أمير القصيم يستقبل فريق لجنة أصدقاء البيئة بمحافظة الأسياح
الثلاثاء / 13 / جمادى الأولى / 1439 هـ الثلاثاء 30 يناير 2018 17:47
واس (بريدة)
أكد أمير منطقة القصيم رئيس اللجنة العليا للجنة أصدقاء البيئة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أن إيجاد لجنة أصدقاء البيئة يهدف إلى الاهتمام والمحافظة على البيئة والإسهام في تنمية المجتمع والمحافظة على موارده الطبيعية من التلوث والاستهلاك الجائر، ونشر الوعي وتعزيز الثقافة البيئية بين أفراد المجتمع وتعميق إحساس الفرد بالمسؤولية تجاه البيئة ، والعمل على تحفيزهم وتشجيعهم على القيام بواجبهم تجاهها .
جاء ذلك خلال لقاء أمير منطقة القصيم اليوم في مكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة محافظ الأسياح محمد العريفي وفريق لجنة أصدقاء البيئة بمحافظة الأسياح الذين قدموا للسلام على الأمير وتدشين موقع اللجنة على شبكة الإنترنت والاستماع إلى توجيهات الأمير.
وشدد أمير القصيم على ضرورة العمل الجاد في لجنان أصدقاء البيئة بمحافظات المنطقة من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها كون ذلك من الواجبات الدينية والوطنية، وأن تحقق الهدف المنشود من إيجادها والقيام بالمهام المنوط بها لتحقيق أهدافها الكفيلة بإيجاد بيئة صحية نقية، بالإضافة إلى وضع الخطط لمعالجة المؤثرات السلبية لتصحيحها والدعوة للمشاركة المجتمعية بأهمية المحافظة على البيئة لتنعم بها الأجيال القادمة، منوهاً الأمير بأهمية العمل وفق منهجية واضحة وخطط مدروسة للحفاظ على البيئة والحد من آثار ما تخلفه الممارسات الخاطئة من إضرار بالبيئة بالتعاون مع الجهات المعنية ذات العلاقة كافة .
جاء ذلك خلال لقاء أمير منطقة القصيم اليوم في مكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة محافظ الأسياح محمد العريفي وفريق لجنة أصدقاء البيئة بمحافظة الأسياح الذين قدموا للسلام على الأمير وتدشين موقع اللجنة على شبكة الإنترنت والاستماع إلى توجيهات الأمير.
وشدد أمير القصيم على ضرورة العمل الجاد في لجنان أصدقاء البيئة بمحافظات المنطقة من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها كون ذلك من الواجبات الدينية والوطنية، وأن تحقق الهدف المنشود من إيجادها والقيام بالمهام المنوط بها لتحقيق أهدافها الكفيلة بإيجاد بيئة صحية نقية، بالإضافة إلى وضع الخطط لمعالجة المؤثرات السلبية لتصحيحها والدعوة للمشاركة المجتمعية بأهمية المحافظة على البيئة لتنعم بها الأجيال القادمة، منوهاً الأمير بأهمية العمل وفق منهجية واضحة وخطط مدروسة للحفاظ على البيئة والحد من آثار ما تخلفه الممارسات الخاطئة من إضرار بالبيئة بالتعاون مع الجهات المعنية ذات العلاقة كافة .