«حرية التعبير».. فضاء مفتوح و3 خطوط حمراء
الأربعاء / 18 / رجب / 1439 هـ الأربعاء 04 أبريل 2018 02:33
سلطان بن بندر (جدة) SultanBinBandar@
يمارس السعوديون حياتهم الطبيعية بحرية تعبير كفل لها فضاؤها المفتوح التحليق فيه دون تجاوز لخطوطها الحمراء الـ3 التي أشار إليها ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في حديثه إلى مجلة «أتلانتك» الأمريكية.
ويتفق السعوديون مع ولي عهدهم على حدود مثلث حرية التعبير السعودي الذي منع تشويه سمة الإسلام والتجاوز عليه، ورفض التجاوزات الشخصية، والمساس بالأمن القومي السعودي، ليملك السعوديون فيما سوى ذلك، حرية الرأي والتعبير كيفما شاؤوا.
وقوف المعيار السعودي على حدود الدين الإسلامي برفض تشويه سمعته أو التجاوز عليه، يظهر مدى اهتمام الدولة الراعية للدين الإسلامي بدينها الذي تستمد منه تشريعها ودستورها لتكفل لسكانها، والمشاعر الإسلامية المقدسة الموجودة فيها كل الاحترام والتقدير، من خلال منع التعدي عليها والاختباء وراء ستار «حرية التعبير»، الأمر الذي ترفضه القيادة والشعب السعودي على حد سواء.
وكفلت حرية التعبير في السعودية نقد أداء الوزارات والأجهزة الحكومية والشركات دون أي تجاوز على شخص المسؤول، إضافة إلى رفض الثقافة السعودية التعدي على الذات الشخصية بالحديث أو النقد غير الموضوعي، إضافة إلى أن العادات والتقاليد السعودية تشدد في الكثير من قوانينها العرفية على ضرورة احترام الأشخاص ورفض التجاوزات وفق تعاليم الدين الإسلامي والأخلاق العربية.
ويؤمن السعوديون كثيراً في تعاضدهم في مواقع التواصل الاجتماعي ومجالسهم الخاصة على ضرورة الحفاظ على أمنهم الوطني الذي يعد من أهم الأمور في حياتهم اليومية إيماناً منهم بأن المواطن هو رجل الأمن الأول داخل فضائهم الإلكتروني المفتوح في مختلف وسائله.
ويتفق السعوديون مع ولي عهدهم على حدود مثلث حرية التعبير السعودي الذي منع تشويه سمة الإسلام والتجاوز عليه، ورفض التجاوزات الشخصية، والمساس بالأمن القومي السعودي، ليملك السعوديون فيما سوى ذلك، حرية الرأي والتعبير كيفما شاؤوا.
وقوف المعيار السعودي على حدود الدين الإسلامي برفض تشويه سمعته أو التجاوز عليه، يظهر مدى اهتمام الدولة الراعية للدين الإسلامي بدينها الذي تستمد منه تشريعها ودستورها لتكفل لسكانها، والمشاعر الإسلامية المقدسة الموجودة فيها كل الاحترام والتقدير، من خلال منع التعدي عليها والاختباء وراء ستار «حرية التعبير»، الأمر الذي ترفضه القيادة والشعب السعودي على حد سواء.
وكفلت حرية التعبير في السعودية نقد أداء الوزارات والأجهزة الحكومية والشركات دون أي تجاوز على شخص المسؤول، إضافة إلى رفض الثقافة السعودية التعدي على الذات الشخصية بالحديث أو النقد غير الموضوعي، إضافة إلى أن العادات والتقاليد السعودية تشدد في الكثير من قوانينها العرفية على ضرورة احترام الأشخاص ورفض التجاوزات وفق تعاليم الدين الإسلامي والأخلاق العربية.
ويؤمن السعوديون كثيراً في تعاضدهم في مواقع التواصل الاجتماعي ومجالسهم الخاصة على ضرورة الحفاظ على أمنهم الوطني الذي يعد من أهم الأمور في حياتهم اليومية إيماناً منهم بأن المواطن هو رجل الأمن الأول داخل فضائهم الإلكتروني المفتوح في مختلف وسائله.