6 محاور لتطوير الجامعات في خارطة مؤتمر «التايمز»
شملت تفعيل الشراكات وإصلاح المناهج
الخميس / 05 / رجب / 1439 هـ الخميس 22 مارس 2018 02:38
حسين هزازي (جدة) h_hzazi@
وضع المشاركون في مؤتمر «التايمز» الدولي لجامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في ختام أعماله أمس (الأربعاء) بجامعة الملك عبدالعزيز، خارطة طريق تضم 6 محاور تركز على الشراكات العالمية والتعاون الدولي وتنفيذ إستراتيجيات بحثية ناجحة.
وركزت التوصيات، التي أصدرها المؤتمر، على تفعيل الشراكات الدولية، والتوسع في البرامج التعليمية والبحثية، إضافة إلى تعزيز الإستراتيجيات والرؤى المستقبلية لجامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكيفية تمكن الجامعات من إصلاح وإجراءات قواعد القبول وطرق التدريس، والمناهج الدراسية، لتحقيق قبول المزيد من الطلاب، وتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة، «اللغة الإنجليزية كوسيط للتعليم وأداة لدعم التوسع والتميز في التعليم العالي»، «عكس هجرة العقول: إستراتيجيات التوظيف وإدارة المواهب».
وشهد المؤتمر خلال أيامه الثلاثة، 8 جلسات علمية تمحورت حول 4 موضوعات، فيما أدار المدير السابق لجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب، جلسة «شراكات أصحاب العمل والجامعات والحكومة لسد الفجوة الكائنة في المهارات على جدول أعمال المؤتمر»، بمشاركة نخبة من قادة الجامعات والمؤسسات التعليمية كمتحدثين رئيسيين.
واعتبر مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، حصولها على المركز الأول في تصنيف التايمز لعام 2018 (الذي أعلن عنه في سبتمبر الماضي)، للعام الثاني على التوالي (سبق أن حصلت عليه في تصنيف 2017)، هو دلالة على محافظة الجامعة على مكتسباتها الأكاديمية والبحثية.
وتوجت الجامعة بالشهادة على هامش المؤتمر، من قبل مدير التصنيفات الدولية بمؤسسة التايمز للتعليم العالي الدكتور فيل باتي.
وركزت التوصيات، التي أصدرها المؤتمر، على تفعيل الشراكات الدولية، والتوسع في البرامج التعليمية والبحثية، إضافة إلى تعزيز الإستراتيجيات والرؤى المستقبلية لجامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكيفية تمكن الجامعات من إصلاح وإجراءات قواعد القبول وطرق التدريس، والمناهج الدراسية، لتحقيق قبول المزيد من الطلاب، وتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة، «اللغة الإنجليزية كوسيط للتعليم وأداة لدعم التوسع والتميز في التعليم العالي»، «عكس هجرة العقول: إستراتيجيات التوظيف وإدارة المواهب».
وشهد المؤتمر خلال أيامه الثلاثة، 8 جلسات علمية تمحورت حول 4 موضوعات، فيما أدار المدير السابق لجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب، جلسة «شراكات أصحاب العمل والجامعات والحكومة لسد الفجوة الكائنة في المهارات على جدول أعمال المؤتمر»، بمشاركة نخبة من قادة الجامعات والمؤسسات التعليمية كمتحدثين رئيسيين.
واعتبر مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، حصولها على المركز الأول في تصنيف التايمز لعام 2018 (الذي أعلن عنه في سبتمبر الماضي)، للعام الثاني على التوالي (سبق أن حصلت عليه في تصنيف 2017)، هو دلالة على محافظة الجامعة على مكتسباتها الأكاديمية والبحثية.
وتوجت الجامعة بالشهادة على هامش المؤتمر، من قبل مدير التصنيفات الدولية بمؤسسة التايمز للتعليم العالي الدكتور فيل باتي.