شرطة الشرقية: مشاكل أسرية وراء تغيب «فتاة صفوى»
إحالة القضية إلى النيابة العامة
السبت / 07 / رجب / 1439 هـ السبت 24 مارس 2018 20:56
«عكاظ» (الدمام) okaz_online@
أحالت شرطة الشرقية، قضية عنف أسري تعرضت له فتاة (16عاما) إلى فرع النيابة العامة بمحافظة القطيف، وإشعار وزارة الشؤون الاجتماعية بالمنطقة.
وبحسب المتحدث باسم شرطة المنطقة العقيد زياد الرقيطي، إنه إشارة لما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي حول وسم يحمل عنوان: (#انقذوا_طيف)، وأشير إلى تعرض فتاة بمدينة صفوى للتعنيف من قبل والدها، تبين أن والدها سبق وأن أبلغ مركز شرطة صفوى بمحافظة القطيف عن تغيب ابنته البالغة من العمر 16عاما، وعقب استكمال إجراءات الاستدلال والتحقق الأولية، كشفت التحريات وجود مشاكل أسرية، مشيرا إلى أن الشرطة أحالت القضية لفرع النيابة العامة بالمنطقة، وإشعار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بحكم الاختصاص، مؤكدا أن القضية لاتزال محل اهتمام ومتابعة الجهات المعنية.
وكانت والدة البنت «مطلقة» اتهمت الأب بسوء المعاملة مع البنات من خلال حرمانهن من التعليم، لافتة إلى أنها تركت الحضانة منذ انفصالها لدى الوالدة، نظرا لعدم امتلاكها نسخا من الوثائق مثل شهادة الميلاد ودفتر العائلة وسجل التطعيمات، لافتة إلى «طليقها» يرفض تزويدها بهذه الوثائق.
وادعت أن سوء المعاملة دفع البنت للهرب من المنزل بعد تمكنها من فك قيود السلاسل الحديدية التي وضعها والدها لمدة 3 أيام، مبينة أنها لجأت لإحدى السيدات التي قدمت المساعدة لها والتواصل معها وتصوير مواقع التعنيف.
وأشارت إلى الوالد عمد لحرمان ابنته من الدراسة بعد استلام البنت وبقائها في المنزل لمدة 3 سنوات بدون دراسة وكانت وقتها في الصف الخامس، مبينة أن البنت اضطرت للهرب بعد ذلك نتيجة استمرار التعنيف.
وبحسب المتحدث باسم شرطة المنطقة العقيد زياد الرقيطي، إنه إشارة لما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي حول وسم يحمل عنوان: (#انقذوا_طيف)، وأشير إلى تعرض فتاة بمدينة صفوى للتعنيف من قبل والدها، تبين أن والدها سبق وأن أبلغ مركز شرطة صفوى بمحافظة القطيف عن تغيب ابنته البالغة من العمر 16عاما، وعقب استكمال إجراءات الاستدلال والتحقق الأولية، كشفت التحريات وجود مشاكل أسرية، مشيرا إلى أن الشرطة أحالت القضية لفرع النيابة العامة بالمنطقة، وإشعار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بحكم الاختصاص، مؤكدا أن القضية لاتزال محل اهتمام ومتابعة الجهات المعنية.
وكانت والدة البنت «مطلقة» اتهمت الأب بسوء المعاملة مع البنات من خلال حرمانهن من التعليم، لافتة إلى أنها تركت الحضانة منذ انفصالها لدى الوالدة، نظرا لعدم امتلاكها نسخا من الوثائق مثل شهادة الميلاد ودفتر العائلة وسجل التطعيمات، لافتة إلى «طليقها» يرفض تزويدها بهذه الوثائق.
وادعت أن سوء المعاملة دفع البنت للهرب من المنزل بعد تمكنها من فك قيود السلاسل الحديدية التي وضعها والدها لمدة 3 أيام، مبينة أنها لجأت لإحدى السيدات التي قدمت المساعدة لها والتواصل معها وتصوير مواقع التعنيف.
وأشارت إلى الوالد عمد لحرمان ابنته من الدراسة بعد استلام البنت وبقائها في المنزل لمدة 3 سنوات بدون دراسة وكانت وقتها في الصف الخامس، مبينة أن البنت اضطرت للهرب بعد ذلك نتيجة استمرار التعنيف.