منتخب B والهيئة الرياضية
الجمعة / 28 / جمادى الآخرة / 1439 هـ الجمعة 16 مارس 2018 02:05
ياسر النهدي yaseralnahdi@
باتت كرة القدم عشق العالم وهاجسها أجمع سواء الفقير أو الغني، وأصبحت فيما بعد صناعة ومجال اقتصاد للدول الغنية أو الفقيرة، حتى وإن كان هناك من يحاول أن يقلل منها بمجرد أنه لا يعشقها أو لا يفهمها أو لا يعلم أنها أكثر بكثير من 22 لاعبا يركضون خلف الجلد المنفوخ!
اليوم ونحن في مرحلة التصحيح في مملكتنا الحبيبة على جميع الأصعدة نحو رؤية 2030 تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، أخذت رياضتنا نصيبها من التصحيح بإشراف عام من الهيئة العامة للرياضة بقيادة معالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي بدأ برسم رياضة بلد تسمو نحو العلا لمحو تراكمات الماضي من خسائر وديون مالية وأخطاء إدارية على الأندية أو الاتحادات جعلت هناك عدم استقرار بالأندية
أو المنتخبات، مما أوجد عدم ثقة من الشارع الرياضي أو الجماهير التي بدأت فعليا في الابتعاد عن التشجيع قبل التصحيح.
اليوم ونحن في إطار ذكر البرامج المتوالية لرياضتنا في جميع الألعاب وكرة القدم على وجه التحديد سواء للأندية أو المنتخبات، طرأ لي اقتراح وهو إنشاء منتخب لكرة قدم B من قبل رئيس الهيئة العامة للرياضة بالتنسيق مع اتحاد القدم، ليكون رافدا قويا للمنتخب A من خلال دوري ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمسماه الجديد، حتى يتسنى للمدربين استكشاف لاعبين مميزين ربما لم يسعفهم الحظ لنيل خدمة شعار منتخبنا الوطني والذود عن ألوانه.
في الدول الأوروبية وغيرها نجد بأن الأندية هناك لديها ثلاث فئات A وB وC، ونحن هنا ربما نختصر ذلك بعمل منتخب B ليفتح باب المنافسة والعدالة على مصراعيه بين اللاعبين لشرف تمثيل منتخبنا الأول A من خلال التنسيق مع الأندية، ثم عمل مباراة أثناء أيام الفيفا بين المنتخبين قبل ملاقاة منتخب خارجي وديا، فسبق أن مثل لاعبون كبار منتخبنا في آسيا منهم ناصر المنصور من النهضة وشايع النفيسة من الكوكب وغيرهم الكثير من هذه الدرجة، فالذهب يستكشف عن طريق التنقيب، والموهبة تكتشف بالعين الثاقبة والمتابعة.
في الختام، أشيد بالدور الكبير والفعال لاتحاد الإعلام الرياضي برئاسة الأستاذ رجاءالله السلمي الذي بدأ في تنظيم القواعد الأساسية لإعلام رياضي محترف يواكب طموحات ورؤية 2030.
اليوم ونحن في مرحلة التصحيح في مملكتنا الحبيبة على جميع الأصعدة نحو رؤية 2030 تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، أخذت رياضتنا نصيبها من التصحيح بإشراف عام من الهيئة العامة للرياضة بقيادة معالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي بدأ برسم رياضة بلد تسمو نحو العلا لمحو تراكمات الماضي من خسائر وديون مالية وأخطاء إدارية على الأندية أو الاتحادات جعلت هناك عدم استقرار بالأندية
أو المنتخبات، مما أوجد عدم ثقة من الشارع الرياضي أو الجماهير التي بدأت فعليا في الابتعاد عن التشجيع قبل التصحيح.
اليوم ونحن في إطار ذكر البرامج المتوالية لرياضتنا في جميع الألعاب وكرة القدم على وجه التحديد سواء للأندية أو المنتخبات، طرأ لي اقتراح وهو إنشاء منتخب لكرة قدم B من قبل رئيس الهيئة العامة للرياضة بالتنسيق مع اتحاد القدم، ليكون رافدا قويا للمنتخب A من خلال دوري ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمسماه الجديد، حتى يتسنى للمدربين استكشاف لاعبين مميزين ربما لم يسعفهم الحظ لنيل خدمة شعار منتخبنا الوطني والذود عن ألوانه.
في الدول الأوروبية وغيرها نجد بأن الأندية هناك لديها ثلاث فئات A وB وC، ونحن هنا ربما نختصر ذلك بعمل منتخب B ليفتح باب المنافسة والعدالة على مصراعيه بين اللاعبين لشرف تمثيل منتخبنا الأول A من خلال التنسيق مع الأندية، ثم عمل مباراة أثناء أيام الفيفا بين المنتخبين قبل ملاقاة منتخب خارجي وديا، فسبق أن مثل لاعبون كبار منتخبنا في آسيا منهم ناصر المنصور من النهضة وشايع النفيسة من الكوكب وغيرهم الكثير من هذه الدرجة، فالذهب يستكشف عن طريق التنقيب، والموهبة تكتشف بالعين الثاقبة والمتابعة.
في الختام، أشيد بالدور الكبير والفعال لاتحاد الإعلام الرياضي برئاسة الأستاذ رجاءالله السلمي الذي بدأ في تنظيم القواعد الأساسية لإعلام رياضي محترف يواكب طموحات ورؤية 2030.