مدير مكتب «الرابطة» بلندن: امتداد إستراتيجي للعلاقات الثنائية والمصالح المشتركة
الخميس / 20 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الخميس 08 مارس 2018 02:51
«عكاظ» (لندن) okazOnline@
وصف المدير الإقليمي لمكتب رابطة العالم الإسلامي في لندن الدكتور أحمد بن محمد مخدوم، زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للمملكة المتحدة بالامتداد الإستراتيجي للعلاقات الثنائية والمصالح المشتركة.
وثمن، في تصريح له، ما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمة للعمل الإسلامي، وفي مقدمتها العناية والعمارة للحرمين الشريفين ورعاية شؤون قاصديهما، إضافة إلى ما تضطلع به من جهود ريادية في مختلف القضايا العربية والإسلامية، ليعم الأمن والاستقرار في العالم أجمع.
وأوضح أن رابطة العالم الإسلامي تسعى، عبر رسالتها، إلى نشر السلام والتعايش والتعاون والتلاقي مع المبادئ الإنسانية، والحث على مكارم الأخلاق، مشيراً إلى تصاعد تأثير الرابطة الإيجابي على مختلف المنظمات غير الحكومية وغير الربحية في العالم.
وأكد أن «الرابطة» تسعى إلى توطيد العلاقات مع المسلمين ومع أتباع الأديان الأخرى في مختلف بقاع الأرض. من جانبه، أشاد رئيس مركز الدراسات الإسلامية بجامعة لندن الدكتور محمد عبدالحليم بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية عالمياً، وأعرب عن تقديره لدعم المملكة لبرامج الثقافة العربية والدراسات الإسلامية عبر كرسي الملك فهد بجامعة لندن، الذي يسهم في خدمة الدارسين للغة العربية وثقافتها.
وثمن، في تصريح له، ما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمة للعمل الإسلامي، وفي مقدمتها العناية والعمارة للحرمين الشريفين ورعاية شؤون قاصديهما، إضافة إلى ما تضطلع به من جهود ريادية في مختلف القضايا العربية والإسلامية، ليعم الأمن والاستقرار في العالم أجمع.
وأوضح أن رابطة العالم الإسلامي تسعى، عبر رسالتها، إلى نشر السلام والتعايش والتعاون والتلاقي مع المبادئ الإنسانية، والحث على مكارم الأخلاق، مشيراً إلى تصاعد تأثير الرابطة الإيجابي على مختلف المنظمات غير الحكومية وغير الربحية في العالم.
وأكد أن «الرابطة» تسعى إلى توطيد العلاقات مع المسلمين ومع أتباع الأديان الأخرى في مختلف بقاع الأرض. من جانبه، أشاد رئيس مركز الدراسات الإسلامية بجامعة لندن الدكتور محمد عبدالحليم بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية عالمياً، وأعرب عن تقديره لدعم المملكة لبرامج الثقافة العربية والدراسات الإسلامية عبر كرسي الملك فهد بجامعة لندن، الذي يسهم في خدمة الدارسين للغة العربية وثقافتها.