«العالم الإسلامي»: صواريخ الحوثي محاولات يائسة مدعومة بطائفية نظام طهران
الاثنين / 09 / رجب / 1439 هـ الاثنين 26 مارس 2018 13:04
واس (مكة المكرمة)
أدانت رابطة العالم الإسلامي قيام ميليشيات الحوثي في اليمن المدعوة من إيران بإطلاق بعض الصواريخ العشوائية باتجاه الأماكن السكنية في بعض مدن المملكة العربية السعودية، ليل أمس الأحد.
ووصفت الرابطة في بيان لها هذه العملية الإجرامية بأنها تأتي في سياق محاولاتها اليائسة المدعومةِ من النظام الطائفي الإيراني بما يُمَثله من محور الشر في المنطقة والعالم بأسره، محمولاً برهانات أوهامه في عصر تجاوز بوعيه كافة مفاهيم الدجل والخرافة، وسذاجةِ المطامع، وفرضِ الأيديولوجيات الحاقدة والكارهة.
وأوضحت أن هذا العمل العبثي ليس أكثرَ من ظاهرة صوتية بائسة يمارسها الانهزام في مُعْتَادٍ ساذجٍ لا وزنَ له، وقد ذاق وَبَالَ أمرِهِ على جرائمه البشعة بعدما انقلب على شرعية وطنه مدفوعاً بنَفَسٍ طائفي بغيض أحال يَمَنَهُ السعيد لوضع مؤسف، على امتداد مؤلم لعظة التاريخ في كل مختطَفٍ في فكرهِ مغلوبٍ على رشده، وقد بات ضحيةً الضلال والاستدراج.
وأكدت أن هذه الممارسات العبثية تزيد في عزيمة التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية لمواجهة هذا المد الإجرامي، الذي جعل من اليمن العزيز ملهاةً تلاعَبَ بها التدبيرُ الماكرُ على تاريخه وهويته وأمنه ومستقبله، حتى قيض اللهُ له أشقاء أبلوا بأخوة الجوار والعروبة وبوشائج الدين والقربى بلاء حسناً لإنقاذ اليمن وإعادة أمله، فضلاً عن تدابير الحماية الوقائية للمنطقة من مخطط التعبئة الطائفية المكشوف، بعدما بلغ بهَوَسِهِ الإجرامي التضحيةَ بأرواح الأطفال والنساء والشيوخ ليمنع عنهم قوافل المساعدات الإنسانية لحسابات ورهانات باتت واضحة للجميع، حتى بلغت به الوضيعة في الإجرام أن جعل من أطفال اليمن وبالشاهد الحي حملة للسلاح في مشهد مفزع ومؤلم للعالم بأسره.
ووصفت الرابطة في بيان لها هذه العملية الإجرامية بأنها تأتي في سياق محاولاتها اليائسة المدعومةِ من النظام الطائفي الإيراني بما يُمَثله من محور الشر في المنطقة والعالم بأسره، محمولاً برهانات أوهامه في عصر تجاوز بوعيه كافة مفاهيم الدجل والخرافة، وسذاجةِ المطامع، وفرضِ الأيديولوجيات الحاقدة والكارهة.
وأوضحت أن هذا العمل العبثي ليس أكثرَ من ظاهرة صوتية بائسة يمارسها الانهزام في مُعْتَادٍ ساذجٍ لا وزنَ له، وقد ذاق وَبَالَ أمرِهِ على جرائمه البشعة بعدما انقلب على شرعية وطنه مدفوعاً بنَفَسٍ طائفي بغيض أحال يَمَنَهُ السعيد لوضع مؤسف، على امتداد مؤلم لعظة التاريخ في كل مختطَفٍ في فكرهِ مغلوبٍ على رشده، وقد بات ضحيةً الضلال والاستدراج.
وأكدت أن هذه الممارسات العبثية تزيد في عزيمة التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية لمواجهة هذا المد الإجرامي، الذي جعل من اليمن العزيز ملهاةً تلاعَبَ بها التدبيرُ الماكرُ على تاريخه وهويته وأمنه ومستقبله، حتى قيض اللهُ له أشقاء أبلوا بأخوة الجوار والعروبة وبوشائج الدين والقربى بلاء حسناً لإنقاذ اليمن وإعادة أمله، فضلاً عن تدابير الحماية الوقائية للمنطقة من مخطط التعبئة الطائفية المكشوف، بعدما بلغ بهَوَسِهِ الإجرامي التضحيةَ بأرواح الأطفال والنساء والشيوخ ليمنع عنهم قوافل المساعدات الإنسانية لحسابات ورهانات باتت واضحة للجميع، حتى بلغت به الوضيعة في الإجرام أن جعل من أطفال اليمن وبالشاهد الحي حملة للسلاح في مشهد مفزع ومؤلم للعالم بأسره.