«أفد 2018» ينطلق اليوم بـ 80 ألف فرصة لتوطين الصناعة العسكرية
يقام تحت شعار «صناعتنا قوتنا».. وتركيا ضيف الشرف هذا العام
الأحد / 09 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاحد 25 فبراير 2018 02:06
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبتوجيهات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ينطلق اليوم (الأحد) معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي «أفد 2018» في دورته الرابعة تحت شعار «صناعتنا قوتنا» في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض طوال سبعة أيام حافلة بإبراز ودعم المحتوى المحلي وتوطين الصناعات التكميلية وفقا لرؤية المملكة 2030.
ويهدف «أفد 2018» في نسخته الرابعة إلى عرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار من قبل الجهات المشاركة في المعرض التي من المتوقع أن تصل إلى ما يقارب من 80 ألف صنف كفرص استثمارية، إضافة إلى تعزيز التواصل مع المصانع الوطنية وزيادة استخدام المحتوى المحلي وتمكين المصانع الوطنية والمختبرات والمراكـز البحثيـة المتخصصة فــي المجـال الصناعي مــن التعريــف بمنتجاتهــا وإمكانياتهـا لدعم التصنيع المحلـي.
ويدعم «أفـد 2018» الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مـع معايير الجــودة والمواصفات العالميــة، والإسـهام فـي نقـل وتـوطين صناعة المــواد التكميليـة مــن خـــلال الشراكة مــع الشركات العالميــة، إضافة إلى تــدوير المــوارد الماليــة وتشــجيع بـرامج السعودة وجلــب رأس المــال الأجنبــي للســوق المحلــية، وتوعيــة المجتمـع الوطني وكسـب ثقته بالمنتج المحلي وإيجــاد علاقــة إستراتيجية طويلــة المدى مع القطـــاع الخـــاص فـــي مجــال التصنيع المحلـــي بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وتشهد النسخة الرابعة من «أفد 2018» زيادة في عدد القطع المعروضة والمساحات المحجوزة والشركات العارضة سواء كانت داخلية أم خارجية، إذ يتكون من 5 أقسام رئيسية يضم الأول متطلبــات الجهــات المستفيدة العسكرية والمدنيــة مثـل وزارة الدفاع ووزارة الحرس الوطني ووزارة الداخليــة ورئاسـة أمــن ورئاسـة الحـرس الملكــي ووزارة الصحة والمؤسســة العامــة للصناعات العسكرية والمؤسســة العامــة لتحليـــة الميـــاه المالحـــة، إلى جانب الخطـــوط العربيـــة السعودية وشـــركة سـار، زيادة على الشـركاء الإستراتيجيين للمعــرض وهم الشـــركة السـعودية للصناعات السـعودية «سامي»، وغرفــة الرياض، وشركة علـم، إلى جانب شركاء التـوطين ممثلـين فــي شركات أرامكـو وسـابك ومعادن والشركة السعودية للكهرباء.
ومن المتوقع أن تعرض الجهـات المشاركة فـي أفـد ما يقارب من 80 ألف صنف كفرص استثمارية.
ويشتمل القسـم الثاني علـى الشــركات العالميـة التـي لهـا عقـود مــع وزارة الدفاع والجهات المشاركة والبالغ عددها 18 شركة عالميـة مثـل شــركة بـوينج والشركة البريطانيـة للطيــران والفضــاء وشركة لوكهيد مــارتن وشــركة ريثيـون وشركة هـانواء وشركة
نورث روب قرومن وشركة هفيلســـان وشركة جنرال داينمــيكس وشــركة اسيلســـان وشــركة نورينكـــو وشركة أيه أم جنرال وشركة آل أي جــي.
وتهدف مشاركة هذه الجهات الخارجية لعرض قـــدراتها ومتطلباتهــا مــن المــواد وقطــع غيــار المنظومــات أمام المستثمرين لغرض توطين صناعتها فـي المملكـة وبناء سلسلة إمداد بمشاركة القطاع الخاص السعودي.
أمـــا القسـم الثالث فيتضــمن الجهــات الحكوميــة ذات العلاقة للتواصـل بــين الجهـــات المستفيدة والقطـــاع الخـاص، ويشــمل ذلـك الــوزارات والهيئــات والصناديق الحكوميــة والمراكـز البحثيــة والمختبرات، وبلغ عــدد الجهــات المشاركة (32) جهـة حكوميــة
مثـل: وزارة الطاقــة والصناعة والثروة المعدنيـــة، وزارة التجـــارة والاستثمار، وزارة الاتصالات وتقنيـــة المعلومـــات، وزارة العمـــل، وزارة الصحة، وزارة التعلــيم، وحــدة المحتوى المحلــي وتنميـة القطاع، والهيئة العامــة للتدريب التقني والمهنــي، ومدينــة الملـك عبــدالعزيز للعلــوم والتقنيــة، ومعهد الأمير سلطان للتقنيــة والأبحاث المتقدمة.
ويركز القســم الرابـع علــى المصـانع والشركات الوطنيــة وشركات التــوازن الاقتصادي للتعريـــف بمنتجاتهـــا وقـدراتها التصنيعية التـي أثبتــت قدرة عاليــة فــي المواصفات والجــودة ومنافســة للسعر الخارجي وســرعة التوريــد للجهـــات المستفيدة وبلغ عــددها
(143) مصنعا محلــيا مشــاركا.
أمــا القســم الخــامس الخارجي فيستعرض بعـض المنظومـــات المحليــة والعالميــة التــي بلغ عــددها (38) معــدة عسكرية، وبلــغ مجموع المساحات المحجوزة 275 موقعا.
ويصاحب معرض أفـد 18 مجموعة من الفعاليــات والندوات والمحاضـرات، إلى جانب حزمة من أوراق وورش العمل المشتركة بمشاركة كبــار المسؤولين فـــي القطــاعين الحكـومي والخــاص، إلى جانب مشاركة شخصيات عالميــة.
وتهدف الفعاليات المصاحبة إلــى إيجــاد بيئة تواصل بين الجهــات الحكوميــة (المستفيدة) والشركات والمصانع الوطنية والجهــات البحثيــة بمــا يســهم فــي توطين الصناعة واستخدام المحتــوى المحلــي ويحقق رؤيــة المملكــة 2030 وطـــرح التحــديات التـي تعيــق إجراءات تــوطين الصناعة بالمملكـــة للخروج بــالحلول والإجراءات المناسبة، إضـافة إلــى الاستفادة مــن أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.
وتحل جمهورية تركيا في الدورة الرابعة لأفد 2018 ضيف شرف بهدف إتاحة الفرصــة للشركات الصناعية التركية لعرض منتجاتها ومتطلباتها وعقد شراكات مع مثيلاتها من الجانب السعودي للمساهمة في نقل وتوطين التقنية والاستفادة من الفرص التصنيعية لسد الاحتياج من المواد الأولية وقطع الغيار المصنعة محليا بما يحقق العائد الاقتصادي للجانبين وتبادل الخبرات البحثية بين المراكز العلمية لدى البلدين لدعم وتطوير مخرجات التصنيع المحلي بما يحقق الاكتفاء الذاتي، إضافة لمشاركة متحدثين على مستوى عال من الجانب التركي في الندوات والمحاضرات وورش العمل المصاحبة لمعرض أفد لعرض التجربة والخبرات التركية في مجال التصنيع ونقل وتوطين التقنية.
ويوفر المعرض للزوار والراغبين في الحصول على المزيد من المعلومات موقعا إلكترونيا يضم جميع المعلومات المتعلقة بالمعرض والفرص التصنيعية من خلال المخططات والصور التفصيلية وللمزيد من المعلومات والتفاصيل حول المعرض وفعالياته يرجى زيارة الموقع الإلكتروني http://afed.com.sa. أو متابعة حساب المعرض في منصة تويتر AFED_KSA. 3 ندوات عن التوطين وتحديات «الاقتصاد الصناعي» يشارك في ندوات المعرض عدد من الوزراء وكبار المسؤولين على مدار 3 أيام ابتداء من يوم غد (الإثنين)، إذ يتحدث في الندوة الأولى غدا وعنوانها «رؤية المملكة 2030 وتحديات التحول إلى الاقتصاد الصناعي» كل من وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، ومدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد السلطان، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن فياض الرويلي.
فيما يتحدث في ندوة الثلاثاء بعنوان «المحتوى المحلي في توطين الصناعة وتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة» كل من وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، ومحافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد بن فهد الفهيد، ورئيس وحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص فهد بن محمد السكيت، ومحافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ومناطق التقنية (مدن) الهندس صالح بن إبراهيم الرشيد، ومدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية المهندس خالد بن محمد السالم.
وتعقد ثالث الندوات يوم الأربعاء عن «دور القطاعات الإستراتيجية في توطين الصناعة» ويتحدث فيها كل من رئيس المؤسسة العامة للصناعات العسكرية المهندس محمد بن حمد الماضي، ومحافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العمر، والرئيس التنفيذي لشركة سابك يوسف بن عبدالله البنيان، والرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء المهندس زياد بن محمد الشيحة، والرئيس التنفيذي لشركة معادن المهندس خالد بن صالح المديفر، ومدير إدارة الهندسة والأشغال بالقوات الجوية اللواء الدكتور بداح محمد العجمي.
ويهدف «أفد 2018» في نسخته الرابعة إلى عرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار من قبل الجهات المشاركة في المعرض التي من المتوقع أن تصل إلى ما يقارب من 80 ألف صنف كفرص استثمارية، إضافة إلى تعزيز التواصل مع المصانع الوطنية وزيادة استخدام المحتوى المحلي وتمكين المصانع الوطنية والمختبرات والمراكـز البحثيـة المتخصصة فــي المجـال الصناعي مــن التعريــف بمنتجاتهــا وإمكانياتهـا لدعم التصنيع المحلـي.
ويدعم «أفـد 2018» الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مـع معايير الجــودة والمواصفات العالميــة، والإسـهام فـي نقـل وتـوطين صناعة المــواد التكميليـة مــن خـــلال الشراكة مــع الشركات العالميــة، إضافة إلى تــدوير المــوارد الماليــة وتشــجيع بـرامج السعودة وجلــب رأس المــال الأجنبــي للســوق المحلــية، وتوعيــة المجتمـع الوطني وكسـب ثقته بالمنتج المحلي وإيجــاد علاقــة إستراتيجية طويلــة المدى مع القطـــاع الخـــاص فـــي مجــال التصنيع المحلـــي بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وتشهد النسخة الرابعة من «أفد 2018» زيادة في عدد القطع المعروضة والمساحات المحجوزة والشركات العارضة سواء كانت داخلية أم خارجية، إذ يتكون من 5 أقسام رئيسية يضم الأول متطلبــات الجهــات المستفيدة العسكرية والمدنيــة مثـل وزارة الدفاع ووزارة الحرس الوطني ووزارة الداخليــة ورئاسـة أمــن ورئاسـة الحـرس الملكــي ووزارة الصحة والمؤسســة العامــة للصناعات العسكرية والمؤسســة العامــة لتحليـــة الميـــاه المالحـــة، إلى جانب الخطـــوط العربيـــة السعودية وشـــركة سـار، زيادة على الشـركاء الإستراتيجيين للمعــرض وهم الشـــركة السـعودية للصناعات السـعودية «سامي»، وغرفــة الرياض، وشركة علـم، إلى جانب شركاء التـوطين ممثلـين فــي شركات أرامكـو وسـابك ومعادن والشركة السعودية للكهرباء.
ومن المتوقع أن تعرض الجهـات المشاركة فـي أفـد ما يقارب من 80 ألف صنف كفرص استثمارية.
ويشتمل القسـم الثاني علـى الشــركات العالميـة التـي لهـا عقـود مــع وزارة الدفاع والجهات المشاركة والبالغ عددها 18 شركة عالميـة مثـل شــركة بـوينج والشركة البريطانيـة للطيــران والفضــاء وشركة لوكهيد مــارتن وشــركة ريثيـون وشركة هـانواء وشركة
نورث روب قرومن وشركة هفيلســـان وشركة جنرال داينمــيكس وشــركة اسيلســـان وشــركة نورينكـــو وشركة أيه أم جنرال وشركة آل أي جــي.
وتهدف مشاركة هذه الجهات الخارجية لعرض قـــدراتها ومتطلباتهــا مــن المــواد وقطــع غيــار المنظومــات أمام المستثمرين لغرض توطين صناعتها فـي المملكـة وبناء سلسلة إمداد بمشاركة القطاع الخاص السعودي.
أمـــا القسـم الثالث فيتضــمن الجهــات الحكوميــة ذات العلاقة للتواصـل بــين الجهـــات المستفيدة والقطـــاع الخـاص، ويشــمل ذلـك الــوزارات والهيئــات والصناديق الحكوميــة والمراكـز البحثيــة والمختبرات، وبلغ عــدد الجهــات المشاركة (32) جهـة حكوميــة
مثـل: وزارة الطاقــة والصناعة والثروة المعدنيـــة، وزارة التجـــارة والاستثمار، وزارة الاتصالات وتقنيـــة المعلومـــات، وزارة العمـــل، وزارة الصحة، وزارة التعلــيم، وحــدة المحتوى المحلــي وتنميـة القطاع، والهيئة العامــة للتدريب التقني والمهنــي، ومدينــة الملـك عبــدالعزيز للعلــوم والتقنيــة، ومعهد الأمير سلطان للتقنيــة والأبحاث المتقدمة.
ويركز القســم الرابـع علــى المصـانع والشركات الوطنيــة وشركات التــوازن الاقتصادي للتعريـــف بمنتجاتهـــا وقـدراتها التصنيعية التـي أثبتــت قدرة عاليــة فــي المواصفات والجــودة ومنافســة للسعر الخارجي وســرعة التوريــد للجهـــات المستفيدة وبلغ عــددها
(143) مصنعا محلــيا مشــاركا.
أمــا القســم الخــامس الخارجي فيستعرض بعـض المنظومـــات المحليــة والعالميــة التــي بلغ عــددها (38) معــدة عسكرية، وبلــغ مجموع المساحات المحجوزة 275 موقعا.
ويصاحب معرض أفـد 18 مجموعة من الفعاليــات والندوات والمحاضـرات، إلى جانب حزمة من أوراق وورش العمل المشتركة بمشاركة كبــار المسؤولين فـــي القطــاعين الحكـومي والخــاص، إلى جانب مشاركة شخصيات عالميــة.
وتهدف الفعاليات المصاحبة إلــى إيجــاد بيئة تواصل بين الجهــات الحكوميــة (المستفيدة) والشركات والمصانع الوطنية والجهــات البحثيــة بمــا يســهم فــي توطين الصناعة واستخدام المحتــوى المحلــي ويحقق رؤيــة المملكــة 2030 وطـــرح التحــديات التـي تعيــق إجراءات تــوطين الصناعة بالمملكـــة للخروج بــالحلول والإجراءات المناسبة، إضـافة إلــى الاستفادة مــن أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.
وتحل جمهورية تركيا في الدورة الرابعة لأفد 2018 ضيف شرف بهدف إتاحة الفرصــة للشركات الصناعية التركية لعرض منتجاتها ومتطلباتها وعقد شراكات مع مثيلاتها من الجانب السعودي للمساهمة في نقل وتوطين التقنية والاستفادة من الفرص التصنيعية لسد الاحتياج من المواد الأولية وقطع الغيار المصنعة محليا بما يحقق العائد الاقتصادي للجانبين وتبادل الخبرات البحثية بين المراكز العلمية لدى البلدين لدعم وتطوير مخرجات التصنيع المحلي بما يحقق الاكتفاء الذاتي، إضافة لمشاركة متحدثين على مستوى عال من الجانب التركي في الندوات والمحاضرات وورش العمل المصاحبة لمعرض أفد لعرض التجربة والخبرات التركية في مجال التصنيع ونقل وتوطين التقنية.
ويوفر المعرض للزوار والراغبين في الحصول على المزيد من المعلومات موقعا إلكترونيا يضم جميع المعلومات المتعلقة بالمعرض والفرص التصنيعية من خلال المخططات والصور التفصيلية وللمزيد من المعلومات والتفاصيل حول المعرض وفعالياته يرجى زيارة الموقع الإلكتروني http://afed.com.sa. أو متابعة حساب المعرض في منصة تويتر AFED_KSA. 3 ندوات عن التوطين وتحديات «الاقتصاد الصناعي» يشارك في ندوات المعرض عدد من الوزراء وكبار المسؤولين على مدار 3 أيام ابتداء من يوم غد (الإثنين)، إذ يتحدث في الندوة الأولى غدا وعنوانها «رؤية المملكة 2030 وتحديات التحول إلى الاقتصاد الصناعي» كل من وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، ومدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد السلطان، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن فياض الرويلي.
فيما يتحدث في ندوة الثلاثاء بعنوان «المحتوى المحلي في توطين الصناعة وتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة» كل من وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، ومحافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد بن فهد الفهيد، ورئيس وحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص فهد بن محمد السكيت، ومحافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ومناطق التقنية (مدن) الهندس صالح بن إبراهيم الرشيد، ومدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية المهندس خالد بن محمد السالم.
وتعقد ثالث الندوات يوم الأربعاء عن «دور القطاعات الإستراتيجية في توطين الصناعة» ويتحدث فيها كل من رئيس المؤسسة العامة للصناعات العسكرية المهندس محمد بن حمد الماضي، ومحافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العمر، والرئيس التنفيذي لشركة سابك يوسف بن عبدالله البنيان، والرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء المهندس زياد بن محمد الشيحة، والرئيس التنفيذي لشركة معادن المهندس خالد بن صالح المديفر، ومدير إدارة الهندسة والأشغال بالقوات الجوية اللواء الدكتور بداح محمد العجمي.