وتعد الجائزة معياراً للتفوق لدى المنشآت العاملة في القطاع السياحي، ومرجعاً وطنياً لتقدير المميزين في صناعة السياحة السعودية.
وبين نائب رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للتسويق عبدالله بن عبد الملك المرشد، أن جوائز التميز السياحي التي تمنحها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني سنويا للمبادرات الناجحة والمميزة في المجال السياحي، أعطت دفعة مهمة في مجال تطوير صناعة السياحة المحلية، وأثبتت جدارتها مقياسا للتميز وتقديرا للجهود التي تبذلها المنشآت السياحية والأفراد من مسؤولين ومهتمين في الشأن السياحي.
وأكد أن الهدف الرئيس من هذه الجائزة، هو تعزيز مفهوم التنافسية والتحفيز في عملية التطوير وتحديث القطاع السياحي من أجل ضمان تقديم خدمات سياحية مميزة، والإسهام في نشر أفضل الممارسات لتحقيق الاستثمار الأمثل لإدارة الأعمال والنشاطات السياحية في جميع مناطق المملكة.
وأوضح المرشد أن فريق الجائزة قام بتنفيذ وتطوير جوائز التميز السياحي لهذا العام لتشمل فئات جديدة، ويتم التأهل للجائزة من خلال التقديم للترشح فيها على مستوى المملكة، مبيناً أنه سيتم اختيار الفائزين من المنشآت والأفراد بناء على معايير تتم إدارتها من خلال خبراء متخصصين في مجال السياحة والضيافة وصناعتها بشكل عام.
وأضاف: «تم تطوير آلية المنافسة لهذه النسخة من خلال فريق عمل متخصص يقوم بفرز وتقييم طلبات الترشيح وإدراج المتقدمين بعد تجاوز مرحلة التقييم والفرز في الموقع الإلكتروني للجائزة للبدء بمرحلة التصويت الإلكتروني خلال فترة زمنية محددة، ومن ثم الانتقال للمرحلة التي تليها وهي الزيارات الميدانية من قبل المتسوق الخفي للمتأهلين على مستوى كل فئة (الثلاثة الأوائل) للتأكد من مدى مطابقة طلبات الترشيح على أرض الواقع وتقييم مستوى الخدمة وفق معايير وشروط يتم وضعها حسب طبيعة وخصوصية كل فئة».
وكانت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد أطلقت الجائزة عام 2010 ويتم تسليمها في حفلة افتتاح ملتقى السفر والاستثمار السياحي السعودي الذي تنظمه الهيئة سنويا، وتعد الجائزة معياراً للتفوق لدى المنشآت العاملة في القطاع السياحي، ومرجعاً وطنياً لتقدير المميزين في صناعة السياحة السعودية.