أمير الرياض: المملكة أولت كتاب الله عناية عظيمة ورعاية كبيرة
السبت / 08 / جمادى الآخرة / 1439 هـ السبت 24 فبراير 2018 12:46
واس (الرياض)
نوَّه أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، بما تميزت به هذه الدولة المباركة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- من العناية بالقرآن الكريم وخدمته وتكريم أهله، وبالرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للمسابقة المحلية على جائزته لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره.
وقال أمير الرياض بمناسبة فعاليات المسابقة السنوية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها العشرين بمدينة الرياض: «لقد سار على منهج العناية بالقرآن الكريم مؤسس هذه البلاد الملك الباني عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله تعالى- وأكمل أبناؤه من بعده المسير، فأولوا كتاب الله العظيم عناية عظيمة ورعاية كبيرة، فجزاهم الله خيرا على ما قدموه».
وأضاف: «في هذا العهد الميمون، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي أولى القرآن الكريم جل اهتمامه وعنايته منذ أن كان أميراً لمنطقة الرياض وحتى هذا اليوم، فكانت جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات امتداداً لهذا النهج القويم، وشعلة من نور، وقبساً من ضياء، وبذرة مباركة أثمرت وأينعت وطاب قطافها خدمة للقرآن وحفظته، وإيماناً منه بأن كتاب الله هو النبراس المضيء، والحصن الحصين للأمة وشبابها، ودافعاً لأبناء الوطن وبناته في خدمة دينهم ووطنهم».
وقال أمير الرياض بمناسبة فعاليات المسابقة السنوية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها العشرين بمدينة الرياض: «لقد سار على منهج العناية بالقرآن الكريم مؤسس هذه البلاد الملك الباني عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله تعالى- وأكمل أبناؤه من بعده المسير، فأولوا كتاب الله العظيم عناية عظيمة ورعاية كبيرة، فجزاهم الله خيرا على ما قدموه».
وأضاف: «في هذا العهد الميمون، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي أولى القرآن الكريم جل اهتمامه وعنايته منذ أن كان أميراً لمنطقة الرياض وحتى هذا اليوم، فكانت جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات امتداداً لهذا النهج القويم، وشعلة من نور، وقبساً من ضياء، وبذرة مباركة أثمرت وأينعت وطاب قطافها خدمة للقرآن وحفظته، وإيماناً منه بأن كتاب الله هو النبراس المضيء، والحصن الحصين للأمة وشبابها، ودافعاً لأبناء الوطن وبناته في خدمة دينهم ووطنهم».