«طيران الشارقة»: «الطائرة المنكوبة» لم تتقدم بطلب صيانة لدينا.. وهذه جنسيات ركابها
الأحد / 23 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الاحد 11 مارس 2018 23:43
«عكاظ» (الشارقة)
كشفت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة أن الطائرة التركية الخاصة التي سقطت مساء اليوم (الأحد) جنوب غربي إيران بعد إقلاعها من مطار الشارقة الدولي في طريقها إلى إسطنبول لم يكن على متنها أي مواطن إماراتي.
وأوضحت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة في بيان حسب وكالة الأنباء الإماراتية أن الطائرة المنكوبة لم تتقدم بطلب إجراء صيانة على أرض مطار الشارقة الدولي
وأفادت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة بأن معلومات الدائرة بأن الطائرة من طراز 604 «بومبادير» وتحمل تسجيل /TCTRB/ وكانت قد أقلعت في تمام الساعة 5:16 مساء بالتوقيت المحلي من مطار الشارقة الدولي إلى مطار أتاتورك في إسطنبول واختفت عن الرادار بعد مغادرة أجواء دولة الإمارات العربية المتحدة عند الساعة 7:30 مساء.
وأشارت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة إلى أنه عند إقلاع الطائرة، كان يوجد على متنها 11 شخصاً منهم 8 ركاب بينهم 6 يحملون الجنسية التركية و2 يحملان الجنسية الإسبانية، و3 أشخاص من طاقم الطائرة، مشيرة إلى أنه لا توجد أي أسباب واضحة لسقوطها إلا بعد الانتهاء من التحقيقات الرسمية التي تجريها السلطات الإيرانية والتركية.
وأعربت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة عن بالغ الحزن والأسى للحادثة، متقدمة بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة لذوي الضحايا.
وأوضحت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة في بيان حسب وكالة الأنباء الإماراتية أن الطائرة المنكوبة لم تتقدم بطلب إجراء صيانة على أرض مطار الشارقة الدولي
وأفادت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة بأن معلومات الدائرة بأن الطائرة من طراز 604 «بومبادير» وتحمل تسجيل /TCTRB/ وكانت قد أقلعت في تمام الساعة 5:16 مساء بالتوقيت المحلي من مطار الشارقة الدولي إلى مطار أتاتورك في إسطنبول واختفت عن الرادار بعد مغادرة أجواء دولة الإمارات العربية المتحدة عند الساعة 7:30 مساء.
وأشارت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة إلى أنه عند إقلاع الطائرة، كان يوجد على متنها 11 شخصاً منهم 8 ركاب بينهم 6 يحملون الجنسية التركية و2 يحملان الجنسية الإسبانية، و3 أشخاص من طاقم الطائرة، مشيرة إلى أنه لا توجد أي أسباب واضحة لسقوطها إلا بعد الانتهاء من التحقيقات الرسمية التي تجريها السلطات الإيرانية والتركية.
وأعربت دائرة الطيران المدني في إمارة الشارقة عن بالغ الحزن والأسى للحادثة، متقدمة بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة لذوي الضحايا.