واشنطن تطالب إيران بالإفراج الفوري عن المعتقلين واحترام حقوق الإنسان
الجمعة / 30 / جمادى الأولى / 1439 هـ الجمعة 16 فبراير 2018 06:19
واس (واشنطن)
دعت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم إيران إلى الإفراج الفوري عن مرشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانية المعتقلين منذ عام 2011 وباحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية لجميع الإيرانيين بما يتفق مع التزاماتها الدولية.
وطالبت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت في بيان بالإفراج الفوري عن مهدي كروبي ومير حسين موسوي، وزوجته المدافعة عن حقوق المرأة زهرة راهناورد، مبينةً أن وضعهم تحت الإقامة الجبرية يتناقض مع الالتزامات الدولية لإيران، بما في ذلك الالتزامات المنصوص عليها في الميثاق الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
وحثت السلطات الإيرانية على توفير الحد الأدنى من ضمانات المحاكمة العادلة وعدم إخضاع المواطنين الإيرانيين للاعتقال أو الاحتجاز التعسفيين، مطالبة طهران باحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية لجميع الإيرانيين بما يتفق مع التزاماتها الدولية بما في ذلك ضمان الحق الأساسي في حرية التعبير السلمي.
وشددت هيذر ناورت على حق جميع الأفراد بالمشاركة في المجتمع المدني وفي العملية السياسية دون خوف من الاعتقال والاحتجاز التعسفيين أو الحرمان من المحاكمات العادلة.
وأدانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية استمرار الاحتجاز التعسفي لهؤلاء الأفراد الثلاثة من دون توجيه اتهامات لهم أو محاكمات عادلة، داعيةً إلى الإفراج الفوري عنهم وعن جميع سجناء الرأي المحتجزين ظلمًا في إيران.
وطالبت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت في بيان بالإفراج الفوري عن مهدي كروبي ومير حسين موسوي، وزوجته المدافعة عن حقوق المرأة زهرة راهناورد، مبينةً أن وضعهم تحت الإقامة الجبرية يتناقض مع الالتزامات الدولية لإيران، بما في ذلك الالتزامات المنصوص عليها في الميثاق الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
وحثت السلطات الإيرانية على توفير الحد الأدنى من ضمانات المحاكمة العادلة وعدم إخضاع المواطنين الإيرانيين للاعتقال أو الاحتجاز التعسفيين، مطالبة طهران باحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية لجميع الإيرانيين بما يتفق مع التزاماتها الدولية بما في ذلك ضمان الحق الأساسي في حرية التعبير السلمي.
وشددت هيذر ناورت على حق جميع الأفراد بالمشاركة في المجتمع المدني وفي العملية السياسية دون خوف من الاعتقال والاحتجاز التعسفيين أو الحرمان من المحاكمات العادلة.
وأدانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية استمرار الاحتجاز التعسفي لهؤلاء الأفراد الثلاثة من دون توجيه اتهامات لهم أو محاكمات عادلة، داعيةً إلى الإفراج الفوري عنهم وعن جميع سجناء الرأي المحتجزين ظلمًا في إيران.