الروقي رجل الخير والإحسان في ذمة الله
الاثنين / 10 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاثنين 26 فبراير 2018 02:29
«عكاظ»(جدة)okaz_online@
رحل عن الدنيا صباح أمس، الدكتور فهد بن صقر الروقي، خلال تلقيه العلاج في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة، من مرض ألم به، وقضى الفقيد جل عمره في سعيه في الخير والإحسان ومساعدة المحتاجين، وهو مؤسس العمل الخيري في مركز المحاني (شمال الطائف).
ومرت حياة الراحل بكثير من المحطات المهمة، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في نقض الأحكام القضائية، وعمل معلماً في مجمع المحاني التعليمي، ورئيساً سابقاً لمجلس إدارات جمعية البر الخيرية، وجمعية تحفيظ القرآن الكريم، والمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، ومديراً لمؤسسة الأمير ثامر بن عبدالعزيز الخيرية.
ويعتبر من الدعاة المعروفين على مستوى منطقة مكة المكرمة، وله بصمات واضحة في أعمال الخير وإصلاح ذات البين وإعتاق الرقاب لعقودٍ من الزمن، إضافة إلى جهوده الكبيرة في الدعوة إلى الإسلام، وأسلم على يديه الكثير من أبناء الجاليات بالمملكة، وللفقيد - رحمه الله - مؤلفات من الكتب العلمية التي تعود بالنفع والفائدة للمهتمين بالعلم والدعوة إلى الله.
وأديت الصلاة عليه عصر أمس في المسجد الحرام، ودفن في مقابر الشهداء في مكة المكرمة، فيما تتقبل أسرته وذووه العزاء في سكنهم بمركز المحاني شمال الطائف.
ومرت حياة الراحل بكثير من المحطات المهمة، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في نقض الأحكام القضائية، وعمل معلماً في مجمع المحاني التعليمي، ورئيساً سابقاً لمجلس إدارات جمعية البر الخيرية، وجمعية تحفيظ القرآن الكريم، والمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، ومديراً لمؤسسة الأمير ثامر بن عبدالعزيز الخيرية.
ويعتبر من الدعاة المعروفين على مستوى منطقة مكة المكرمة، وله بصمات واضحة في أعمال الخير وإصلاح ذات البين وإعتاق الرقاب لعقودٍ من الزمن، إضافة إلى جهوده الكبيرة في الدعوة إلى الإسلام، وأسلم على يديه الكثير من أبناء الجاليات بالمملكة، وللفقيد - رحمه الله - مؤلفات من الكتب العلمية التي تعود بالنفع والفائدة للمهتمين بالعلم والدعوة إلى الله.
وأديت الصلاة عليه عصر أمس في المسجد الحرام، ودفن في مقابر الشهداء في مكة المكرمة، فيما تتقبل أسرته وذووه العزاء في سكنهم بمركز المحاني شمال الطائف.