الذيابي: الزيارة امتداد للعلاقات المميزة بين الرياض ولندن
الأربعاء / 19 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الأربعاء 07 مارس 2018 02:23
حسن النجراني (لندن) hnjrani@
أكد طالب الدكتوراه في الإعلام ببريطانيا رئيس نادي الإعلاميين سابقاً الدكتور شاكر الذيابي أهمية الزيارة التي يقوم بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى المملكة المتحدة، وتعتبر امتدادا لتوثيق العلاقات المتينة والمميزة بين البلدين في شتى المجالات وعلى رأسها السياسية والاقتصادية.
وأضاف الذيابي أن التعليم والثقافة حظيا بأهمية مميزة على امتداد العلاقات بين البلدين من خلال ابتعاث آلاف الطلاب والطالبات إلى الجامعات البريطانية، والمشاريع الثقافية الأخرى. وقال: أجدها فرصة سانحة اليوم على هامش الزيارة أن أرفع الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ما نحظى به كمبتعثين من رعاية ودعم واهتمام خلال فترة ابتعاثنا إلى بريطانيا ضمن مشروع برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي مكّن عشرات الآلاف من الطلاب والطالبات السعوديين خلال السنوات الماضية من الدراسة في أفضل الجامعات البريطانية وفي مختلف المراحل لدراسة تخصصات نوعية أسهمت في تحقيق أعلى درجات المعرفة والمهارة للمبتعث لكي يعود ويساهم في تنمية الوطن والمجتمع، وكل ذلك سيعود بالنفع على الوطن والمواطن، وفِي الوقت الذي يحظى المبتعثون كافة بهذا الدعم اللا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين إنما هو تأكيد على استشعار بلادنا لأهمية الاستثمار في اقتصاد المعرفة والإنسان السعودي بشكل يتواكب مع متطلبات المرحلة وتحقيقاً لرؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد.
وأضاف الذيابي أن التعليم والثقافة حظيا بأهمية مميزة على امتداد العلاقات بين البلدين من خلال ابتعاث آلاف الطلاب والطالبات إلى الجامعات البريطانية، والمشاريع الثقافية الأخرى. وقال: أجدها فرصة سانحة اليوم على هامش الزيارة أن أرفع الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ما نحظى به كمبتعثين من رعاية ودعم واهتمام خلال فترة ابتعاثنا إلى بريطانيا ضمن مشروع برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي مكّن عشرات الآلاف من الطلاب والطالبات السعوديين خلال السنوات الماضية من الدراسة في أفضل الجامعات البريطانية وفي مختلف المراحل لدراسة تخصصات نوعية أسهمت في تحقيق أعلى درجات المعرفة والمهارة للمبتعث لكي يعود ويساهم في تنمية الوطن والمجتمع، وكل ذلك سيعود بالنفع على الوطن والمواطن، وفِي الوقت الذي يحظى المبتعثون كافة بهذا الدعم اللا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين إنما هو تأكيد على استشعار بلادنا لأهمية الاستثمار في اقتصاد المعرفة والإنسان السعودي بشكل يتواكب مع متطلبات المرحلة وتحقيقاً لرؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد.