«درع الخليج المشترك 1» يطلق التمرين الميداني بالذخيرة الحية.. اليوم
الأحد / 15 / رجب / 1439 هـ الاحد 01 أبريل 2018 02:02
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
ينطلق اليوم (الأحد)، التمرين الميداني لـ «درع الخليج المشترك 1»، وذلك بعد أن أنهت قيادات القوات المشاركة تمرين مركز القيادة الذي يسبق التمرين الميداني، وحققت فيه جميع الأهداف المرسومة.
وقال المتحدث باسم تمرين «درع الخليج المشترك 1» العميد الركن عبدالله بن حسين السبيعي، إن التمرين الميداني يستمر لمدة 4 أيام متواصلة، وهو تمرين بالذخيرة الحية تشارك فيه قوات الدول المشاركة بالتمرين (برية، وجوية، وبحرية، ودفاع جوي، وقوات خاصة).
وبين العميد الركن السبيعي أن التمرين يهدف إلى رفع كفاءات القوات المشاركة لمواجهة التحديات والتهديدات، ضمن بيئة عمليات مشتركة لتحقيق مفهموم العمل المشترك، إذ تستخدم فيه العديد من الأسلحة الحديثة والمتطورة.
وكان تمرين مركز القيادة ضمن تمرين «درع الخليج المشترك 1»، قد اختتم الخميس الماضي المرحلة الأولى المخصصة للقيادات دون قوات، بعد أن استمر لمدة يومين. وانقسم تمرين مركز القيادة إلى مرحلتين؛ الأولى استمرت لمدة يومين، واقتصرت على قيادات قوات «درع الخليج المشترك 1»، من جميع القطاعات البرية، والبحرية، والجوية، والدفاع الجوي، والقوات الخاصة، حيث يتم استخدام المشبهات، وتدريب القيادات على إدارة العمليات العسكرية، في بيئة عمليات نظامية وغير نظامية، ويتم فيه اختبار وسائل القيادة والسيطرة. في حين تشتمل المرحلة الثانية من تمرين القيادة وفيه يتم استخدام الذخيرة الحية، بمشاركة جميع قوات الدول المشاركة في التمرين من كل القطاعات، وتستهدف هذه المرحلة من التمرين مواجهة التحديات والتهديدات ضمن بيئة عمليات مشتركة لتحقيق مفهوم العمل المشترك، وتستخدم فيه العديد من الأسلحة الحديثة والمتطورة. يذكر، أن تمرين «درع الخليج المشترك 1»، الذي تنظمه وزارة الدفاع في المملكة العربية السعودية، تشارك فيه 23 دولة شقيقة وصديقة، وقد نفذ الأسبوع الماضي واحدة من أضخم خطط التحرك العسكري على مستوى العالم والتي تتمثل من لحظة الوصول الأولى للقوات المشاركة إلى التمركز في أرض ميدان التدريب.
ويستهدف التمرين الذي يعد أضخم التمارين العسكرية في المنطقة على الإطلاق سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة، أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها، رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.
وتشارك في التمرين قوات برية وبحرية وجوية ودفاع جوي، لكل من قوات الدول المشاركة، في حين تشارك في التمرين من المملكة العربية السعودية قطاعات وزارة الدفاع، التي تضم القوات البرية الملكية السعودية، القوات الجوية الملكية السعودية، قوات الدفاع الجوي، القوات البحرية الملكية السعودية، والخدمات الطبية في القوات المسلحة، بالإضافة إلى مشاركة قوات أمنية وعسكرية تتبع لوزارتي الداخلية والحرس الوطني.
ويشكل تمرين درع الخليج المشترك 1، نقطة تحول نوعية على صعيد التقنيات المستخدمة في التمرين، إذ تعد من أحدث النظم العسكرية العالمية، فضلاً عن المشاركة واسعة النطاق للدول المشاركة، حيث تتصدر أربع دول منها التصنيف العالمي ضمن قائمة أقوى عشرة جيوش في العالم.
وقال المتحدث باسم تمرين «درع الخليج المشترك 1» العميد الركن عبدالله بن حسين السبيعي، إن التمرين الميداني يستمر لمدة 4 أيام متواصلة، وهو تمرين بالذخيرة الحية تشارك فيه قوات الدول المشاركة بالتمرين (برية، وجوية، وبحرية، ودفاع جوي، وقوات خاصة).
وبين العميد الركن السبيعي أن التمرين يهدف إلى رفع كفاءات القوات المشاركة لمواجهة التحديات والتهديدات، ضمن بيئة عمليات مشتركة لتحقيق مفهموم العمل المشترك، إذ تستخدم فيه العديد من الأسلحة الحديثة والمتطورة.
وكان تمرين مركز القيادة ضمن تمرين «درع الخليج المشترك 1»، قد اختتم الخميس الماضي المرحلة الأولى المخصصة للقيادات دون قوات، بعد أن استمر لمدة يومين. وانقسم تمرين مركز القيادة إلى مرحلتين؛ الأولى استمرت لمدة يومين، واقتصرت على قيادات قوات «درع الخليج المشترك 1»، من جميع القطاعات البرية، والبحرية، والجوية، والدفاع الجوي، والقوات الخاصة، حيث يتم استخدام المشبهات، وتدريب القيادات على إدارة العمليات العسكرية، في بيئة عمليات نظامية وغير نظامية، ويتم فيه اختبار وسائل القيادة والسيطرة. في حين تشتمل المرحلة الثانية من تمرين القيادة وفيه يتم استخدام الذخيرة الحية، بمشاركة جميع قوات الدول المشاركة في التمرين من كل القطاعات، وتستهدف هذه المرحلة من التمرين مواجهة التحديات والتهديدات ضمن بيئة عمليات مشتركة لتحقيق مفهوم العمل المشترك، وتستخدم فيه العديد من الأسلحة الحديثة والمتطورة. يذكر، أن تمرين «درع الخليج المشترك 1»، الذي تنظمه وزارة الدفاع في المملكة العربية السعودية، تشارك فيه 23 دولة شقيقة وصديقة، وقد نفذ الأسبوع الماضي واحدة من أضخم خطط التحرك العسكري على مستوى العالم والتي تتمثل من لحظة الوصول الأولى للقوات المشاركة إلى التمركز في أرض ميدان التدريب.
ويستهدف التمرين الذي يعد أضخم التمارين العسكرية في المنطقة على الإطلاق سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة، أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها، رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.
وتشارك في التمرين قوات برية وبحرية وجوية ودفاع جوي، لكل من قوات الدول المشاركة، في حين تشارك في التمرين من المملكة العربية السعودية قطاعات وزارة الدفاع، التي تضم القوات البرية الملكية السعودية، القوات الجوية الملكية السعودية، قوات الدفاع الجوي، القوات البحرية الملكية السعودية، والخدمات الطبية في القوات المسلحة، بالإضافة إلى مشاركة قوات أمنية وعسكرية تتبع لوزارتي الداخلية والحرس الوطني.
ويشكل تمرين درع الخليج المشترك 1، نقطة تحول نوعية على صعيد التقنيات المستخدمة في التمرين، إذ تعد من أحدث النظم العسكرية العالمية، فضلاً عن المشاركة واسعة النطاق للدول المشاركة، حيث تتصدر أربع دول منها التصنيف العالمي ضمن قائمة أقوى عشرة جيوش في العالم.