6600 صاروخ تاو إلى ترسانة الدفاع السعودي
السبت / 07 / رجب / 1439 هـ السبت 24 مارس 2018 03:05
«عكاظ» (واشنطن) Okaz_online@
أعلنت الولايات المتحدة عن اتفاقيات لبيع أسلحة للسعودية بأكثر من مليار دولار.
وأوضح بيان لوزارة الخارجية الأمريكية أن العقد الأساسي يتعلق بصواريخ مضادة للدبابات وقيمته 670 مليون دولار، كما وافقت واشنطن على بيع 6600 صاروخ تاو للسعودية ضمن الصفقة.
وتشمل العقود الأخرى صيانة مروحيات وقطعا للعديد من أنواع المركبات البرية. وقال مسؤول أمريكي -بحسب «العربية نت»- إن هذه المبيعات كانت في طور الإعداد منذ الزيارة التي أجراها الرئيس دونالد ترمب في مايو الماضي إلى المملكة العربية السعودية.
واعتبرت الإدارة الأمريكية أن مبيعات الأسلحة للسعودية «ستدعم السياسة الخارجية الأمريكية وأهداف الأمن القومي من خلال تحسين أمن دولة صديقة».
وكان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان، بحث مع وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أمس الأول (الخميس)، التعاون الإستراتيجي وتعميق الشراكة الثنائية وفق «رؤية المملكة 2030» وجهود محاربة الإرهاب ومكافحة التطرف، وعددا من الملفات وآليات التنسيق تجاهها، بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد وزير الدفاع دعم واشنطن للرياض، مشدداً على دور المملكة الجوهري والحيوي في المنطقة «السعوديون جزء من حل اليمن».
ولفت وزير الدفاع الأمريكي إلى الجهد المبذول من السعودية والولايات المتحدة لإنهاء النزاع في اليمن.
اجتمع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مع وزير التجارة الأمريكي ويلبر روس، ونائب وزير الخارجية جون سوليفان، والرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية توم دونوهيو.
ونوقشت خلال الاجتماعات أهمية تطوير الشراكة السعودية الأمريكية، وزيادة حجم التبادل التجاري، وتطوير شراكات جديدة تسهم في مزيد من نمو اقتصاديات البلدين.
حضر الاجتماعات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز والوفد الرسمي المرافق لولي العهد.
وكان ولي العهد قد اجتمع مع رؤساء شركات، بوينغ، وريثيون، ولوكهيد مارتن، وجينرال داينامكس. وتطرق اللقاء إلى أوجه التعاون على كافة المستويات بما فيها سبل تنمية التعاون التجاري وتطوير التقنية بين الرياض وواشنطن، وكذلك استعراض عدد من المبادرات في مختلف المجالات.
وأوضح بيان لوزارة الخارجية الأمريكية أن العقد الأساسي يتعلق بصواريخ مضادة للدبابات وقيمته 670 مليون دولار، كما وافقت واشنطن على بيع 6600 صاروخ تاو للسعودية ضمن الصفقة.
وتشمل العقود الأخرى صيانة مروحيات وقطعا للعديد من أنواع المركبات البرية. وقال مسؤول أمريكي -بحسب «العربية نت»- إن هذه المبيعات كانت في طور الإعداد منذ الزيارة التي أجراها الرئيس دونالد ترمب في مايو الماضي إلى المملكة العربية السعودية.
واعتبرت الإدارة الأمريكية أن مبيعات الأسلحة للسعودية «ستدعم السياسة الخارجية الأمريكية وأهداف الأمن القومي من خلال تحسين أمن دولة صديقة».
وكان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان، بحث مع وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أمس الأول (الخميس)، التعاون الإستراتيجي وتعميق الشراكة الثنائية وفق «رؤية المملكة 2030» وجهود محاربة الإرهاب ومكافحة التطرف، وعددا من الملفات وآليات التنسيق تجاهها، بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد وزير الدفاع دعم واشنطن للرياض، مشدداً على دور المملكة الجوهري والحيوي في المنطقة «السعوديون جزء من حل اليمن».
ولفت وزير الدفاع الأمريكي إلى الجهد المبذول من السعودية والولايات المتحدة لإنهاء النزاع في اليمن.
اجتمع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مع وزير التجارة الأمريكي ويلبر روس، ونائب وزير الخارجية جون سوليفان، والرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية توم دونوهيو.
ونوقشت خلال الاجتماعات أهمية تطوير الشراكة السعودية الأمريكية، وزيادة حجم التبادل التجاري، وتطوير شراكات جديدة تسهم في مزيد من نمو اقتصاديات البلدين.
حضر الاجتماعات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز والوفد الرسمي المرافق لولي العهد.
وكان ولي العهد قد اجتمع مع رؤساء شركات، بوينغ، وريثيون، ولوكهيد مارتن، وجينرال داينامكس. وتطرق اللقاء إلى أوجه التعاون على كافة المستويات بما فيها سبل تنمية التعاون التجاري وتطوير التقنية بين الرياض وواشنطن، وكذلك استعراض عدد من المبادرات في مختلف المجالات.