هوساوي.. أنامل «لاعب القوى» تنثر عطرها في مهرجان الورود
السبت / 08 / جمادى الآخرة / 1439 هـ السبت 24 فبراير 2018 02:20
عادل النجار (جدة) anajjar @
يوم وراء آخر، تصبح الأنامل الوطنية مطلبا لما تمتلكه من إمكانات ومواهب تجعلها دائما في محل تشريف، لتكون المهرجانات مسرحا لعرض تلك الإمكانات والاستفادة منها، في إطار تأهيل أبناء وبنات الوطن ليكونوا واجهة مشرقة لبلدهم، إذ سيكونون على موعد مع فعاليات مهرجان العطور والورود الذي ستحتضنه مدينة جدة من 27 فبراير ويستمر حتى 3 مارس، لنشر إبداعاتهم ونقل ثقافتهم.
أحمد عبدالقادر هوساوي لاعب ألعاب القوى سابقا، أحد الذين اختارتهم اللجنة المنظمة ليكون منسقا لزهور فعاليات مهرجان العطور، أبدى سعادته بهذا الاختيار الذي يعد شرفا بأن يكون ضمن كوكبة المشاركين في هذا المجال، مؤملا أن يضع بصمته على المهرجان الذي يحاكي ثقافة العطور منذ اكتشافها وطرق تكوينها، مشددا على أن مجال التنسيق أصبح واسعا وبإمكان الموهوبين أن يظهروا قدراتهم والتعبير عن ما في داخلهم عبر «الورود»، مؤكدا أن الشباب السعودي شق طريقه نحو العالمية وأصبح مطلوبا في جميع المجالات بشكل عام وفي الورد والتنسيق على وجه الخصوص، شاكرا كل من وضع ثقتهم في شخصه ليقدم أجمل ما لديه في هذه التظاهرة.
يذكر أن المهرجان يستضيف جناحا ثقافيا عن العطور والورود وفنونها، إضافة إلى منضدة العطور التي من خلالها سيتمكن الزوار على التعرف والقيام بتركيب عطرهم الخاص، وعمل اختبار الشخصيات العطرية والعطور المناسبة لكل شخصية، كما تتخلله ألوان من الأنشطة كرحلة العطور وتاريخها والتعرف بثقافة صناعة قوارير العطور ومشاهدة الماركات العالمية والمحلية التي أصّلت صناعة العطور.
أحمد عبدالقادر هوساوي لاعب ألعاب القوى سابقا، أحد الذين اختارتهم اللجنة المنظمة ليكون منسقا لزهور فعاليات مهرجان العطور، أبدى سعادته بهذا الاختيار الذي يعد شرفا بأن يكون ضمن كوكبة المشاركين في هذا المجال، مؤملا أن يضع بصمته على المهرجان الذي يحاكي ثقافة العطور منذ اكتشافها وطرق تكوينها، مشددا على أن مجال التنسيق أصبح واسعا وبإمكان الموهوبين أن يظهروا قدراتهم والتعبير عن ما في داخلهم عبر «الورود»، مؤكدا أن الشباب السعودي شق طريقه نحو العالمية وأصبح مطلوبا في جميع المجالات بشكل عام وفي الورد والتنسيق على وجه الخصوص، شاكرا كل من وضع ثقتهم في شخصه ليقدم أجمل ما لديه في هذه التظاهرة.
يذكر أن المهرجان يستضيف جناحا ثقافيا عن العطور والورود وفنونها، إضافة إلى منضدة العطور التي من خلالها سيتمكن الزوار على التعرف والقيام بتركيب عطرهم الخاص، وعمل اختبار الشخصيات العطرية والعطور المناسبة لكل شخصية، كما تتخلله ألوان من الأنشطة كرحلة العطور وتاريخها والتعرف بثقافة صناعة قوارير العطور ومشاهدة الماركات العالمية والمحلية التي أصّلت صناعة العطور.