أدلة جديدة لـ«جائزة التعليم للتميز» بما يتوافق مع رؤية 2030
تضم فروعاً جديدة.. منها الإعلام والتجارب الناجحة ورواد التعليم
الأربعاء / 11 / رجب / 1439 هـ الأربعاء 28 مارس 2018 12:09
عبدالمحسن الحارثي (الرياض) aalblahdi@
سلمت الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية «جستن» أمس (الثلاثاء)، كافة الادلة المطورة لجميع فئات جائزة التميز للتعليم إلى الأمانه العامة للجائزة، حيث سلم رئيس مجلس ادارة الجمعية الدكتور فهد الشايع أدلة الجائزة المطورة لأمين عام الجائرة الدكتور محمد الطويان، وذلك خلال الحفل الذي أقيم أمس (الثلاثاء) بالرياض.
الشايع أكد في كلمته في حفل التسليم أن «جستن» شكلت لجان فرعية لكل فئة من فئات الجائزة الحالية والجديدة و ضمت كل لجنة خبراء من الجامعات والوزارة، ومن الميدان التربوي، وتم الاطلاع على ابرز النماذج العالمية، والتي قام بها المختصون من أعضاء هيئة التدريس وذوي الخبرة في الميدان التربوي لمواكبة تطلعات ورؤية المملكة 2030، بعد مراجعة الجوائز العالمية والإقليمية والمحلية لمواءمتها للبيئة المحلية وفق لوائح وأنظمة وزارة التعليم.
كما أوضح مدير مشروع تحكيم وتطوير أدلة الجائزة الدكتور فايز الفايز، بأنه تم وضع برنامج زمني محدد لأعمال تطوير وبناء الأدلة ومراجعتها وتحكيمها، بتشكيل فرق العمل وتوزيع المهام وعقد الاجتماعات وورش العمل على مستوى اللجنة الإشرافية، واللجان الفرعية والاستفادة من الخبراء في الميدان التربوي لتقييم مراحل العمل والتأكد من استمراريتها وفق ما خطط له وتوحيد وتكامل الجهود.
من جهته أستعرض مدير التطوير الدكتور أنس التويجري، مسيرة مشروع التطوير، وقال أنه تمت مقارنة الأدلة بـ73 من الجوائز العالمية والمحلية، واستخدم 155 مرجعا علميا، وعقد 98 اجتماع، فيما تجاوزت ساعات العمل 2354 ساعة عمل، مشيراً إلى أنه تم استحداث جوائز لفئات جديدة لم تكن في الدورات السابقة من الجائزة.
الأمين العام للجائرة الدكتور محمد الطويان، ثمن لـ«جستن» جهودهم الكبيرة والمتميزة في اعداد هذه الأدلة التي تعتبر على مستوى عال من الدقة، وقال أن أمانة الجائزة سوف تعلن عن تفاصيل الأدلة الجديدة في موتمر صحفي بالوزارة بعد الانتهاء من مراجعتها.
يذكر أن من الفروع الجديدة رواد التعليم والمنتج الاعلامي، التجارب و المبادرات تحظى الجائزة باهتمام أكثر من نصف مليون معلم ومعلمة وسته مليون طالب وطالبة.
الشايع أكد في كلمته في حفل التسليم أن «جستن» شكلت لجان فرعية لكل فئة من فئات الجائزة الحالية والجديدة و ضمت كل لجنة خبراء من الجامعات والوزارة، ومن الميدان التربوي، وتم الاطلاع على ابرز النماذج العالمية، والتي قام بها المختصون من أعضاء هيئة التدريس وذوي الخبرة في الميدان التربوي لمواكبة تطلعات ورؤية المملكة 2030، بعد مراجعة الجوائز العالمية والإقليمية والمحلية لمواءمتها للبيئة المحلية وفق لوائح وأنظمة وزارة التعليم.
كما أوضح مدير مشروع تحكيم وتطوير أدلة الجائزة الدكتور فايز الفايز، بأنه تم وضع برنامج زمني محدد لأعمال تطوير وبناء الأدلة ومراجعتها وتحكيمها، بتشكيل فرق العمل وتوزيع المهام وعقد الاجتماعات وورش العمل على مستوى اللجنة الإشرافية، واللجان الفرعية والاستفادة من الخبراء في الميدان التربوي لتقييم مراحل العمل والتأكد من استمراريتها وفق ما خطط له وتوحيد وتكامل الجهود.
من جهته أستعرض مدير التطوير الدكتور أنس التويجري، مسيرة مشروع التطوير، وقال أنه تمت مقارنة الأدلة بـ73 من الجوائز العالمية والمحلية، واستخدم 155 مرجعا علميا، وعقد 98 اجتماع، فيما تجاوزت ساعات العمل 2354 ساعة عمل، مشيراً إلى أنه تم استحداث جوائز لفئات جديدة لم تكن في الدورات السابقة من الجائزة.
الأمين العام للجائرة الدكتور محمد الطويان، ثمن لـ«جستن» جهودهم الكبيرة والمتميزة في اعداد هذه الأدلة التي تعتبر على مستوى عال من الدقة، وقال أن أمانة الجائزة سوف تعلن عن تفاصيل الأدلة الجديدة في موتمر صحفي بالوزارة بعد الانتهاء من مراجعتها.
يذكر أن من الفروع الجديدة رواد التعليم والمنتج الاعلامي، التجارب و المبادرات تحظى الجائزة باهتمام أكثر من نصف مليون معلم ومعلمة وسته مليون طالب وطالبة.