«الصحة» الأولى في الإمداد بين القطاعات الصحية المشاركة في «أفد 2018»
الثلاثاء / 11 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الثلاثاء 27 فبراير 2018 10:16
«عكاظ» (الرياض)
حصلت «الصحة» ممثلة في وكالة الإمداد والشؤون الهندسية (الوكالة المساعدة للإمداد)، على المرتبة الأولى بين القطاعات الصحية عامة والمرتبة السادسة بعد القطاعات العسكرية من حيث البنود (7000) بند التي تمت المشاركة بها عبر تطبيق معرض «أفد 2018»، الذي انطلقت فعالياته أمس الأول بمركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وتقوم الصحة بتقديم تجربتها في مجال دعم الصناعة الوطنية للمستلزمات الطبية وكذلك الإرشادات الطبية للمشاركين في المعرض والزوار، إضافة إلى تنفيذ العديد من الأنشطة التثقيفية في الصحة والتعريف بدورها في مجال المشاركة المجتمعية، إضافة إلى إجراء فرضيات وذلك على فترتين في اليوم، بحيث تكون الفرضية الأولى في الساعة العاشرة صباحا والفرضية الثانية في الساعة الرابعة بعد العصر.
ويعد دور «الصحة» في الاستجابة داعماً للدفاع المدني والهلال الأحمر عبر نقل المصابين إلى المنشآت الصحية والقيام بعلاج المصابين.
وتتمثل الفرضيات في آلية تمرير بلاغ الحالة من المستجيبين من المسعفين إلى غرف العمليات وأقسام الطوارئ بالمستشفيات المستقبلة للحالات، ومن ثم طريقة نقل وتسليم المصابين إلى الوحدات بالمستشفيات.
وتتم الفرضيات في المساحة المخصصة، وتشمل عرض الأنواع المختلفة المستخدمة من قبل «الصحة» وتجهيزاتها وبعض التجهيزات المساعدة مثل أوعية النقل العازلة.
ووجهت «الصحة» الدعوة لضيوف وزوار المعرض بمختلف أطيافهم لحضور هذه الفعاليات اليومية.
وتأتي هذه الأنشطة التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها «الصحة» في مجال دعم الصناعة المحلية وللحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، وتعزيز الوعي الصحي، والحث على اتباع السلوكيات السليمة.
وتقوم الصحة بتقديم تجربتها في مجال دعم الصناعة الوطنية للمستلزمات الطبية وكذلك الإرشادات الطبية للمشاركين في المعرض والزوار، إضافة إلى تنفيذ العديد من الأنشطة التثقيفية في الصحة والتعريف بدورها في مجال المشاركة المجتمعية، إضافة إلى إجراء فرضيات وذلك على فترتين في اليوم، بحيث تكون الفرضية الأولى في الساعة العاشرة صباحا والفرضية الثانية في الساعة الرابعة بعد العصر.
ويعد دور «الصحة» في الاستجابة داعماً للدفاع المدني والهلال الأحمر عبر نقل المصابين إلى المنشآت الصحية والقيام بعلاج المصابين.
وتتمثل الفرضيات في آلية تمرير بلاغ الحالة من المستجيبين من المسعفين إلى غرف العمليات وأقسام الطوارئ بالمستشفيات المستقبلة للحالات، ومن ثم طريقة نقل وتسليم المصابين إلى الوحدات بالمستشفيات.
وتتم الفرضيات في المساحة المخصصة، وتشمل عرض الأنواع المختلفة المستخدمة من قبل «الصحة» وتجهيزاتها وبعض التجهيزات المساعدة مثل أوعية النقل العازلة.
ووجهت «الصحة» الدعوة لضيوف وزوار المعرض بمختلف أطيافهم لحضور هذه الفعاليات اليومية.
وتأتي هذه الأنشطة التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها «الصحة» في مجال دعم الصناعة المحلية وللحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، وتعزيز الوعي الصحي، والحث على اتباع السلوكيات السليمة.