نايف ونواف وعهود يعانون العمى والفشل الكلوي
الاثنين / 02 / رجب / 1439 هـ الاثنين 19 مارس 2018 02:29
عبدالله راجح العبدلي (جدة) ara_7500@
«تأتي المكاره حين تأتي جملة.. وأرى السرور يجيء في الفلتات»... بيت شعر للإمام الشافعي، بات يردده المواطن جبران القحطاني بكثير من الصبر والاحتساب والرضا بما كتبه الله له، بعد أن رزق بولدين وابنة، (نواف ونايف وعهود)، خرجوا للدنيا مكفوفين، فاقدي حاسة البصر، ولم تقتصر معاناة أبنائه عند هذا الحد، فأبناؤه الثلاثة يعانون من الفشل الكلوي، ما جعلهم مرتهنين لعمليات الغسل المنهكة.
ويسرد القحطاني معاناته مع أبنائه قائلاً: «الحمد لله على كل حال، رزقت بـ3 أبناء خرجوا للدنيا مكفوفين، لإصابتهم بمرض في شبكية العين، حرمهم التمتع بطفولتهم»، مشيراً إلى أن المعاناة لم تقف عند هذا الحد، إذ أصيب أبناؤه بالفشل الكلوي، وباتوا يخضعون لعملية الغسل منذ 15 عاماً في مركز الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز في جدة.
ويتمسك القحطاني بكثير من الأمل في أن يجد من يقف معه، ويخفف من معاناة أبنائه الثلاثة بأن يخضعوا لعمليات زراعة الكلى، ويساعدهم في ممارسة حياتهم، بعيداً عن الغسل والتردد على المستشفيات.
ويسرد القحطاني معاناته مع أبنائه قائلاً: «الحمد لله على كل حال، رزقت بـ3 أبناء خرجوا للدنيا مكفوفين، لإصابتهم بمرض في شبكية العين، حرمهم التمتع بطفولتهم»، مشيراً إلى أن المعاناة لم تقف عند هذا الحد، إذ أصيب أبناؤه بالفشل الكلوي، وباتوا يخضعون لعملية الغسل منذ 15 عاماً في مركز الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز في جدة.
ويتمسك القحطاني بكثير من الأمل في أن يجد من يقف معه، ويخفف من معاناة أبنائه الثلاثة بأن يخضعوا لعمليات زراعة الكلى، ويساعدهم في ممارسة حياتهم، بعيداً عن الغسل والتردد على المستشفيات.