«التخصصات الصحية» تعلن ارتفاع نسب اجتياز اختباراتها
السبت / 01 / جمادى الآخرة / 1439 هـ السبت 17 فبراير 2018 17:17
واس (الرياض)
أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، ارتفاع نسب اجتياز اختبارات الرخصة السعودية لممارسة مهنة الطب البشري وطب الأسنان والتمريض، التي عقدت خلال الفترة من يونيو وحتى ديسمبر من العام الماضي.
وأوضحت الهيئة، أن نسب اجتياز الاختبار لتخصص الطب البشري بلغت 72 في المئة، فيما بلغت نسبة اجتياز اختبارات طب الأسنان 64 في المئة، أما التمريض فبلغت نسبة اجتياز الاختبار 75 في المئة، معتبرة أن هذه المؤشرات إيجابية، وتعكس ما بذل من جهد في منشآت التعليم ومستوى تحصيل الطلاب، وأن الاختبار عادل ومناسب.
ونوهت الهيئة بما تبذله مختلف الجامعات والكليات الصحية في المملكة من جهود في العمل مع هيئة التخصصات الصحية، في سبيل رفع كفاءة القطاع الصحي والعمل على تجويد المخرجات لتحقيق رسالة الهيئة، وهي حماية وتعزيز الصحة في المملكة من خلال الكفاءات الصحية المؤهلة على أعلى المعايير وأفضل الممارسات.
الجدير بالذكر، أن اختبارات رخصة الممارسة الصحية التي تعقدها الهيئة على مدار العام تهدف إلى تقييم قدرة الممارس الصحي على مزاولة المهنة بشكل آمن، من خلال التأكد من توفر الكفاءات الأساسية لديه للممارسة السليمة الآمنة، وأن الاختبار يشرف عليه لجان علمية من عمداء كليات ومستشارين وخبراء تعليم طبي واستشاريين في هذه التخصصات، ويخضع لنظام تدقيق وجودة عالٍ وفق أعلى المعايير العالمية، وأن بنك الأسئلة يراجع باستمرار ويحدث وفق معايير واضحة.
وأوضحت الهيئة، أن نسب اجتياز الاختبار لتخصص الطب البشري بلغت 72 في المئة، فيما بلغت نسبة اجتياز اختبارات طب الأسنان 64 في المئة، أما التمريض فبلغت نسبة اجتياز الاختبار 75 في المئة، معتبرة أن هذه المؤشرات إيجابية، وتعكس ما بذل من جهد في منشآت التعليم ومستوى تحصيل الطلاب، وأن الاختبار عادل ومناسب.
ونوهت الهيئة بما تبذله مختلف الجامعات والكليات الصحية في المملكة من جهود في العمل مع هيئة التخصصات الصحية، في سبيل رفع كفاءة القطاع الصحي والعمل على تجويد المخرجات لتحقيق رسالة الهيئة، وهي حماية وتعزيز الصحة في المملكة من خلال الكفاءات الصحية المؤهلة على أعلى المعايير وأفضل الممارسات.
الجدير بالذكر، أن اختبارات رخصة الممارسة الصحية التي تعقدها الهيئة على مدار العام تهدف إلى تقييم قدرة الممارس الصحي على مزاولة المهنة بشكل آمن، من خلال التأكد من توفر الكفاءات الأساسية لديه للممارسة السليمة الآمنة، وأن الاختبار يشرف عليه لجان علمية من عمداء كليات ومستشارين وخبراء تعليم طبي واستشاريين في هذه التخصصات، ويخضع لنظام تدقيق وجودة عالٍ وفق أعلى المعايير العالمية، وأن بنك الأسئلة يراجع باستمرار ويحدث وفق معايير واضحة.