تحت رعاية خادم الحرمين.. انطلاق المسابقة المحلية الـ20 لحفظ القرآن.. السبت
الأحد / 02 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاحد 18 فبراير 2018 09:34
«عكاظ» (الرياض)
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تبدأ السبت القادم فعاليات المسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، في دورتها العشرين، وتستمر خمسة أيام في مدينة الرياض.
ونوَّه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ في تصريح بهذه المناسبة بما تبذله حكومة المملكة من الاهتمام بالقرآن الكريم، ووضع البرامج والخطط التي تهدف إلى خدمة كلام الله تعالى، وتشجيع حفظته.
وقال: "إنَّ جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات هي امتداد مشرف من العناية بكتاب الله تعالى، ويد بيضاء ندية في تكريم أهل القرآن الكريم، يتنافس فيها أبناء الوطن وبناته من كل المناطق والمحافظات في حفظ كلام المولى سبحانه، ويتزامن معها برامج تدريبية خدمةً لكتاب الله تعالى.
وأضاف: «إنَّ المسابقة تسهم في حفظ أوقات الناشئة من البنين والبنات، وتحفزهم نحو كتاب الله تعالى، الذي يعصمهم من الشبهات المنحرفة، والأفكار الضالة، ويجعلهم لبنات صالحة في المجتمع، وعناصر خير للأمة، فالقرآن الكريم هو حبل الله المتين، وفيه النجاة من الفتن، والسلامة من الضلال، من لزمه وجد السعادة في الدارين، التوفيق في الدنيا، والفوز في الآخرة».
وأشاد وزير الشؤون الإسلامية بالنتائج المشرفة التي حققها المتسابقون والمتسابقات في الدورات السالفة من الجائزة، ما أثمرت ترشيحهم للمسابقات القرآنية العالمية، وجعل حضور المملكة مؤثراً وقوياً في المنافسات بين المتسابقين على المستوى الدولي.
ونوَّه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ في تصريح بهذه المناسبة بما تبذله حكومة المملكة من الاهتمام بالقرآن الكريم، ووضع البرامج والخطط التي تهدف إلى خدمة كلام الله تعالى، وتشجيع حفظته.
وقال: "إنَّ جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات هي امتداد مشرف من العناية بكتاب الله تعالى، ويد بيضاء ندية في تكريم أهل القرآن الكريم، يتنافس فيها أبناء الوطن وبناته من كل المناطق والمحافظات في حفظ كلام المولى سبحانه، ويتزامن معها برامج تدريبية خدمةً لكتاب الله تعالى.
وأضاف: «إنَّ المسابقة تسهم في حفظ أوقات الناشئة من البنين والبنات، وتحفزهم نحو كتاب الله تعالى، الذي يعصمهم من الشبهات المنحرفة، والأفكار الضالة، ويجعلهم لبنات صالحة في المجتمع، وعناصر خير للأمة، فالقرآن الكريم هو حبل الله المتين، وفيه النجاة من الفتن، والسلامة من الضلال، من لزمه وجد السعادة في الدارين، التوفيق في الدنيا، والفوز في الآخرة».
وأشاد وزير الشؤون الإسلامية بالنتائج المشرفة التي حققها المتسابقون والمتسابقات في الدورات السالفة من الجائزة، ما أثمرت ترشيحهم للمسابقات القرآنية العالمية، وجعل حضور المملكة مؤثراً وقوياً في المنافسات بين المتسابقين على المستوى الدولي.