«الخارجية البريطانية»: لندن والرياض حليفتان منذ أكثر من قرن
صممت موقعاً إلكترونياً احتفاء بزيارة ولي العهد
الخميس / 20 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الخميس 08 مارس 2018 19:30
حسن باسويد (جدة)baswaid@
صممت وزارة الخارجية البريطانية موقعاً إلكترونياً خاصاً اضغط هنا بمناسبة زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى بريطانيا. وأفردت الوزارة في الموقع مساحات لاستعراض تاريخ العلاقة التاريخية القوية بين الرياض ولندن، كما تناولت بإسهاب مجالات التعاون السياسية والأمنية والاقتصادية بين البلدين.
وأشادت الوزارة عبر الموقع بالإنجازات التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده، في جميع المجالات في ضوء رؤية المملكة 2030، فضلاً عن تطوير علاقات السعودية الخارجية، وإسهامها البارز في مكافحة الإرهاب إقليمياً ودولياً.
ولفتت الوزارة إلى أهمية زيارة ولي العهد إلى بريطانيا في تعزيز العلاقات بين البلدين، والدفع بها قدماً إلى مزيد من الازدهار.
وأكدت «الخارجية» أن بريطانيا والسعودية دولتان حليفتان منذ أكثر من قرن، مشيرة إلى أن المملكة المتحدة كانت من أوائل الدول التي اعترفت بتأسيس المملكة العربية السعودية، وأقامت علاقات دبلوماسية معها.
واستطردت إلى القول: عندما فتحت السعودية سفارتها في لندن عام 1930 كانت تلك ثاني أكبر مؤسساتها الرسمية في الخارج المعنية بالشؤون الخارجية، موضحة أن الملك عبدالعزيز مُنح وسام الفروسية البريطاني في عام 1935.
وأشادت الوزارة عبر الموقع بالإنجازات التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده، في جميع المجالات في ضوء رؤية المملكة 2030، فضلاً عن تطوير علاقات السعودية الخارجية، وإسهامها البارز في مكافحة الإرهاب إقليمياً ودولياً.
ولفتت الوزارة إلى أهمية زيارة ولي العهد إلى بريطانيا في تعزيز العلاقات بين البلدين، والدفع بها قدماً إلى مزيد من الازدهار.
وأكدت «الخارجية» أن بريطانيا والسعودية دولتان حليفتان منذ أكثر من قرن، مشيرة إلى أن المملكة المتحدة كانت من أوائل الدول التي اعترفت بتأسيس المملكة العربية السعودية، وأقامت علاقات دبلوماسية معها.
واستطردت إلى القول: عندما فتحت السعودية سفارتها في لندن عام 1930 كانت تلك ثاني أكبر مؤسساتها الرسمية في الخارج المعنية بالشؤون الخارجية، موضحة أن الملك عبدالعزيز مُنح وسام الفروسية البريطاني في عام 1935.