اجتماع خليجي بريطاني يبحث تعزيز الشراكة الإستراتيجية
الاثنين / 10 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاثنين 26 فبراير 2018 02:27
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
عقد في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض أمس (الأحد)، اجتماع لجنة التعاون المشترك بين الأمانة العامة لمجلس التعاون ووفد من الحكومة البريطانية وذلك في إطار تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين مجلس التعاون والمملكة المتحدة.
وتم خلال الاجتماع الذي رأس جانب الأمانة العامة فيه الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات الدكتور عبدالعزيز حمد العويشق، وعن الجانب البريطاني جولي سكوت، بحث أوجه التعاون المشترك بين مجلس التعاون والمملكة المتحدة في مختلف المجالات.
وصرح الأمين العام المساعد بأن الاجتماع بحث خطط العمل بين الجانبين للعام الحالي 2018 واعتمادها، والتحضير للاجتماعات المشتركة، وورش العمل التي سينظمها الجانبان التي من بينها ورشة عمل حول الاستقرار في اليمن المقرر عقدها خلال شهر مارس 2018، وتنفيذ الخطة الإستراتيجية الإعلامية والثقافية المشتركة، وتنفيذ الجهود لمواجهة الإرهاب والتطرف.
وأكد العويشق أن هذه اللقاءات المشتركة بين الأمانة العامة وممثلي الحكومة البريطانية تؤكد حرص الجانبين على تعزيز الشراكة الإستراتيجية والاقتصادية بين الجانبين الخليجي والبريطاني، وتوسيع آفاق التعاون المشترك بينهما، بما في ذلك التعاون السياسي والأمني والتنسيق في مواجهة الأزمات الإنسانية في المنطقة.
وتم خلال الاجتماع الذي رأس جانب الأمانة العامة فيه الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات الدكتور عبدالعزيز حمد العويشق، وعن الجانب البريطاني جولي سكوت، بحث أوجه التعاون المشترك بين مجلس التعاون والمملكة المتحدة في مختلف المجالات.
وصرح الأمين العام المساعد بأن الاجتماع بحث خطط العمل بين الجانبين للعام الحالي 2018 واعتمادها، والتحضير للاجتماعات المشتركة، وورش العمل التي سينظمها الجانبان التي من بينها ورشة عمل حول الاستقرار في اليمن المقرر عقدها خلال شهر مارس 2018، وتنفيذ الخطة الإستراتيجية الإعلامية والثقافية المشتركة، وتنفيذ الجهود لمواجهة الإرهاب والتطرف.
وأكد العويشق أن هذه اللقاءات المشتركة بين الأمانة العامة وممثلي الحكومة البريطانية تؤكد حرص الجانبين على تعزيز الشراكة الإستراتيجية والاقتصادية بين الجانبين الخليجي والبريطاني، وتوسيع آفاق التعاون المشترك بينهما، بما في ذلك التعاون السياسي والأمني والتنسيق في مواجهة الأزمات الإنسانية في المنطقة.