أمير الشمالية: المجالس البلدية مسؤولة عن التنمية المحلية
الأربعاء / 05 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الأربعاء 21 فبراير 2018 02:23
فليح ملاك الصخيل (رفحاء)flaih101@
حمل أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، المجالس البلدية مسؤولية التنمية المحلية تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة والمساهمة في ما يعود بالخير والنفع على المواطنين في تنمية وتطوير الخدمات البلدية بحكم تواصلها المباشر معهم ما يمكنها من الاطلاع على آرائهم ومقترحاتهم والوقوف على احتياجاتهم المختلفة.
واصفاً قطاع البلديات بمحور التنمية الأساسي والشريك في نهوض وتحضر المدن، مشدداً على أهمية التنسيق والتكامل بين البلديات والمجالس البلدية والمحلية لخدمة المواطن (المحور الأساسي للتنمية)، مشيراً إلى أن رضا المستفيدين على مستوى جودة كافة الخدمات التي تقدمها الأجهزة الحكومية للمواطن هو المؤشر المعتمد للنجاح والتميز.
جاء ذلك خلال لقائه في مقر الإمارة بعرعر أمس، جمعاً من المواطنين ومديري الإدارات الحكومية في جلسة خصصت لمناقشة «أهمية التخطيط الحضري للمدن» وارتباطه الوثيق باحتياجات السكان وحاجة المنطقة الدائمة للمتابعة والتطوير للارتقاء بها.
وبحث اللقاء آليات تعزيز الخدمات البلدية وأهمية تكامل العمل في القطاع البلدي بكافة مكوناته وتضافر الجهود، بما في ذلك التكامل والتنسيق بين مسؤولي الأمانة لتحقيق كفاءة الأداء وسرعة الإنجاز، والدور الرقابي للمجالس البلدية في رفع كفاءة أداء الجهاز التنفيذي للأمانة، والتنسيق والتكامل بين المجالس المحلية والبلدية بما يضمن كفاءة وجودة المشاريع والمرافق والخدمات البلدية، وأهمية المقترحات والمبادرات التي تقدمها المجالس البلدية.
من جهة ثانية، شدد أمير منطقة الحدود الشمالية، على أهمية العناية بالكوادر الوظيفية من ذوي الخبرات من مدنيين وعسكريين، والاستفادة من مخزونهم الفكري والعملي، وأن لايعد تقاعدهم نهاية لعطائهم، بل بداية لعطاء أكبر وأكثر نضجاً وخبرة، داعياً إلى توفير أفضل الخدمات والمساندة للمتقاعدين والمتقاعدات، سواء كانت خدمات اجتماعية أو صحية واقتصادية وثقافية، وذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، مدير فرع جمعية المتقاعدين بالمنطقة اللواء جزاء بن مرجي الدهمشي، وعدد من أعضاء الجمعية.
واصفاً قطاع البلديات بمحور التنمية الأساسي والشريك في نهوض وتحضر المدن، مشدداً على أهمية التنسيق والتكامل بين البلديات والمجالس البلدية والمحلية لخدمة المواطن (المحور الأساسي للتنمية)، مشيراً إلى أن رضا المستفيدين على مستوى جودة كافة الخدمات التي تقدمها الأجهزة الحكومية للمواطن هو المؤشر المعتمد للنجاح والتميز.
جاء ذلك خلال لقائه في مقر الإمارة بعرعر أمس، جمعاً من المواطنين ومديري الإدارات الحكومية في جلسة خصصت لمناقشة «أهمية التخطيط الحضري للمدن» وارتباطه الوثيق باحتياجات السكان وحاجة المنطقة الدائمة للمتابعة والتطوير للارتقاء بها.
وبحث اللقاء آليات تعزيز الخدمات البلدية وأهمية تكامل العمل في القطاع البلدي بكافة مكوناته وتضافر الجهود، بما في ذلك التكامل والتنسيق بين مسؤولي الأمانة لتحقيق كفاءة الأداء وسرعة الإنجاز، والدور الرقابي للمجالس البلدية في رفع كفاءة أداء الجهاز التنفيذي للأمانة، والتنسيق والتكامل بين المجالس المحلية والبلدية بما يضمن كفاءة وجودة المشاريع والمرافق والخدمات البلدية، وأهمية المقترحات والمبادرات التي تقدمها المجالس البلدية.
من جهة ثانية، شدد أمير منطقة الحدود الشمالية، على أهمية العناية بالكوادر الوظيفية من ذوي الخبرات من مدنيين وعسكريين، والاستفادة من مخزونهم الفكري والعملي، وأن لايعد تقاعدهم نهاية لعطائهم، بل بداية لعطاء أكبر وأكثر نضجاً وخبرة، داعياً إلى توفير أفضل الخدمات والمساندة للمتقاعدين والمتقاعدات، سواء كانت خدمات اجتماعية أو صحية واقتصادية وثقافية، وذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، مدير فرع جمعية المتقاعدين بالمنطقة اللواء جزاء بن مرجي الدهمشي، وعدد من أعضاء الجمعية.