رئيس الأمان النووي بـ «الطاقة الذرية»: نستفيد من الخبرات السعودية في حماية الحشود
الأربعاء / 18 / رجب / 1439 هـ الأربعاء 04 أبريل 2018 22:01
«عكاظ»( الرياض ) @okaz_online
أكد رئيس قسم الأمن والأمان النوويين بالوكالة الدولية للطاقة الذرية رجا عدنان، أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسعى للاستفادة من الخبرة السعودية في حماية الحشود مشيدا بدعم المملكة لأعمال الوكالة، موضحًا أن السعودية قدمت دعمًا قدره 10 ملايين دولار لإنشاء مركز متخصص للأمن النووي في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا. كما أولت مسألة تطوير البنية التحتية للأمن النووي اهتماما خاصا.
جاء ذلك خلال انطلاقة الأمن النووي الذي تستضيفه جامعة نايف بالرياض بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والهيئة العربية للطاقة الذري بحضور رئيس الجامعة الدكتور عبد المجيد البنيان ومشاركة 317 متخصصاً ومتخصصة من العاملين في وزارات الداخلية، والبيئة والطاقة، والصحة ومنسوبي الجامعات والمعاهد العليا في العالم العربي، ومنسوبي المؤسسات والمراكز البحثية المختصة ذات الاهتمام بالبيئة وممثلي منظمات وبرامج الأمم المتحدة، والمنظمات العربية الإقليمية المعنية بالأمن النووي.
ويهدف الملتقى إلى تحقيق جملة من الأهداف أبرزها منها تعزيز الأمن النووي ونشر ثقافته، وتقييم المهددات النووية وكيفية الوقاية منها، وزيادة المعرفة والوعي بالتشريعات والاتفاقيات الدولية في مجال الأمن النووي، وإبراز الجهود الدولية والعربية في هذا المجال.
وأشاد رئيس الهيئة العربية للطاقة الذرية في كلمته أمام الملتقى بالجهود التي تبذلها جامعة نايف لتحقيق الأمن النووي واستشراف المهددات الأمنية التي تواجه المنطقة.
وألقى رئيس جامعة نايف كلمة شكر فيها الوكالة والهيئة العربية على ثقتهم بأنشطة الجامعة، داعيًا إلى استمرار الشراكة الإستراتيجية بما يحقق الأهداف المشتركة، معرباً عن أمله في أن يحقق الملتقى الذي استقطب له نخبة من المختصين في الوطن العربي والعالم أهدافه بالوصول إلى توصيات تؤدي إلى صياغة رؤية علمية تسهم بفعالية في تحقيق الأمن النووي.
جاء ذلك خلال انطلاقة الأمن النووي الذي تستضيفه جامعة نايف بالرياض بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والهيئة العربية للطاقة الذري بحضور رئيس الجامعة الدكتور عبد المجيد البنيان ومشاركة 317 متخصصاً ومتخصصة من العاملين في وزارات الداخلية، والبيئة والطاقة، والصحة ومنسوبي الجامعات والمعاهد العليا في العالم العربي، ومنسوبي المؤسسات والمراكز البحثية المختصة ذات الاهتمام بالبيئة وممثلي منظمات وبرامج الأمم المتحدة، والمنظمات العربية الإقليمية المعنية بالأمن النووي.
ويهدف الملتقى إلى تحقيق جملة من الأهداف أبرزها منها تعزيز الأمن النووي ونشر ثقافته، وتقييم المهددات النووية وكيفية الوقاية منها، وزيادة المعرفة والوعي بالتشريعات والاتفاقيات الدولية في مجال الأمن النووي، وإبراز الجهود الدولية والعربية في هذا المجال.
وأشاد رئيس الهيئة العربية للطاقة الذرية في كلمته أمام الملتقى بالجهود التي تبذلها جامعة نايف لتحقيق الأمن النووي واستشراف المهددات الأمنية التي تواجه المنطقة.
وألقى رئيس جامعة نايف كلمة شكر فيها الوكالة والهيئة العربية على ثقتهم بأنشطة الجامعة، داعيًا إلى استمرار الشراكة الإستراتيجية بما يحقق الأهداف المشتركة، معرباً عن أمله في أن يحقق الملتقى الذي استقطب له نخبة من المختصين في الوطن العربي والعالم أهدافه بالوصول إلى توصيات تؤدي إلى صياغة رؤية علمية تسهم بفعالية في تحقيق الأمن النووي.