الجوف: اعتماد نتائج المرشحين لجائزة التميز
الاثنين / 03 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاثنين 19 فبراير 2018 20:50
أحمد المحيسن (الجوف) @ata_333
اعتمد مدير تعليم الجوف فواز السالم، أسماء المرشحين والمرشحات على مستوى الإدارة لجائزة وزارة التعليم للتميز في دورتها التاسعة، مثمناً جهود مركز التميز وفريق العمل المساند له في الإنجاز والعمل على نشر ثقافة التميز وتذليل الصعوبات التي تواجه المتقدمين.
والفئات المرشحة من البنين عن الإدارة والمدرسة: ثانوية العمرية والمدرسة الأولى المتوسطة بسكاكا، وفئة المشرف التربوي رئيسة قسم الصفوف الأولية ناهد صالح السالم، ومشرفة أمانة إدارات التعليم أماني تركي المفرج. أما فئة المعلم، ترشحت معلمة المدرسة الأولى الابتدائية بسكاكا هيا تركي الحربي. وترشحت لفئة العمل التطوعي أسماء عقلاء العقلاء من مدرسة منهاج الرسالة الابتدائية.
وكان فواز السالم شهد اليوم (الإثنين) حفلة تعزيز شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع وحلقات النقاش مع أولياء أمور الطلاب بمدرسة أبي عبيدة الثانوية في سكاكا.
وقال في كلمته التي ألقاها أثناء تدشينه للحفلة إن متطلبات التربية والتعليم في هذا العصر تدعونا إلى المزيد من المشاركة والفعالية بين المدرسة والأسرة والمجتمع وذلك تحقيقاً لبرنامج التحول الوطني ورؤية المملكة العربية السعودية 2030 والتي نصت على مجتمع حيوي.
وأضاف «تتطلب المتغيرات الاجتماعية والتقنية في هذا العصر تضافر جهود الجميع لتحقيق التربية السليمة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات، فلم تعد التربية كلمة يلقيها المعلم في الفصل فيتلقاها الطالب دون مؤثرات أخرى».
والفئات المرشحة من البنين عن الإدارة والمدرسة: ثانوية العمرية والمدرسة الأولى المتوسطة بسكاكا، وفئة المشرف التربوي رئيسة قسم الصفوف الأولية ناهد صالح السالم، ومشرفة أمانة إدارات التعليم أماني تركي المفرج. أما فئة المعلم، ترشحت معلمة المدرسة الأولى الابتدائية بسكاكا هيا تركي الحربي. وترشحت لفئة العمل التطوعي أسماء عقلاء العقلاء من مدرسة منهاج الرسالة الابتدائية.
وكان فواز السالم شهد اليوم (الإثنين) حفلة تعزيز شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع وحلقات النقاش مع أولياء أمور الطلاب بمدرسة أبي عبيدة الثانوية في سكاكا.
وقال في كلمته التي ألقاها أثناء تدشينه للحفلة إن متطلبات التربية والتعليم في هذا العصر تدعونا إلى المزيد من المشاركة والفعالية بين المدرسة والأسرة والمجتمع وذلك تحقيقاً لبرنامج التحول الوطني ورؤية المملكة العربية السعودية 2030 والتي نصت على مجتمع حيوي.
وأضاف «تتطلب المتغيرات الاجتماعية والتقنية في هذا العصر تضافر جهود الجميع لتحقيق التربية السليمة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات، فلم تعد التربية كلمة يلقيها المعلم في الفصل فيتلقاها الطالب دون مؤثرات أخرى».