أشغلهم الأهلي
الحق يقال
الثلاثاء / 17 / رجب / 1439 هـ الثلاثاء 03 أبريل 2018 00:59
أحمد الشمراني
• فاز الاتحاد على الباطن وذهب بعض النقاد إلى الأهلي، مع أن الأهلي غادر على يد الفيصلي في ليلة غبارها كان حديث الناس.
• خرج الباطن وتأهل الاتحاد، والحديث تصريحاً وتلميحاً وإسقاطاً على الأهلي، مع أن الأهلي خسر ومن كسب الفيصلي، فماذا تفسرون هذه الحالة علني أخرج من خلال تفسيراتكم ولو بجملة واحده أكتب من خلالها أن الجماعة على حق.
• الاتحاد قدم مباراة من مباريات الزمن الجميل، واستحق على إثرها بلوغ نهائي كبير بنتيجة كبيرة، كما هو الفيصلي الذي استحق أن يكون الطرف الأول في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، ولا ينكر ذلك على الفريقين إلا جاهل.
• الغريب ليس في هذا، فكرة القدم مجال مفتوح على كل الأبواب ونتائجها ليست غريبة إلا على من لا يعرف كم عدد لاعبي الفريق الواحد أثناء أي مباراة، فلماذا نترك واقع هذه اللعبة ونذهب إلى واقع لا علاقة له بها لا من قريب ولا من بعيد.
• الرياضة أرحب وأشمل من هذه المساحة الضيقة التي وضعناها فيها تحت ما يسمى (الطقطقة)، والتي فهمها بعضنا خطأ وباتوا يستخدمونها بمناسبة ودون مناسبة، لكن الإساءة والتندر بالكيانات لا أحد يقره، ولاسيما من الإعلاميين.
• تعصب لناديك وغن له واكتب عنه ما تريد، لكن أن تذهب لفريق آخر وتمارس عبثك فهنا لا يمكن أن يرضى أحد حتى من حولك.
(2)
• أسأل مثل كل الرياضيين أيهما أحق بالاحترام والتقدير من يطبق القانون كما تقول اللوائح أم من يتحايل عليها.
• يلاحظ أن هناك من يثني على (الاستئناف) ويذم (الانضباط) ولم نقل ينتقدها، لأن هناك فرقا بين الذم والنقد.
• يجب أن نكون (كبار عقول) ونحن نتحدث عن اللوائح وتطبيقها، فما يفعله بعضنا في هذا الجانب تحديداً مضحك مبكٍ.
• ولمزيد من الإيضاح والابتعاد عن الرمزية، أعني من تحدثوا عن قرارات سلمان الفرج وسعيد والمولد والبرازيلي كلاوديمير، والمعني هذه المرة ليس على رأس جبل بل أسفل الوادي.
(3)
• كل ما فعله شكري الحنفوش أنه أخرج فريق الباطن من جو المباراة.
• يا ترى لماذا غاب الحكم الأجنبي عن هذه المباراة تحديداً.
• خرج الباطن وتأهل الاتحاد، والحديث تصريحاً وتلميحاً وإسقاطاً على الأهلي، مع أن الأهلي خسر ومن كسب الفيصلي، فماذا تفسرون هذه الحالة علني أخرج من خلال تفسيراتكم ولو بجملة واحده أكتب من خلالها أن الجماعة على حق.
• الاتحاد قدم مباراة من مباريات الزمن الجميل، واستحق على إثرها بلوغ نهائي كبير بنتيجة كبيرة، كما هو الفيصلي الذي استحق أن يكون الطرف الأول في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، ولا ينكر ذلك على الفريقين إلا جاهل.
• الغريب ليس في هذا، فكرة القدم مجال مفتوح على كل الأبواب ونتائجها ليست غريبة إلا على من لا يعرف كم عدد لاعبي الفريق الواحد أثناء أي مباراة، فلماذا نترك واقع هذه اللعبة ونذهب إلى واقع لا علاقة له بها لا من قريب ولا من بعيد.
• الرياضة أرحب وأشمل من هذه المساحة الضيقة التي وضعناها فيها تحت ما يسمى (الطقطقة)، والتي فهمها بعضنا خطأ وباتوا يستخدمونها بمناسبة ودون مناسبة، لكن الإساءة والتندر بالكيانات لا أحد يقره، ولاسيما من الإعلاميين.
• تعصب لناديك وغن له واكتب عنه ما تريد، لكن أن تذهب لفريق آخر وتمارس عبثك فهنا لا يمكن أن يرضى أحد حتى من حولك.
(2)
• أسأل مثل كل الرياضيين أيهما أحق بالاحترام والتقدير من يطبق القانون كما تقول اللوائح أم من يتحايل عليها.
• يلاحظ أن هناك من يثني على (الاستئناف) ويذم (الانضباط) ولم نقل ينتقدها، لأن هناك فرقا بين الذم والنقد.
• يجب أن نكون (كبار عقول) ونحن نتحدث عن اللوائح وتطبيقها، فما يفعله بعضنا في هذا الجانب تحديداً مضحك مبكٍ.
• ولمزيد من الإيضاح والابتعاد عن الرمزية، أعني من تحدثوا عن قرارات سلمان الفرج وسعيد والمولد والبرازيلي كلاوديمير، والمعني هذه المرة ليس على رأس جبل بل أسفل الوادي.
(3)
• كل ما فعله شكري الحنفوش أنه أخرج فريق الباطن من جو المباراة.
• يا ترى لماذا غاب الحكم الأجنبي عن هذه المباراة تحديداً.