«الترفيه» و«التكنولوجيا» استثمارات فاعلة وتنافسية جاذبة
الأربعاء / 18 / رجب / 1439 هـ الأربعاء 04 أبريل 2018 02:24
خالد الجارالله (جدة) kjarallah@
تتقاطع الاستثمارات الأجنبية في مجالات التقنية والترفيه والسينما، في الفرص الذهبية الهائلة بصفتها واعدة حافلة بالكثير من التطلعات والترقب، وتجيء السينما السعودية بصفتها واحداً من القطاعات التي تأتي ضمن اهتمامات المستثمرين بشكل عام والأمريكيين على وجه الخصوص، من منطلق التعطش الكبير لهذا المتنفس الترفيهي المهم الذي يعود إلى الحياة بعد جمود دام عدة عقود، ما يعني وجود سوق رائجة وقنوات أرباح مؤكدة وفرص هائلة، تغري الشركات الرائدة في صناعة السينما للدخول بقوة في سوق السينما السعودية وبإمكانيات هائلة، إدراكاً منها بحجم العوائد الكبيرة سيما في مرحلة الانطلاقة الأولى التي تأتي وسط ترقب كبير، وهو ما أكده صندوق الاستثمارات العامة، الذي يرى أن لقطاع الترفيه في المملكة إمكانيات هائلة ومستقبلاً واعدا. وفي مجال السينما فرص كامنة يمكن أن يستفاد منها بالاستثمار في تطوير القطاع الذي من المتوقع أن يقارب حجمه مليار دولار أمريكي، وسيكون للمستثمر الأمريكي ممثلاً في الشركات السينمائية العالمية، عرض وتوزيع المحتوى السينمائي وتعزيز فرص الربط ما بين منتجاته السينمائية وملايين السكان في المملكة.
فيما أن قطاع الترفيه الذي يشهد مشاريع عملاق مثل القدية والفرص المتاحة في مشروع البحر الأحمر وغيرها، سيكون رافداً مهماً للجانبين بحسب الأرقام الاقتصادية والاتفاقيات التي تمت أخيراً، في ظل الإقبال الكبير من السعوديين على جوانب السياحة والترفيه، وتطوير صناعة السياحة والترفيه محليا سيوفر قرابة 22 مليار دولار من الأموال كانت تصرف في السياحة الخارجية.
في المقابل فإن قطاع التكنولوجيا حافل بالفرص الذهبية وأولته الرؤية السعودية 2030 اهتماماً خاصاً، وهو وفق محللين يعد قوة جاذبة لكبريات الشركات العالمية، في ظل ضخ المملكة المزيد من الاستثمارات في الاقتصاد الرقمي حتى تتصدر مكانة متقدمة فيه، وتغري هذه الفرص شركات كبرى وعالمية لتوسيع قاعدتها العريضة في المملكة، وما هو أبرز في كيفية سعي شركات خدمات الإنترنت والتقنية لريادة مبكرة في بيع خدمات تخزين بيانات وحوسبة العملاء وبناء مراكز بيانات ضخمة، سيما في ظل الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة التي شهدتها المملكة والانفتاح على الاستثمارات الأجنبية في قطاعات مختلفة بينها قطاع الاستثمار في التقنية لتحقيق عوائد مرتفعة وبناء شركات إستراتيجية مع الشركات.
فيما أن قطاع الترفيه الذي يشهد مشاريع عملاق مثل القدية والفرص المتاحة في مشروع البحر الأحمر وغيرها، سيكون رافداً مهماً للجانبين بحسب الأرقام الاقتصادية والاتفاقيات التي تمت أخيراً، في ظل الإقبال الكبير من السعوديين على جوانب السياحة والترفيه، وتطوير صناعة السياحة والترفيه محليا سيوفر قرابة 22 مليار دولار من الأموال كانت تصرف في السياحة الخارجية.
في المقابل فإن قطاع التكنولوجيا حافل بالفرص الذهبية وأولته الرؤية السعودية 2030 اهتماماً خاصاً، وهو وفق محللين يعد قوة جاذبة لكبريات الشركات العالمية، في ظل ضخ المملكة المزيد من الاستثمارات في الاقتصاد الرقمي حتى تتصدر مكانة متقدمة فيه، وتغري هذه الفرص شركات كبرى وعالمية لتوسيع قاعدتها العريضة في المملكة، وما هو أبرز في كيفية سعي شركات خدمات الإنترنت والتقنية لريادة مبكرة في بيع خدمات تخزين بيانات وحوسبة العملاء وبناء مراكز بيانات ضخمة، سيما في ظل الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة التي شهدتها المملكة والانفتاح على الاستثمارات الأجنبية في قطاعات مختلفة بينها قطاع الاستثمار في التقنية لتحقيق عوائد مرتفعة وبناء شركات إستراتيجية مع الشركات.