صفقة نفطية بين «صندوق الاستثمار الروسي» و«أرامكو»
الأربعاء / 28 / جمادى الأولى / 1439 هـ الأربعاء 14 فبراير 2018 11:42
رويترز (الرياض)
كشف صندوق الاستثمار المباشر الروسي اليوم (الأربعاء) إنه يتوقع إتمام اتفاق مع شركة أرامكو السعودية للاستثمار في شركة أوراسيا دريلينج لخدمات حقول النفط.
وقال كيريل ديمترييف الرئيس التنفيذي للصندوق في العاصمة السعودية الرياض «نتوقع إتمام اتفاق قريبا جدا كي تستثمر منصتنا للطاقة مع أرامكو السعودية في أوراسيا دريلينج إضافة إلى توفير خدمات لأرامكو السعودية».
أضاف أن روسيا لديها استثمارات كبيرة في قطاع البتروكيماويات السعودي.
وتبني شركة سيبور، أكبر منتج روسي للبتروكيماويات، منشأة بتروكيماويات في المملكة. وقال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك في أكتوبر إن قيمة الاتفاق تصل إلى 1.1 مليار دولار.
وقال ديمترييف «تبني سيبور بالتعاون معنا منشأة للبتروكيماويات تركز على الصناعات التحويلية، وهو أحد أكبر المشاريع الروسية في السعودية ويسلط الضوء على فرص التعاون في البتروكيماويات».
وأضاف ديمترييف أنه من المتوقع إصدار إعلان في وقت لاحق اليوم بشأن شراكة بين أرامكو ومشروع غاز طبيعي مسال في روسيا.
وقال ديمترييف إن الاتفاق المبرم بين منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجي النفط المستقلين لخفض إمداد الخام سيؤدي إلى استقرار سوق النفط.
وتقود روسيا والسعودية، أكبر منتجين للنفط في العالم، اتفاقا عالميا لخفض الإمدادات النفطية يسري حتى نهاية العام الحالي.
وقال كيريل ديمترييف الرئيس التنفيذي للصندوق في العاصمة السعودية الرياض «نتوقع إتمام اتفاق قريبا جدا كي تستثمر منصتنا للطاقة مع أرامكو السعودية في أوراسيا دريلينج إضافة إلى توفير خدمات لأرامكو السعودية».
أضاف أن روسيا لديها استثمارات كبيرة في قطاع البتروكيماويات السعودي.
وتبني شركة سيبور، أكبر منتج روسي للبتروكيماويات، منشأة بتروكيماويات في المملكة. وقال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك في أكتوبر إن قيمة الاتفاق تصل إلى 1.1 مليار دولار.
وقال ديمترييف «تبني سيبور بالتعاون معنا منشأة للبتروكيماويات تركز على الصناعات التحويلية، وهو أحد أكبر المشاريع الروسية في السعودية ويسلط الضوء على فرص التعاون في البتروكيماويات».
وأضاف ديمترييف أنه من المتوقع إصدار إعلان في وقت لاحق اليوم بشأن شراكة بين أرامكو ومشروع غاز طبيعي مسال في روسيا.
وقال ديمترييف إن الاتفاق المبرم بين منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجي النفط المستقلين لخفض إمداد الخام سيؤدي إلى استقرار سوق النفط.
وتقود روسيا والسعودية، أكبر منتجين للنفط في العالم، اتفاقا عالميا لخفض الإمدادات النفطية يسري حتى نهاية العام الحالي.