الغفيص: جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن أبرز المعالم في خدمة كتاب الله
الخميس / 29 / جمادى الأولى / 1439 هـ الخميس 15 فبراير 2018 09:06
واس (الرياض)
أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، أن جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، تشكّل أحد أبرز المعالم المضيئة في خدمة كتاب الله تعالى.
وأوضح بمناسبة الدورة العشرين لجائزة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، التي تنظمها الأمانة العامة للمسابقة المحلية والدولية التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية، في الثامن من جمادى الآخرة بالرياض، أنَّ هذه المسابقة التي تقام سنوياً للبنين والبنات تعد من أهم المسابقات، حيث تُرصد لها جوائز قيمة، وتهدف لتعليم الناشئة كتاب الله وتهيئتهم للمسابقات الدولية، وفي مقدمتها مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وغيرها من المسابقات المحلية والدولية.
وبين أن من أهم ثمار هذه المسابقة بث روح التنافس بين الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، من حيث الحفظ والتلاوة والعلوم القرآنية، حيث أن للمسابقة دور كبير في تشجيع أبناء الوطن وبناته على الإقبال على كتاب الله عز وجل، وإذكاء روح المنافسة بينهم وربطهم بالقرآن الكريم.
كما أن لها تأثير بالغ في تهذيب سلوك شباب وفتيات الوطن، وتزكية نفوسهم، وتربيتهم على حب القران، والتأدب بآدابه، والتخّلق بأخلاقه.
وأوضح بمناسبة الدورة العشرين لجائزة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، التي تنظمها الأمانة العامة للمسابقة المحلية والدولية التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية، في الثامن من جمادى الآخرة بالرياض، أنَّ هذه المسابقة التي تقام سنوياً للبنين والبنات تعد من أهم المسابقات، حيث تُرصد لها جوائز قيمة، وتهدف لتعليم الناشئة كتاب الله وتهيئتهم للمسابقات الدولية، وفي مقدمتها مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وغيرها من المسابقات المحلية والدولية.
وبين أن من أهم ثمار هذه المسابقة بث روح التنافس بين الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، من حيث الحفظ والتلاوة والعلوم القرآنية، حيث أن للمسابقة دور كبير في تشجيع أبناء الوطن وبناته على الإقبال على كتاب الله عز وجل، وإذكاء روح المنافسة بينهم وربطهم بالقرآن الكريم.
كما أن لها تأثير بالغ في تهذيب سلوك شباب وفتيات الوطن، وتزكية نفوسهم، وتربيتهم على حب القران، والتأدب بآدابه، والتخّلق بأخلاقه.