الفالح: «أرامكو» تتطلع لشراء حصة في المصافي الهندية
رحب بتعاون روسيا مع «أوبك»
السبت / 08 / جمادى الآخرة / 1439 هـ السبت 24 فبراير 2018 10:10
رويترز (نيودلهي)
أعلن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية تطلعه لإبرام اتفاقات إمداد للمصافي الهندية في إطار اتفاقات شراء حصة، وقال إنه يريد أن تصبح الهند مستثمرا كبيرا في المملكة، كاشفا أن أرامكو تتطلع لشراء حصة في مصافي النفط الهندية.
وأضاف الفالح -وفقا لوكالة «رويترز» اليوم (السبت)- أنه غير منزعج من التقلبات قصيرة الأجل بفعل زيادة إمدادات العراق النفطية للهند، وأنه يعتقد أن حجم سوق النفط في الهند ثمانية ملايين برميل يوميا، مضيفا أن المملكة تبقي على صادرات النفط أدنى من سبعة ملايين برميل يوميا من يناير إلى مارس.
وكشف الفالح أنه يأمل أن يشهد عام 2019 تخفيف القيود على إنتاج النفط بموجب اتفاق بين كبار المنتجين داخل «أوبك» وخارجها.
وتخفض دول أوبك إنتاجها بنحو 1.2 مليون برميل يوميا في إطار اتفاق مع روسيا ومنتجين آخرين من خارج المنظمة. ويستمر الاتفاق حتى نهاية 2018.
وذكر الفالح أن الدول المنتجة داخل أوبك وخارجها ملتزمة باستقرار وتوازن السوق.
وقال «الخطوة المقبلة قد تكون تخفيف قيود الإنتاج. تقديري هو أن هذا سيحدث في وقت ما عام 2019، لكننا لا نعلم متى ولا نعرف كيف»، وتوقع أن يكون القرار بشأن تمديد خفض إنتاج أوبك في أوائل 2019، كاشفا أنه يريد إطارا دائما يجمع المنتجين داخل وخارج «أوبك».
ورحب وزير الطاقة الفالح بتعاون روسيا مع «أوبك»، مؤكدا أن السوق قادرة على استيعاب إنتاج النفط الأمريكي، وأن زيادة إنتاج النفط الصخري الأمريكي محل ترحيب.
وأضاف الفالح -وفقا لوكالة «رويترز» اليوم (السبت)- أنه غير منزعج من التقلبات قصيرة الأجل بفعل زيادة إمدادات العراق النفطية للهند، وأنه يعتقد أن حجم سوق النفط في الهند ثمانية ملايين برميل يوميا، مضيفا أن المملكة تبقي على صادرات النفط أدنى من سبعة ملايين برميل يوميا من يناير إلى مارس.
وكشف الفالح أنه يأمل أن يشهد عام 2019 تخفيف القيود على إنتاج النفط بموجب اتفاق بين كبار المنتجين داخل «أوبك» وخارجها.
وتخفض دول أوبك إنتاجها بنحو 1.2 مليون برميل يوميا في إطار اتفاق مع روسيا ومنتجين آخرين من خارج المنظمة. ويستمر الاتفاق حتى نهاية 2018.
وذكر الفالح أن الدول المنتجة داخل أوبك وخارجها ملتزمة باستقرار وتوازن السوق.
وقال «الخطوة المقبلة قد تكون تخفيف قيود الإنتاج. تقديري هو أن هذا سيحدث في وقت ما عام 2019، لكننا لا نعلم متى ولا نعرف كيف»، وتوقع أن يكون القرار بشأن تمديد خفض إنتاج أوبك في أوائل 2019، كاشفا أنه يريد إطارا دائما يجمع المنتجين داخل وخارج «أوبك».
ورحب وزير الطاقة الفالح بتعاون روسيا مع «أوبك»، مؤكدا أن السوق قادرة على استيعاب إنتاج النفط الأمريكي، وأن زيادة إنتاج النفط الصخري الأمريكي محل ترحيب.