500 شخص يشاركون في بيت الخير بـ«الجنادرية»
السبت / 17 / جمادى الأولى / 1439 هـ السبت 03 فبراير 2018 20:49
«عكاظ» (الدمام) okaz_online@
يشارك 500 شخص في بيت الشرقية «بيت الخير» المشارك هذا العام في مهرجان الجنادرية 32، الذي أنهى استعداداته لاستقبال الزوار بحلة جديدة من حيث تطوير المبنى، إضافة إلى بعض المرافق الشعبية الحيوية كالليوان ومجلس الضيافة ومعرض الواحة والخيمة الشعبية، مع تقديم فعاليات وحرف جديدة، بتوجيهات من أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف، ونائبه الأمير أحمد بن فهد.
وأوضح المشرف العام على مشاركة الوفد فؤاد إبراهيم الجندان أن المنطقة الشرقية تعـد إحدى المناطق المهمة والرسمية المشاركة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية، وذلك لوجود المقوم الأساسي للسياحة الوطنية من تراث وتاريخ وموروث ومكانة وطاقة بشرية، وتوفر الحرف الشعبية المتنوعة «الزراعية، البحرية، الصحراوية»، وكذلك تنوع الفلكلورات الشعبية والأهازيج والفنون المختلفة، وتمسك المجتمع بالموروث والإرث الثقافي والأدب الشعبي والحفاظ عليه، فضلا عن اهتمام المسؤولين وتشجيعهم ودعمهم للتراث والمنتمين إليه.
من جهته أفاد رئيس الوفد يوسف بن صالح الخميس أن مهرجان الجنادرية كل عام جعل خطواتنا وفعالياتنا تمتد وتستمر ويستمر عطاؤنا، وتتحقق غاياتنا، من خلال رؤية 2030، التي نتطلع فيها أن نقدم أفقاً وتوهجاً وتميزاً وإشراقة كبيرة نثري فيها أصالتنا وقيمنا، دون المساس بعاداتنا وتقاليدنا أو تغييرها لترسخ وتبقى ظاهرة لكل جيل جديد.
وأوضح المشرف العام على مشاركة الوفد فؤاد إبراهيم الجندان أن المنطقة الشرقية تعـد إحدى المناطق المهمة والرسمية المشاركة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية، وذلك لوجود المقوم الأساسي للسياحة الوطنية من تراث وتاريخ وموروث ومكانة وطاقة بشرية، وتوفر الحرف الشعبية المتنوعة «الزراعية، البحرية، الصحراوية»، وكذلك تنوع الفلكلورات الشعبية والأهازيج والفنون المختلفة، وتمسك المجتمع بالموروث والإرث الثقافي والأدب الشعبي والحفاظ عليه، فضلا عن اهتمام المسؤولين وتشجيعهم ودعمهم للتراث والمنتمين إليه.
من جهته أفاد رئيس الوفد يوسف بن صالح الخميس أن مهرجان الجنادرية كل عام جعل خطواتنا وفعالياتنا تمتد وتستمر ويستمر عطاؤنا، وتتحقق غاياتنا، من خلال رؤية 2030، التي نتطلع فيها أن نقدم أفقاً وتوهجاً وتميزاً وإشراقة كبيرة نثري فيها أصالتنا وقيمنا، دون المساس بعاداتنا وتقاليدنا أو تغييرها لترسخ وتبقى ظاهرة لكل جيل جديد.