«البنك الدولي» يقيّم أوضاع المباني التراثية والتاريخية في الطائف
الخميس / 12 / رجب / 1439 هـ الخميس 29 مارس 2018 21:23
«عكاظ» (الطائف)
استقبل فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف ومركز التراث العمراني بالهيئة، فريقاً متخصصاً من البنك الدولي في زيارته الثانية للمعالم التراثية والتاريخية بالمحافظة وتحليلها خلال العام الحالي.
والتقى الفريق بمدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف الدكتور علي آل زايد وعدد من المختصين بالفرع، في إطار مشروع إعداد دراسة أحياء اقتصادية التراث العمراني الذي تنفذه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالتعاون مع البنك الدولي.
وأكد الفريق أهمية المقومات الطبيعية والسياحية والتراثية في مدينة الورد، مشيراً إلى أنه تم خلال الزيارتين تقييم وضع المباني التاريخية والتراثية، والتطلعات لتحويل هذه المناطق إلى نقطة جذب سياحي، ورافد من روافد التنمية الاقتصادية والسياحية، كما تمت مناقشة الفرص والمعوقات الاستثمارية للمواقع التراثية ذات الطابع العمراني القديم مثل المباني والقصور التراثية، والمساجد التاريخية، والمتاحف.
وأبدى الفريق إعجابه بما شاهده من تنوع وثراء للتراث العمراني وبما لمسه من تعاون الهيئة العامة للسياحة، مهيباً بفرع السياحة تكثيف الاهتمام بتلك المواقع التي تعد إرثاً مميزاً يجب الحفاظ عليه، والاستفادة منه من خلال تطوير هذه المواقع وتشغيلها، وإنشاء فرص استثمارية للمجتمع المحلي.
وسيقوم الفريق بتقديم الدراسات الملائمة لوضع الأفكار والتصورات التطويرية بما يتناسب مع المكانة السياحية المميزة للطائف، إضافة إلى دعم جهود الشركاء للحفاظ على الإرث العمراني القديم بما يخدم التنمية السياحية.
والتقى الفريق بمدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف الدكتور علي آل زايد وعدد من المختصين بالفرع، في إطار مشروع إعداد دراسة أحياء اقتصادية التراث العمراني الذي تنفذه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالتعاون مع البنك الدولي.
وأكد الفريق أهمية المقومات الطبيعية والسياحية والتراثية في مدينة الورد، مشيراً إلى أنه تم خلال الزيارتين تقييم وضع المباني التاريخية والتراثية، والتطلعات لتحويل هذه المناطق إلى نقطة جذب سياحي، ورافد من روافد التنمية الاقتصادية والسياحية، كما تمت مناقشة الفرص والمعوقات الاستثمارية للمواقع التراثية ذات الطابع العمراني القديم مثل المباني والقصور التراثية، والمساجد التاريخية، والمتاحف.
وأبدى الفريق إعجابه بما شاهده من تنوع وثراء للتراث العمراني وبما لمسه من تعاون الهيئة العامة للسياحة، مهيباً بفرع السياحة تكثيف الاهتمام بتلك المواقع التي تعد إرثاً مميزاً يجب الحفاظ عليه، والاستفادة منه من خلال تطوير هذه المواقع وتشغيلها، وإنشاء فرص استثمارية للمجتمع المحلي.
وسيقوم الفريق بتقديم الدراسات الملائمة لوضع الأفكار والتصورات التطويرية بما يتناسب مع المكانة السياحية المميزة للطائف، إضافة إلى دعم جهود الشركاء للحفاظ على الإرث العمراني القديم بما يخدم التنمية السياحية.