12 سنة سجناً لـ«داعشي» قدم معلومات عن منزل وحماية رئيس المحكمة الجزائية
أدين بالتستر على الهالك السليمان منفذ تفجير «طوارئ عسير»
الاثنين / 26 / جمادى الأولى / 1439 هـ الاثنين 12 فبراير 2018 14:30
منصور الشهري (الرياض) mansooralshehri@
قضت المحكمة الجزائية المخصصة بالسجن 12 سنة لـ«داعشي»، قدم معلومات عن مدى الحماية الأمنية على منزل رئيس المحكمة الجزائية المتخصصة المعنية بالنظر في قضايا الإرهاب، إضافة إلى تستره على الهالك يوسف السليمان منفذ العملية الإرهابية بمسجد قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير.
وأصدر ناظر القضية حكمه الابتدائي اليوم (الإثنين) بحق مواطن ثبوت إدانته بانتهاجه للمنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، من خلال تكفيره حكام المملكة ورجال الأمن العاملين بالسلك العسكري، وقيامه بمناصرة تنظيم «داعش» الإرهابي، وما يقوم به من أعمال، وحضوره لاجتماعات يتم خلالها مناصرة وتمجيد ما يقوم به تنظيم «داعش» الإرهابي، وتستره عليهم مع علمه بأنهم ممن يحمل الفكر المنحرف، وعلمه بإنشاء خلية إرهابية داخل المملكة وتستره عليها، وتستره على الهالك يوسف السليمان منفذ العملية الإرهابية بمسجد قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير، وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عندما عرض عليه خدمة تنظيم «داعش» الإرهابي داخل المملكة، من خلال قيام منفذ تفجير عسير بتجنيد أحد الأشخاص، وضمه لخدمة التنظيم الإرهابي في الداخل.
كما أدين بتستره كذلك على مجهز الانتحاري (موقوف حالياً) وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عندما طلب منه خدمة تنظيم «داعش» الإرهابي داخل المملكة، وذلك من خلال طلبه توصيل أغراض تُستخدم في عمليات التشريك والتفخيخ إلى مجموعة في إحدى المحافظات، وقيامه بتقديم معلومات لأحد الأشخاص عن رئيس المحكمة الجزائية المتخصصة وعن مكان سكنه وهل لديه حماية أمنية، وانضمامه لعدد من المجموعات في تطبيق التواصل الاجتماعي «تيليغرام»، التي تتبنى وتؤيد فكر تنظيم «داعش» الإرهابي وتروج لأفكاره وتوجهاته، وتحرض على تأييده والانضمام إليه.
وأصدر ناظر القضية حكمه بتعزير المدان لقاء ما أدين به، بالسجن 12 سنة من تاريخ إيقافه، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لسجنه المحكوم به، تبدأ من تاريخ إنتهاء محكوميته.
وأصدر ناظر القضية حكمه الابتدائي اليوم (الإثنين) بحق مواطن ثبوت إدانته بانتهاجه للمنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، من خلال تكفيره حكام المملكة ورجال الأمن العاملين بالسلك العسكري، وقيامه بمناصرة تنظيم «داعش» الإرهابي، وما يقوم به من أعمال، وحضوره لاجتماعات يتم خلالها مناصرة وتمجيد ما يقوم به تنظيم «داعش» الإرهابي، وتستره عليهم مع علمه بأنهم ممن يحمل الفكر المنحرف، وعلمه بإنشاء خلية إرهابية داخل المملكة وتستره عليها، وتستره على الهالك يوسف السليمان منفذ العملية الإرهابية بمسجد قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير، وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عندما عرض عليه خدمة تنظيم «داعش» الإرهابي داخل المملكة، من خلال قيام منفذ تفجير عسير بتجنيد أحد الأشخاص، وضمه لخدمة التنظيم الإرهابي في الداخل.
كما أدين بتستره كذلك على مجهز الانتحاري (موقوف حالياً) وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عندما طلب منه خدمة تنظيم «داعش» الإرهابي داخل المملكة، وذلك من خلال طلبه توصيل أغراض تُستخدم في عمليات التشريك والتفخيخ إلى مجموعة في إحدى المحافظات، وقيامه بتقديم معلومات لأحد الأشخاص عن رئيس المحكمة الجزائية المتخصصة وعن مكان سكنه وهل لديه حماية أمنية، وانضمامه لعدد من المجموعات في تطبيق التواصل الاجتماعي «تيليغرام»، التي تتبنى وتؤيد فكر تنظيم «داعش» الإرهابي وتروج لأفكاره وتوجهاته، وتحرض على تأييده والانضمام إليه.
وأصدر ناظر القضية حكمه بتعزير المدان لقاء ما أدين به، بالسجن 12 سنة من تاريخ إيقافه، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لسجنه المحكوم به، تبدأ من تاريخ إنتهاء محكوميته.