11 ألف قطعة تعرضها قوات الدفاع الجوي بـ«أفد 2018»
الاثنين / 10 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاثنين 26 فبراير 2018 20:28
«عكاظ» (الرياض)
تشارك قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي، في معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي «أفد 2018» في دورته الرابعة، بمركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات ويستمر لمدة أسبوع.
وتهدف مشاركة الدفاع الجوي في المعرض إلى دعم التصنيع المحلي، ورفع المحتوى الوطني، والإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، كذلك الإسهام الفاعل في رفع جاهزية وحدات قوات الدفاع الجوي القتالية، والتوفير في مدة التوريد من الخارج، إلى جانب التوفير المالي.
وأوضح مدير دعم التصنيع المحلي في الدفاع الجوي العقيد المهندس عبدالله الدريعي، أن جناح قوات الدفاع الجوي يشارك بعرض 11,256 قطعة في معرض «أفد 2018»، كفرص استثمارية للشركات لتصنيعها محليا؛ يعرض 10% منها كعينات للمجاميع الصناعية البالغة 58 مجموعة صناعية، والباقي موجود في مركز المعلومات لعدم استيعاب المعرض لهذا الكم من القطع، مشيرا إلى أنه تم تصنيع أكثر من 120 ألف من المواد خلال عامين، تغطي المجاميع التصنيعية كافة، سواءً إلكترونية، أو ميكانيكية، أو الإلكتروميكانيك، أو الأنظمة الهيدروليكية، حيث أسهمت بشكل كبير بدعم التصنيع المحلي، ورفع المحتوى الوطني، والإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، إلى جانب رفع جاهزية وحدات قوات الدفاع الجوي القتالية، خاصة لمنظومات التسليح في عاصفة الحزم، إضافة إلى توفير مدة الاستيراد من الخارج، والتوفير المالي من خلال المصانع المحلية.
وتهدف مشاركة الدفاع الجوي في المعرض إلى دعم التصنيع المحلي، ورفع المحتوى الوطني، والإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، كذلك الإسهام الفاعل في رفع جاهزية وحدات قوات الدفاع الجوي القتالية، والتوفير في مدة التوريد من الخارج، إلى جانب التوفير المالي.
وأوضح مدير دعم التصنيع المحلي في الدفاع الجوي العقيد المهندس عبدالله الدريعي، أن جناح قوات الدفاع الجوي يشارك بعرض 11,256 قطعة في معرض «أفد 2018»، كفرص استثمارية للشركات لتصنيعها محليا؛ يعرض 10% منها كعينات للمجاميع الصناعية البالغة 58 مجموعة صناعية، والباقي موجود في مركز المعلومات لعدم استيعاب المعرض لهذا الكم من القطع، مشيرا إلى أنه تم تصنيع أكثر من 120 ألف من المواد خلال عامين، تغطي المجاميع التصنيعية كافة، سواءً إلكترونية، أو ميكانيكية، أو الإلكتروميكانيك، أو الأنظمة الهيدروليكية، حيث أسهمت بشكل كبير بدعم التصنيع المحلي، ورفع المحتوى الوطني، والإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، إلى جانب رفع جاهزية وحدات قوات الدفاع الجوي القتالية، خاصة لمنظومات التسليح في عاصفة الحزم، إضافة إلى توفير مدة الاستيراد من الخارج، والتوفير المالي من خلال المصانع المحلية.