ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة يزورون مجمع كسوة الكعبة
الثلاثاء / 20 / جمادى الأولى / 1439 هـ الثلاثاء 06 فبراير 2018 11:43
«عكاظ» (مكة المكرمة)
زار ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة اليوم (الثلاثاء)، مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، الذين يمثلون الدفعة الحادية عشرة من سبع دول وهي طاجيكستان، وقرقيزستان، وكازاخستان، وروسيا، وأوزباكستان، وأذربيجان، وروسيا البيضاء، والبالغ عددهم (200).
وقد اطلع الضيوف في مستهل الزيارة على مراحل صناعة الكسوة واستمعوا إلى شرح عن تاريخ صناعة الكسوة والمواد الخام المستخدمة في صناعتها، وعن تاريخ صناعة الكسوة وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة ومراحل تطوره.
وشاهد الضيوف نماذج وصوراً تتحدث عن المراحل التاريخية عن صناعة ثوب الكعبة المشرفة.
وفي نهاية الزيارة أجاب المسؤولون عن تساؤلات الضيوف التي تركزت على تاريخ صناعة الكسوة، وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل تطوره، حتى وصل إلى هذا المستوى من التطور كما تجول ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين في أقسام المجمع، وحرصوا على التقاط الصور التذكارية كما توقف الضيوف أمام مهارة العمال في قسم صناعة الحزام.
بعد ذلك، زار الضيوف معرض عمارة الحرمين الشريفين وتجولوا في قاعات المعرض، واطلعوا على أهم المقتنيات النادرة التي يحتويها المتحف، ومجسمي الحرمين، وعدد من المقتنيات المختلفة من مخطوطات ونقوش كتابية وقطع أثرية ثمينة ومجسمات معمارية وصور فوتوغرافية نادرة، إضافة إلى الصور الفوتوغرافية للحرمين الشريفين إضافة إلى مقتنيات الحرمين القديمة والحديثة وبئر زمزم وباب الكعبة المشرفة.
وأشاد الضيوف بمقتنيات معرض عمارة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة، منوهين بما شاهدوه في المعرض والذي يعد مصدر توثيق تاريخي وثقافي للأجيال الإسلامية حول الجهود التي بُذلت في عمارة الحرمين الشريفين، من أجل التعريف بجزء مهم من التاريخ الإسلامي.
وأثنى ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة على تصميم وأقسام المعرض ما زاد عليهم سهولة استعراض وفهم تاريخ عمارة الحرمين الشريفين وانسيابية الحركة للزائرين في تجسيد ممتاز بين أقسام المعرض والمراحل التاريخية للعمارة والاهتمام بالحرمين، مشيرين إلى أن المتحف يعد أحد أهم المعالم التي تحكي تاريخ الحرمين.
وثمن شمس الدين كريم من كازاخستان ما يقدمه برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن منوهاً بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين في هذا الجانب، لافتاً النظر إلى التطور الدائم لهذه الخدمات والمشاريع العملاقة التي تنفذ في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والتوسعات الكبرى التي نفذت وتنفذ في الحرمين الشريفين.
وأشاد مسؤول الأئمة والمساجد بجمهورية أوزباكستان الشيخ محمد بابر عبدالرحمن بالخدمات التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن، وعد البرنامج ملتقى مميزا للعلماء والمؤثرين بالعالم الإسلامي، يجتمعون من خلاله في الديار المقدسة وهو فرصة لجمع كلمة المسلمين والوقوف بوجه التحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية.
من جهته، عبر سلطان علي كابوروف من قرقيزستان عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده على ما وجده والوفد المرفق له، من كرم ضيافة وحسن استقبال خلال قدومهم ضيوفاً على المملكة، مشيداً بالخدمات الكبيرة التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن والتي يشهد بها الجميع سائلا الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء إنه سميع مجيب.
ونوه عضو جمعية الاقتصاد العالمي في اذربيجان أرشد كريم بالدور الرائد للمملكة العربية السعودية في خدمة القضايا الإسلامية وخدمة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، مشيداً بالمشاريع المتطورة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والتي كان لها الأثر في التيسير والتسهيل على ضيوف الرحمن في أداء مناسكهم، سائلاً الله تعالى أن يجزي الملك سلمان بن عبدالعزيز خير الجزاء وأن يجعل ما يقدمه في سبيل أمته الإسلامية في موازين حسناته.
وقد اطلع الضيوف في مستهل الزيارة على مراحل صناعة الكسوة واستمعوا إلى شرح عن تاريخ صناعة الكسوة والمواد الخام المستخدمة في صناعتها، وعن تاريخ صناعة الكسوة وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة ومراحل تطوره.
وشاهد الضيوف نماذج وصوراً تتحدث عن المراحل التاريخية عن صناعة ثوب الكعبة المشرفة.
وفي نهاية الزيارة أجاب المسؤولون عن تساؤلات الضيوف التي تركزت على تاريخ صناعة الكسوة، وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل تطوره، حتى وصل إلى هذا المستوى من التطور كما تجول ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين في أقسام المجمع، وحرصوا على التقاط الصور التذكارية كما توقف الضيوف أمام مهارة العمال في قسم صناعة الحزام.
بعد ذلك، زار الضيوف معرض عمارة الحرمين الشريفين وتجولوا في قاعات المعرض، واطلعوا على أهم المقتنيات النادرة التي يحتويها المتحف، ومجسمي الحرمين، وعدد من المقتنيات المختلفة من مخطوطات ونقوش كتابية وقطع أثرية ثمينة ومجسمات معمارية وصور فوتوغرافية نادرة، إضافة إلى الصور الفوتوغرافية للحرمين الشريفين إضافة إلى مقتنيات الحرمين القديمة والحديثة وبئر زمزم وباب الكعبة المشرفة.
وأشاد الضيوف بمقتنيات معرض عمارة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة، منوهين بما شاهدوه في المعرض والذي يعد مصدر توثيق تاريخي وثقافي للأجيال الإسلامية حول الجهود التي بُذلت في عمارة الحرمين الشريفين، من أجل التعريف بجزء مهم من التاريخ الإسلامي.
وأثنى ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة على تصميم وأقسام المعرض ما زاد عليهم سهولة استعراض وفهم تاريخ عمارة الحرمين الشريفين وانسيابية الحركة للزائرين في تجسيد ممتاز بين أقسام المعرض والمراحل التاريخية للعمارة والاهتمام بالحرمين، مشيرين إلى أن المتحف يعد أحد أهم المعالم التي تحكي تاريخ الحرمين.
وثمن شمس الدين كريم من كازاخستان ما يقدمه برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن منوهاً بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين في هذا الجانب، لافتاً النظر إلى التطور الدائم لهذه الخدمات والمشاريع العملاقة التي تنفذ في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والتوسعات الكبرى التي نفذت وتنفذ في الحرمين الشريفين.
وأشاد مسؤول الأئمة والمساجد بجمهورية أوزباكستان الشيخ محمد بابر عبدالرحمن بالخدمات التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن، وعد البرنامج ملتقى مميزا للعلماء والمؤثرين بالعالم الإسلامي، يجتمعون من خلاله في الديار المقدسة وهو فرصة لجمع كلمة المسلمين والوقوف بوجه التحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية.
من جهته، عبر سلطان علي كابوروف من قرقيزستان عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده على ما وجده والوفد المرفق له، من كرم ضيافة وحسن استقبال خلال قدومهم ضيوفاً على المملكة، مشيداً بالخدمات الكبيرة التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن والتي يشهد بها الجميع سائلا الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء إنه سميع مجيب.
ونوه عضو جمعية الاقتصاد العالمي في اذربيجان أرشد كريم بالدور الرائد للمملكة العربية السعودية في خدمة القضايا الإسلامية وخدمة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، مشيداً بالمشاريع المتطورة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والتي كان لها الأثر في التيسير والتسهيل على ضيوف الرحمن في أداء مناسكهم، سائلاً الله تعالى أن يجزي الملك سلمان بن عبدالعزيز خير الجزاء وأن يجعل ما يقدمه في سبيل أمته الإسلامية في موازين حسناته.