إعادة لائحة مجالس الشباب لمزيد من الدراسة
الخميس / 19 / رجب / 1439 هـ الخميس 05 أبريل 2018 02:36
فارس القحطاني (الرياض)faris377@
أكد أعضاء في مجلس الشورى أهمية مقترح مشروع اللائحة التنظيمية الموحدة لمجالس شباب المناطق، لمستقبل الشباب ودعمهم بما يسهم في تحقيق التطلعات وإنجاح رؤية المملكة 2030، التي تقوم على دعم الشباب وإتاحة الفرص لهم لصناعة مستقبلهم.
وأشار الأعضاء خلال مداخلاتهم بشأن مقترح المشروع المقدم من عضو المجلس السابق الدكتور حامد بن ضافي الشراري، إلى أن اللائحة سوف تسهم في إشراك الشباب في المحيط الاجتماعي من خلال الأنظمة التي تكفل حق مشاركتهم في صنع القرار والإسهام في تنمية وطنهم.
وطالب العضو الدكتور فهد العنزي بتخصيص مادة تؤكد على إلزامية إنشاء تلك المجلس، لا خيار للمسؤول في إنشائها أو عدمه.
واقترح العضو المهندس محمد العلي صرف مكافأة تراوح بين 500 حتى 1000 ريال عند انعقاد اجتماعات المجالس.
ودعا العضو الدكتور عبدالله البلوي إلى الاستفادة من التجارب الدولية، في صياغة اللائحة لتحقيق الأهداف المرجوة من النظام.
وقال العضو الدكتور عبدالله أنصاري أن لجنة الشورى، رغم أنها أقرت بأهمية التنظيم، إلا أنها لم توفق في مناقشة اللوائح بعمق يزيل معه الغموض والتكرار في مواد اللائحة التي تبرز عددا من الأسئلة أهمها، ما مهام وواجبات تلك المجالس، وماهية ارتباط المجالس بمجلس المنطقة، وعدم وضوح العلاقة بين المجلس وعدد من المراكز واللجان الفاعلة التي نظمت تطوعيا أو نظمتها الدولة.
وكانت اللجنة الخاصة في الشورى أوصت بالموافقة على مشروع اللائحة، وفي نهاية المناقشة وافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة.
وأشار الأعضاء خلال مداخلاتهم بشأن مقترح المشروع المقدم من عضو المجلس السابق الدكتور حامد بن ضافي الشراري، إلى أن اللائحة سوف تسهم في إشراك الشباب في المحيط الاجتماعي من خلال الأنظمة التي تكفل حق مشاركتهم في صنع القرار والإسهام في تنمية وطنهم.
وطالب العضو الدكتور فهد العنزي بتخصيص مادة تؤكد على إلزامية إنشاء تلك المجلس، لا خيار للمسؤول في إنشائها أو عدمه.
واقترح العضو المهندس محمد العلي صرف مكافأة تراوح بين 500 حتى 1000 ريال عند انعقاد اجتماعات المجالس.
ودعا العضو الدكتور عبدالله البلوي إلى الاستفادة من التجارب الدولية، في صياغة اللائحة لتحقيق الأهداف المرجوة من النظام.
وقال العضو الدكتور عبدالله أنصاري أن لجنة الشورى، رغم أنها أقرت بأهمية التنظيم، إلا أنها لم توفق في مناقشة اللوائح بعمق يزيل معه الغموض والتكرار في مواد اللائحة التي تبرز عددا من الأسئلة أهمها، ما مهام وواجبات تلك المجالس، وماهية ارتباط المجالس بمجلس المنطقة، وعدم وضوح العلاقة بين المجلس وعدد من المراكز واللجان الفاعلة التي نظمت تطوعيا أو نظمتها الدولة.
وكانت اللجنة الخاصة في الشورى أوصت بالموافقة على مشروع اللائحة، وفي نهاية المناقشة وافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة.