اليوم.. «عين ساهر» تصطاد من يتهاتفون
المرور: العبرة بـ «اليد» لا الصوت
الاثنين / 17 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاثنين 05 مارس 2018 02:34
«عكاظ»(الرياض) OKAZ_online@
في وقت تبدأ عدسات ساهر اليوم (الثلاثاء) في رصد آلي لمخالفات عدم ربط حزام الأمان للسائق ومرافقه «الأمامي» أو استخدام الهاتف النقال باليد أثناء القيادة، حسمت الإدارة العامة للمرور، التساؤلات حول مصير التحدث الهاتفي عبر سماعات «البلوتوث» المتصلة بالمركبة، أو عبر السبيكر، مؤكدة أنها لا تعد مخالفة، كما لن تسجل في حالة التحدث عند التوقف التام عند الإشارات المرورية.
وأكدت في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي، أمس (الإثنين) أن المخالفة تتمثل في إمساك الجوال باليد أثناء القيادة.
وتأتي هذه الخطوة الجديدة بعد أن سجل المرور أن استخدام الجوال أثناء القيادة أحد أكثر مسببات الحوادث التي أودت بحياة الكثير من الأبرياء.
وأعلن المرور أنه سيطبق الرصد الآلي لمخالفات عدم ربط حزام الأمان واستخدام الهاتف كمرحلة أولية في كل من العاصمة الرياض وجدة والدمام، وسيعقبها تغطية باقي المدن بالأجهزة لضبط هذه المخالفات.
يذكر أن الإدارة العامة للمرور تعمل على مراجعة وتحديث الخطة الإستراتيجية الحالية للمرور بما يتواءم مع برنامج التحول الوطني، التي تشمل إعادة صياغة بعض مواد نظام المرور بما يتوافق مع المستجدات الحالية، وتغليظ المخالفات المرورية المؤثرة على السلامة المرورية، ومراجعة نظام النقاط المروري وإيجاد آلية للتطبيق الفعلي، إضافة لتطوير سياسات موحدة للعمل المروري.
ويعمل المرور على إستراتيجية تتمركز على 8 مرتكزات تشمل (بناء الإستراتيجية ـ وتعديل الأنظمة واللوائح ـ والقدرات والإمكانيات ـ وتطوير مدارس تعليم القيادة ـ والخدمات الإلكترونية ـ وقاعدة البيانات ـ والتوسع في أجهزة الرصد الآلي ـ والتوعية والإعلام والعلاقات العامة)،إذ وضع لكل مرتكز منها جدول زمني.
وأكدت في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي، أمس (الإثنين) أن المخالفة تتمثل في إمساك الجوال باليد أثناء القيادة.
وتأتي هذه الخطوة الجديدة بعد أن سجل المرور أن استخدام الجوال أثناء القيادة أحد أكثر مسببات الحوادث التي أودت بحياة الكثير من الأبرياء.
وأعلن المرور أنه سيطبق الرصد الآلي لمخالفات عدم ربط حزام الأمان واستخدام الهاتف كمرحلة أولية في كل من العاصمة الرياض وجدة والدمام، وسيعقبها تغطية باقي المدن بالأجهزة لضبط هذه المخالفات.
يذكر أن الإدارة العامة للمرور تعمل على مراجعة وتحديث الخطة الإستراتيجية الحالية للمرور بما يتواءم مع برنامج التحول الوطني، التي تشمل إعادة صياغة بعض مواد نظام المرور بما يتوافق مع المستجدات الحالية، وتغليظ المخالفات المرورية المؤثرة على السلامة المرورية، ومراجعة نظام النقاط المروري وإيجاد آلية للتطبيق الفعلي، إضافة لتطوير سياسات موحدة للعمل المروري.
ويعمل المرور على إستراتيجية تتمركز على 8 مرتكزات تشمل (بناء الإستراتيجية ـ وتعديل الأنظمة واللوائح ـ والقدرات والإمكانيات ـ وتطوير مدارس تعليم القيادة ـ والخدمات الإلكترونية ـ وقاعدة البيانات ـ والتوسع في أجهزة الرصد الآلي ـ والتوعية والإعلام والعلاقات العامة)،إذ وضع لكل مرتكز منها جدول زمني.