مدير «صحة حائل» لـ «عكاظ»: 48 عيادة بمستشفى الملك سلمان
أكد أنه سيتم تشغيل 100 سرير نهاية 2018
السبت / 29 / جمادى الآخرة / 1439 هـ السبت 17 مارس 2018 01:46
بشير الزويمل (حائل) bsheerAlzwaiml@
أكد مدير الشؤون الصحية بمنطقة حائل الدكتور حمود الشمري، أن مستشفى الملك سلمان التخصصي (بدأ العمل التجريبي الأسبوع الماضي بعد 12 عاماً من وضع حجر أساسه)، يحتوي على 48 عيادة طبية، سيتم تشغيلها نهاية الربع الأول 2018، حال اكتمال الكادر الطبي، مشيراً في حوار خاص لـ«عكاظ» إلى حرصهم على افتتاح العيادات النوعية التخصصية المفتقدة في المنطقة، موضحاً أن المستشفى يحوي أجهزة طبية على مستوى عالٍ لأول مرة تتوافر بالمنطقة، مؤكداً انه سيتم تشغيل 20 % من المبنى الرئيسي في نهاية 2018.
وحول بداية العمل التجريبي بالمستشفى، قال: «بدأنا بشكل تدريجي للعمل في العيادات الخارجية، واستقبلنا في أسبوعه الأول عدة حالات واخترنا بداية حالات معينة لعلاجها، ثم بدأنا نستقبل الحالات المحالة من المستشفيات الأخرى بشكل تدريجي»، مؤكدا أن «البداية موفقة في العيادات الخارجية، وهي المستهدف للتشغيل في الجزء الأول من العام الحالي».
وأضاف: «المستشفى تجهيزه حديث بنظام إلكتروني، فالعمل قائم على نظام الملف الطبي الإلكتروني؛ إذ لا يوجد ملف ورقي، والعمل والممارسة على هذا النظام تحتاج وقتا لنكتشف بعض الأخطاء ونعدل بعض الخصائص حسب احتياج العمل، وهناك ربط إلكتروني بين التجهيزات في الأقسام مثل الأشعة والمختبر والصيدلية وغيرها».
وأوضح أن المستهدف في المستشفى 48 عيادة، شُغل منها مبدئيا 18 عيادة، وبنهاية الربع الأول من العام الحالي سيتم تشغيل غالبية العيادات، ويتوقف ذلك على وصول الكوادر الطبية، مضيفا «نركز على العيادات التخصصية الفرعية، مثل جراحات المناظير وأورام الغدة الدرقية والثدي والجهاز الهضمي والكبد والقولون والشرج».
وأوضح اكتمال التجهيزات في العيادات الخارجية، وما زال العمل جاريا لاستكمال التجهيزات والأنظمة واختياراتها، مبينا أن المبنى الرئيسي يحتوي على قسم الطوارئ، والعناية المركزة للكبار والصغار ومرضى القلب (25 سريرا للكبار، ومثلها للصغار، و10 لمرضى القلب)، ووحدة الحروق (10 أسرّة)، ووحدة المناظير، وغرف العمليات (15 غرفة، منها 7 لجراحات اليوم الواحد)، خلاف غرفة العمليات في الطوارئ للحالات المستعجلة، و4 أقسام داخلية في الأدوار كل واحد يحتوي على جناحين، وكل جناح 52 سريرا، من ضمنها 4 أسرّة عزل (104 أسرّة في الدور الواحد)، وأقسام الجراحة والأطفال والباطنية والأذن والحنجرة وجناح للأورام.
وعن تشغيل المبنى الرئيسي للمستشفى، أوضح أنه سيكون في الربع الثاني من العام الحالي (نهاية يونيو 2018)، ويتم الانتقال التدريجي بداية من الطوارئ والتشغيل الجزئي للعناية المركزة والعمليات والتنويم، والمختبر والصيدلية والأشعة، وسيتم شغل المبنى الرئيسي للتنويم بنسبة تصل إلى 20% (أي تشغيل 100 سرير بنهاية هذا العام)، وهذا هو المستهدف، مبينا أن هذا ليس رقما قطعيا لأنه يعتمد على عوامل أخرى مثل الكوادر البشرية وغيرها، والزيادة تدريجيا للوصول لكامل طاقة المستشفى 500 سرير، مؤكدا أن المستشفى يبدأ بعيادتين؛ الأولى: أورام غدد صماء وثدي، والثانية: أورام جراحة قولون، وستتحول قريبا لوحدة أورام، ثم السعي لمركز أورام مستقل.
وحول بداية العمل التجريبي بالمستشفى، قال: «بدأنا بشكل تدريجي للعمل في العيادات الخارجية، واستقبلنا في أسبوعه الأول عدة حالات واخترنا بداية حالات معينة لعلاجها، ثم بدأنا نستقبل الحالات المحالة من المستشفيات الأخرى بشكل تدريجي»، مؤكدا أن «البداية موفقة في العيادات الخارجية، وهي المستهدف للتشغيل في الجزء الأول من العام الحالي».
وأضاف: «المستشفى تجهيزه حديث بنظام إلكتروني، فالعمل قائم على نظام الملف الطبي الإلكتروني؛ إذ لا يوجد ملف ورقي، والعمل والممارسة على هذا النظام تحتاج وقتا لنكتشف بعض الأخطاء ونعدل بعض الخصائص حسب احتياج العمل، وهناك ربط إلكتروني بين التجهيزات في الأقسام مثل الأشعة والمختبر والصيدلية وغيرها».
وأوضح أن المستهدف في المستشفى 48 عيادة، شُغل منها مبدئيا 18 عيادة، وبنهاية الربع الأول من العام الحالي سيتم تشغيل غالبية العيادات، ويتوقف ذلك على وصول الكوادر الطبية، مضيفا «نركز على العيادات التخصصية الفرعية، مثل جراحات المناظير وأورام الغدة الدرقية والثدي والجهاز الهضمي والكبد والقولون والشرج».
وأوضح اكتمال التجهيزات في العيادات الخارجية، وما زال العمل جاريا لاستكمال التجهيزات والأنظمة واختياراتها، مبينا أن المبنى الرئيسي يحتوي على قسم الطوارئ، والعناية المركزة للكبار والصغار ومرضى القلب (25 سريرا للكبار، ومثلها للصغار، و10 لمرضى القلب)، ووحدة الحروق (10 أسرّة)، ووحدة المناظير، وغرف العمليات (15 غرفة، منها 7 لجراحات اليوم الواحد)، خلاف غرفة العمليات في الطوارئ للحالات المستعجلة، و4 أقسام داخلية في الأدوار كل واحد يحتوي على جناحين، وكل جناح 52 سريرا، من ضمنها 4 أسرّة عزل (104 أسرّة في الدور الواحد)، وأقسام الجراحة والأطفال والباطنية والأذن والحنجرة وجناح للأورام.
وعن تشغيل المبنى الرئيسي للمستشفى، أوضح أنه سيكون في الربع الثاني من العام الحالي (نهاية يونيو 2018)، ويتم الانتقال التدريجي بداية من الطوارئ والتشغيل الجزئي للعناية المركزة والعمليات والتنويم، والمختبر والصيدلية والأشعة، وسيتم شغل المبنى الرئيسي للتنويم بنسبة تصل إلى 20% (أي تشغيل 100 سرير بنهاية هذا العام)، وهذا هو المستهدف، مبينا أن هذا ليس رقما قطعيا لأنه يعتمد على عوامل أخرى مثل الكوادر البشرية وغيرها، والزيادة تدريجيا للوصول لكامل طاقة المستشفى 500 سرير، مؤكدا أن المستشفى يبدأ بعيادتين؛ الأولى: أورام غدد صماء وثدي، والثانية: أورام جراحة قولون، وستتحول قريبا لوحدة أورام، ثم السعي لمركز أورام مستقل.