القطيف: «البلدي» يبحث امتناع أرامكو عن منح تراخيص البناء بضاحيتي الملك فهد والخزامى
الأحد / 01 / رجب / 1439 هـ الاحد 18 مارس 2018 21:27
محمد العبدالله (الدمام) @mod1111222
بحث المجلس البلدي بمحافظة القطيف تحفظ شركة أرامكو السعودية على منح تراخيص البناء في أجزاء كبيرة من ضاحيتي الملك فهد والخزامى.
وأوضح رئيس المجلس المهندس شفيق آل سيف، خلال ترؤسه الاجتماع أمس الأول، أنهم بحثوا آخر المستجدات المتعلقة بإصدار رخص البناء في ضاحيتي الملك فهد والخزامى بعد ورود استفسارات من المواطنين بشأن اعتراض شركة أرامكو السعودية على منح تراخيص البناء في أجزاء كبيرة منهما، لافتا إلى أن الموضوع قيد الدراسة من قبل لجنة مختصة من الأمانة والبلدية، من خلال وضع ضوابط يتم بحثها حيال هذا الموضوع تعلن في حينه.
وأضاف أن اجتماع المجلس تطرق إلى آخر مستجدات رفع الهياكل المعدنية والسيارات المهملة من شوارع المحافظة، وأوصى بعقد اجتماع مع محافظة القطيف وإدارة المرور للتباحث حول إيجاد حلول سريعة لإنهاء هذه المشكلة.
وأوضح أن المجلس بحث تصنيف النفايات في المحافظة بهدف التخلص الأمثل من النفايات بعد تصنيفها وإعادة تدويرها واستخدامها في تصنيع بعض المنتجات مما سيقلل من تراكمها ويترك الأثر الإيجابي على البيئة والصحة، مضيفا أن المجلس اقترح قيام البلدية بمبادرة التدوير ضمن أحد مشاريع النظافة، وطرح التصنيع كمشروع استثماري عبر قيام البلدية بطرح وتنفيذ مشروع مردم بيئي لاستيعاب النفايات الحيوية في المحافظة، مبينا أن المجلس أوصى بإقامة ورشة عمل تضم المختصين من الشركات والمؤسسات المختصة والمهتمين لدراسة الموضوع من جميع جوانبه.
وذكر أن المجلس وافق على مقترح لإنشاء مضمار جري في المجيدية بطول 540 مترا، وبعرض نحو 30 مترا، يبدأ من شارع الكورنيش شرقا إلى شارع القدس غربا، ويكون مغطى بأرضية مخصصة للجري، ويحتوي على موقعين استثماريين في الجزءين الشرقي والغربي، مع أجهزة لممارسة التمارين الرياضية.
وأوضح أن المجلس اقترح إنشاء حزام أخضر حول المنطقة الصناعية لتشكيل حاجز يفصل بين المنطقة الصناعية والمنطقة السكنية وزراعته بأشجار من البيئة المحلية تُترك لتنمو عاليا، لتحد من التلوث البيئي وتحجب المظاهر العشوائية المزعجة داخل المنطقة الصناعية، لافتا إلى أن المناطق المستهدفة بالزراعة يستغلها أصحاب الورش حاليا لإيقاف السيارات والحافلات، كما توجد بها الكثير من الأنقاض والمخلفات، مشيرا إلى أن المجلس قرر قيام البلدية باتخاذ الإجراءات اللازمة لإدراج المقترح ضمن خطط التشجير القادمة.
وأوضح رئيس المجلس المهندس شفيق آل سيف، خلال ترؤسه الاجتماع أمس الأول، أنهم بحثوا آخر المستجدات المتعلقة بإصدار رخص البناء في ضاحيتي الملك فهد والخزامى بعد ورود استفسارات من المواطنين بشأن اعتراض شركة أرامكو السعودية على منح تراخيص البناء في أجزاء كبيرة منهما، لافتا إلى أن الموضوع قيد الدراسة من قبل لجنة مختصة من الأمانة والبلدية، من خلال وضع ضوابط يتم بحثها حيال هذا الموضوع تعلن في حينه.
وأضاف أن اجتماع المجلس تطرق إلى آخر مستجدات رفع الهياكل المعدنية والسيارات المهملة من شوارع المحافظة، وأوصى بعقد اجتماع مع محافظة القطيف وإدارة المرور للتباحث حول إيجاد حلول سريعة لإنهاء هذه المشكلة.
وأوضح أن المجلس بحث تصنيف النفايات في المحافظة بهدف التخلص الأمثل من النفايات بعد تصنيفها وإعادة تدويرها واستخدامها في تصنيع بعض المنتجات مما سيقلل من تراكمها ويترك الأثر الإيجابي على البيئة والصحة، مضيفا أن المجلس اقترح قيام البلدية بمبادرة التدوير ضمن أحد مشاريع النظافة، وطرح التصنيع كمشروع استثماري عبر قيام البلدية بطرح وتنفيذ مشروع مردم بيئي لاستيعاب النفايات الحيوية في المحافظة، مبينا أن المجلس أوصى بإقامة ورشة عمل تضم المختصين من الشركات والمؤسسات المختصة والمهتمين لدراسة الموضوع من جميع جوانبه.
وذكر أن المجلس وافق على مقترح لإنشاء مضمار جري في المجيدية بطول 540 مترا، وبعرض نحو 30 مترا، يبدأ من شارع الكورنيش شرقا إلى شارع القدس غربا، ويكون مغطى بأرضية مخصصة للجري، ويحتوي على موقعين استثماريين في الجزءين الشرقي والغربي، مع أجهزة لممارسة التمارين الرياضية.
وأوضح أن المجلس اقترح إنشاء حزام أخضر حول المنطقة الصناعية لتشكيل حاجز يفصل بين المنطقة الصناعية والمنطقة السكنية وزراعته بأشجار من البيئة المحلية تُترك لتنمو عاليا، لتحد من التلوث البيئي وتحجب المظاهر العشوائية المزعجة داخل المنطقة الصناعية، لافتا إلى أن المناطق المستهدفة بالزراعة يستغلها أصحاب الورش حاليا لإيقاف السيارات والحافلات، كما توجد بها الكثير من الأنقاض والمخلفات، مشيرا إلى أن المجلس قرر قيام البلدية باتخاذ الإجراءات اللازمة لإدراج المقترح ضمن خطط التشجير القادمة.