الطائف: ورشة عمل لبحث «الإدارة الوراثية للمها العربي»
الثلاثاء / 25 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الثلاثاء 13 مارس 2018 17:18
«عكاظ» (الطائف)
نظمت الهيئة السعودية للحياة الفطرية بالتعاون مع الأمانة العامة لصون المها العربي وهيئة البيئة بأبو ظبي، اليوم (الثلاثاء) في الطائف ، ورشة عمل حول «الإدارة الوراثية للمها العربي»، بحضور نائب رئيس الهيئة الدكتور هاني محمد تطواني، وبمشاركة ممثلين من عدة جهات وهيئات معنية بالمحافظة على المها العربي بدول مجلس التعاون الخليجي والمملكة الأردنية الهاشمية, وخبراء في علم الجينات من بريطانيا وأستراليا والجامعات السعودية.
وتناولت أورق العمل بالورشة عدد من المحاور شملت أهمية الجينات لإدارة عشائر الظلفيات، والإدارة الجينية للمها العربي في المملكة، والإدارة الجينية للمها العربي في أبوظبي، والإدارة الجينية للمها العربي في محمية الشومري بالأردن، والإدارة الجينية للمها العربي في حديقة العين بالإمارات، والإدارة الجينية للمها العربي في مركز البستان بالإمارات، والإدارة الجينية للمها العربي في سلطنة عُمان، والإدارة الجينية للمها العربي في رأس الخيمة بالإمارات، إضافة إلى ورقتي عمل عن تطوير وتعزيز برنامج المحافظة على المها العربي، و أفضل الممارسات في الإدارة الجينية لعشائر الظلفيات.
من جهته أكد نائب رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية أن المملكة ممثلة بالهيئة كان لها الشرف أن تكون من أوائل الدول والهيئات في الإقليم التي أدارت وأكثرت من فصائل وقطعان المها العربي ببرنامج علمي محكم، كان له نتائج ممتازة في برنامج الإطلاق في المحميات.
وأفاد أن الورشة العلمية تأتي بهدف الوصول إلى تفاهم إقليمي محكم فيما يتعلق بإدارة وتبادل القطعان في دول انتشار المها العربي، وحرصاً على إثراء الخلفية الوراثية للقطعان كونه أوشك على الانقراض في الجزيرة العربية وأصبح من أوصول وراثية قليلة حتى بلغ تعداد المها العربي حالياً ما يقارب 20.000 رأس، عاداً الورشة فرصة علمية مناسبة لتبادل الخبرات بين دول انتشار المها العربي ودعم جهود الحفاظ عليها في السنوات القادمة..
وتناولت أورق العمل بالورشة عدد من المحاور شملت أهمية الجينات لإدارة عشائر الظلفيات، والإدارة الجينية للمها العربي في المملكة، والإدارة الجينية للمها العربي في أبوظبي، والإدارة الجينية للمها العربي في محمية الشومري بالأردن، والإدارة الجينية للمها العربي في حديقة العين بالإمارات، والإدارة الجينية للمها العربي في مركز البستان بالإمارات، والإدارة الجينية للمها العربي في سلطنة عُمان، والإدارة الجينية للمها العربي في رأس الخيمة بالإمارات، إضافة إلى ورقتي عمل عن تطوير وتعزيز برنامج المحافظة على المها العربي، و أفضل الممارسات في الإدارة الجينية لعشائر الظلفيات.
من جهته أكد نائب رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية أن المملكة ممثلة بالهيئة كان لها الشرف أن تكون من أوائل الدول والهيئات في الإقليم التي أدارت وأكثرت من فصائل وقطعان المها العربي ببرنامج علمي محكم، كان له نتائج ممتازة في برنامج الإطلاق في المحميات.
وأفاد أن الورشة العلمية تأتي بهدف الوصول إلى تفاهم إقليمي محكم فيما يتعلق بإدارة وتبادل القطعان في دول انتشار المها العربي، وحرصاً على إثراء الخلفية الوراثية للقطعان كونه أوشك على الانقراض في الجزيرة العربية وأصبح من أوصول وراثية قليلة حتى بلغ تعداد المها العربي حالياً ما يقارب 20.000 رأس، عاداً الورشة فرصة علمية مناسبة لتبادل الخبرات بين دول انتشار المها العربي ودعم جهود الحفاظ عليها في السنوات القادمة..