بدء وصول المجموعة الـ11 من ضيوف خادم الحرمين للعمرة
الاثنين / 12 / جمادى الأولى / 1439 هـ الاثنين 29 يناير 2018 15:31
عبدالمحسن الحارثي (الرياض) aalblahdi@
أعلن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، بدء وصول الدفعة الحادية عشرة من مستضافي برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للعمرة والزيارة إلى المدينة المنورة يوم الأربعاء القادم، وتضم (200) معتمر ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة من سبع دول.
ورفع آل الشيخ جزيل الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين على استضافة الشخصيات الإسلامية المؤثرة في العالم من خلال البرنامج، مؤكداً أن الاستضافة الكريمة أسهمت منذ انطلاقها قبل عامين في دعم وتعزيز العلاقات بين المسلمين في أنحاء العالم، وتحقيق التواصل البنَّاء مع الشخصيات المؤثرة في مجالات العمل الإسلامي على مدار العام.
وبيّن أن المجموعة الحادية عشرة من الضيوف تضم (200) معتمر ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة من (7) دول هي: طاجيكستان، وقرقيزستان، وكازاخستان، وروسيا، أوزباكستان، وأذربيجان، وروسيا البيضاء، مبيناً أنه بوصول هذه الدفعة يرتفع عدد من تم استضافتهم منذ انطلاق البرنامج إلى (2400) معتمر ومعتمرة من مختلف دول العالم.
وأوضح الشيخ صالح آل الشيخ، أن برنامج العمرة والزيارة يحقق رؤية خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، في تعزيز التواصل بين شعوب الأمة الإسلامية وقادتها وعلمائها، وبحث كل ما يخدم وحدة الأمة والتحديات التي تواجهها وكيفية التغلب عليها، إضافة إلى تقوية الروابط بينها، حيث يستضيف البرنامج النخب الإسلامية من المفتين وأساتذة الجامعات والمعاهد المعروفة، وقيادات الجمعيات والمراكز الإسلامية، إضافة إلى المهتمين بمواجهة الأفكار المتطرفة والمنحرفة المخالفة للنهج الإسلامي القويم، والمحاربة للإرهاب ووسائله، علاوة على الشخصيات الإسلامية المؤثرة في المجالات ذات الصلة.
وأشار إلى أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يستضيف (1000) شخصية إسلامية بارزة حول العالم كل عام لأداء مناسك العمرة، وزيارة المدينة المنورة، وأن البرنامج نجح منذ انطلاقه في تحقيق رؤيته ورسالته المتمثلة في جمع الكلمة، والتواصل المثمر مع الضيوف ومؤسساتهم، والتشاور فيما يخدم الإسلام والمسلمين، وإيصال رسالة المملكة العربية السعودية، ومنهجها الإسلامي القويم إلى ضيوف البرنامج، وبناء جسور العلاقة بين الوزارة والمؤسسات والشخصيات الإسلامية، الأمر الذي قوبل باستحسان وثناء المستضافين الذين أعربوا عن شكرهم وتقديرهم لهذه المكرمة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين.
ودعا وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الله عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، خير الجزاء على ما قدماه ويقدمانه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، ووحدة صفهم، واجتماع كلمتهم، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والرخاء، وأن يتقبل من المعتمرين عمرتهم، وأن يردهم إلى بلادهم سالمين غانمين، إنه سميع مجيب.
يُذكر أن خادم الحرمين الشريفين أمر بإطلاق برنامج العمرة والزيارة، ودشنه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في شهر شعبان من شهور سنة 1436، بتنفيذ وإشراف الوزارة ممثلة في الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة.
ورفع آل الشيخ جزيل الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين على استضافة الشخصيات الإسلامية المؤثرة في العالم من خلال البرنامج، مؤكداً أن الاستضافة الكريمة أسهمت منذ انطلاقها قبل عامين في دعم وتعزيز العلاقات بين المسلمين في أنحاء العالم، وتحقيق التواصل البنَّاء مع الشخصيات المؤثرة في مجالات العمل الإسلامي على مدار العام.
وبيّن أن المجموعة الحادية عشرة من الضيوف تضم (200) معتمر ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة من (7) دول هي: طاجيكستان، وقرقيزستان، وكازاخستان، وروسيا، أوزباكستان، وأذربيجان، وروسيا البيضاء، مبيناً أنه بوصول هذه الدفعة يرتفع عدد من تم استضافتهم منذ انطلاق البرنامج إلى (2400) معتمر ومعتمرة من مختلف دول العالم.
وأوضح الشيخ صالح آل الشيخ، أن برنامج العمرة والزيارة يحقق رؤية خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، في تعزيز التواصل بين شعوب الأمة الإسلامية وقادتها وعلمائها، وبحث كل ما يخدم وحدة الأمة والتحديات التي تواجهها وكيفية التغلب عليها، إضافة إلى تقوية الروابط بينها، حيث يستضيف البرنامج النخب الإسلامية من المفتين وأساتذة الجامعات والمعاهد المعروفة، وقيادات الجمعيات والمراكز الإسلامية، إضافة إلى المهتمين بمواجهة الأفكار المتطرفة والمنحرفة المخالفة للنهج الإسلامي القويم، والمحاربة للإرهاب ووسائله، علاوة على الشخصيات الإسلامية المؤثرة في المجالات ذات الصلة.
وأشار إلى أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يستضيف (1000) شخصية إسلامية بارزة حول العالم كل عام لأداء مناسك العمرة، وزيارة المدينة المنورة، وأن البرنامج نجح منذ انطلاقه في تحقيق رؤيته ورسالته المتمثلة في جمع الكلمة، والتواصل المثمر مع الضيوف ومؤسساتهم، والتشاور فيما يخدم الإسلام والمسلمين، وإيصال رسالة المملكة العربية السعودية، ومنهجها الإسلامي القويم إلى ضيوف البرنامج، وبناء جسور العلاقة بين الوزارة والمؤسسات والشخصيات الإسلامية، الأمر الذي قوبل باستحسان وثناء المستضافين الذين أعربوا عن شكرهم وتقديرهم لهذه المكرمة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين.
ودعا وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الله عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، خير الجزاء على ما قدماه ويقدمانه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، ووحدة صفهم، واجتماع كلمتهم، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والرخاء، وأن يتقبل من المعتمرين عمرتهم، وأن يردهم إلى بلادهم سالمين غانمين، إنه سميع مجيب.
يُذكر أن خادم الحرمين الشريفين أمر بإطلاق برنامج العمرة والزيارة، ودشنه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في شهر شعبان من شهور سنة 1436، بتنفيذ وإشراف الوزارة ممثلة في الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة.