ولي العهد بـ«لقاءات + 100» في الشرق الأمريكي.. يذيب الجليد ويرسخ الحلف
السبت / 14 / رجب / 1439 هـ السبت 31 مارس 2018 02:27
أنس اليوسف (جدة)20_anas@
بلقاءات عديدة جمعته مع وزراء وبرلمانيين من كلا الحزبين الجمهوري والديموقراطي، وصناع قرار ورجال سياسة سابقين وحاليين، ورجال أعمال وخبراء اقتصاد، ومختصين في التعليم والصحة والاستثمار، فتح ولي العهد الأمير محمد بن سلمان نوافذ جديدة للشراكة مع الولايات المتحدة خلال زيارته التي أنهى منها 3 محطات (واشنطن، بوسطن، ونيويورك) حتى أمس، واجتمع ولي العهد بأكثر من 100 شخصية منذ وصوله إلى واشنطن قبل 10 أيام.
اللافت في اجتماعات الأمير محمد هو حجم التطلعات والرؤى التي يخرج بها من يجتمع معه بعد أي لقاء، إضافة إلى جدية ولي العهد في تحركاته،إذ بعد ساعات من لقائه بالرئيس التنفيذي لسوفت بنك أُعلن عن مشروع الطاقة الشمسية الضخم في المملكة، علاوة على العديد من الاتفاقات التي أعقبت لقاءات الأمير محمد بن سلمان مع مؤسسات تعليمية ورؤساء كبرى الشركات العالمية.
وإضافة إلى 14 شخصية مهمة وجوهرية و40 تنفيذيا من كبرى الشركات العالمية، التقى ولي العهد بزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، وزعيم الأغلبية بمجلس النواب كيفن مكارثي، ونائب زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس الشيوخ، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، ورئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس الشيوخ، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، ورئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب، ورئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، وكبار الديموقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ وفي لجنة الاستخبارات بمجلس النواب.
وأعضاء مجلس النواب من الحزب الجمهوري ويل هيرد، وجورج هولندج، ومايك جالايجر، وعضو مجلس النواب من الحزب الديموقراطي براندن بويل، وأعضاء مجلس الشيوخ دان سوليفان، وتوم كوتون، وجو مانتشن، ليندزي جراهام، إضافة إلى نائب وزير الخارجية جون سوليفان، والرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية توم دونوهيو، ورئيس البنك الدولي جيم يونج كيم، والرئيس التنفيذي للمجلس الأطلسي فريد كليمبي، والمستشار السابق للأمن القومي ستيفن هارلي.
وفي بوسطن، اجتمع الأمير محمد مع رؤساء كبرى المؤسسات التعليمية، منهم، رئيس معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) رافائيل ريف، وعميد جامعة هارفرد آلان غاربر، ورئيس جامعة بوسطن بوب براون، رئيس جامعة تفتس أنتوني موناكو، رئيس جامعة نورث إيسترن جوزيف عون، رئيس كلية بابسون كيري هيلي .
«عكاظ»، تسلط الضوء على 14 شخصية محورية التقاها الأمير محمد بن سلمان خلال الـ 10 أيام الماضية.
اللافت في اجتماعات الأمير محمد هو حجم التطلعات والرؤى التي يخرج بها من يجتمع معه بعد أي لقاء، إضافة إلى جدية ولي العهد في تحركاته،إذ بعد ساعات من لقائه بالرئيس التنفيذي لسوفت بنك أُعلن عن مشروع الطاقة الشمسية الضخم في المملكة، علاوة على العديد من الاتفاقات التي أعقبت لقاءات الأمير محمد بن سلمان مع مؤسسات تعليمية ورؤساء كبرى الشركات العالمية.
وإضافة إلى 14 شخصية مهمة وجوهرية و40 تنفيذيا من كبرى الشركات العالمية، التقى ولي العهد بزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، وزعيم الأغلبية بمجلس النواب كيفن مكارثي، ونائب زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس الشيوخ، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، ورئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس الشيوخ، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، ورئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب، ورئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، وكبار الديموقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ وفي لجنة الاستخبارات بمجلس النواب.
وأعضاء مجلس النواب من الحزب الجمهوري ويل هيرد، وجورج هولندج، ومايك جالايجر، وعضو مجلس النواب من الحزب الديموقراطي براندن بويل، وأعضاء مجلس الشيوخ دان سوليفان، وتوم كوتون، وجو مانتشن، ليندزي جراهام، إضافة إلى نائب وزير الخارجية جون سوليفان، والرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية توم دونوهيو، ورئيس البنك الدولي جيم يونج كيم، والرئيس التنفيذي للمجلس الأطلسي فريد كليمبي، والمستشار السابق للأمن القومي ستيفن هارلي.
وفي بوسطن، اجتمع الأمير محمد مع رؤساء كبرى المؤسسات التعليمية، منهم، رئيس معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) رافائيل ريف، وعميد جامعة هارفرد آلان غاربر، ورئيس جامعة بوسطن بوب براون، رئيس جامعة تفتس أنتوني موناكو، رئيس جامعة نورث إيسترن جوزيف عون، رئيس كلية بابسون كيري هيلي .
«عكاظ»، تسلط الضوء على 14 شخصية محورية التقاها الأمير محمد بن سلمان خلال الـ 10 أيام الماضية.