48 ساعة.. جذبت بوصلة «السينما والترفيه» إلى المملكة
الخميس / 19 / رجب / 1439 هـ الخميس 05 أبريل 2018 03:02
خالد الجارالله (جدة) kjarallah@
في يومين فقط وعبر لقاءات عدة، صوب ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بوصلة الترفيه والسينما باتجاه المملكة على نحو غير مسبوق، بصفتها بيئة خصبة للفرص الاستثمارية الهائلة ومقصداً مهماً للمستثمرين العالميين المؤثرين في هذا المجال، ولاسيما قد أشرعت أبوابها على الإصلاح وبدأت العمل على التغيير والتطوير وصناعة المستقبل على نحو يتسامى بمفهوم الحياة وجودتها وينعكس على السعوديين بالكثير من العوائد المختلفة.
48 ساعة، أدار فيها ولي العهد عجلات التطوير سريعاً في ما يتعلق بجوانب الترفيه والتكنولوجيا، حتى بدا أن بذور الأمنيات والتطلعات التي تضمنتها رؤية المملكة 2030 بهذا الشأن، أخذت ترتوي بالواقعية وتتشبع بالعمل شيئاً فشيئاً حتى تمثل بعضها واقعاً ملموساً، يُنتظر أن يكتمل يناعه ليقطف السعوديون ثماره في الزمن القريب.
في يومين، التقى الأمير محمد بن سلمان رؤوس الشركات العالمية الشهيرة بصناعة الترفيه ومشاهير السينما وأبرز نجوم هوليوود، والهدف استعراض فرص التعاون في قطاعات الترفيه والثقافة وصناعة الأفلام، بينهم رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «والت ديزني»، روبرت بوب ألن إيجر، الذي تناقش معه حول فرص تطوير البنى التحتية والطلب على الخدمات والمنتجات التي تطرحها «والت ديزني» وفرص جذبها للمملكة، والتقى رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «وارنر برذرز» للترفيه كيفن تسوجيهارا وكبار المسؤولين لعدد من الشركات التابعة للمجموعة، وتناول معهم فرص الشراكة الواعدة في المجالات الإعلامية والترفيهية والثقافية وفرص التدريب للشباب السعودي.
بعد أن كان التقى روني أبوفيتز، الرئيس التنفيذي لشركة ماجيك ليب المعنية بتصنيع الأجهزة البصرية وتركيب صور ثلاثية الأبعاد والصناعات المتعلقة بالمجالات الرقيمة، فيما تبادل خلال الاجتماع مع «وورنر بروز» الحديث حول فرص الشراكات الواعدة ذاتها في المجالات الإعلامية والترفيهية والثقافية وتدريب الشباب السعودي.
خبراء ومشاهير ومديرون تنفيذيون في شركات عالمية في قطاعي الترفيه والسينما، تقاطعت النقاشات معهم حول نقاط مشتركة تدور في فلك توطين الوظائف التكنولوجية ودعم الترفيه وصناعة السينما ونقل التقنيات والخبرات الأجنبية إلى السعودية، وتطوير البنية التحتية تحقيقاً لأهداف «رؤية 2030».
وخلال اليومين الماضيين كانت الشراكات والنقاشات والتفاهمات نوعية، تعطي مؤشراً على العمل الدؤوب لبناء منظومة ترفيهية متكاملة تحقق عوائد كبرى على مستويات عدة، بوجود شركات عملاقة تعتزم دخول سوق المملكة بقوة عبر أوجه مختلفة.
48 ساعة، أدار فيها ولي العهد عجلات التطوير سريعاً في ما يتعلق بجوانب الترفيه والتكنولوجيا، حتى بدا أن بذور الأمنيات والتطلعات التي تضمنتها رؤية المملكة 2030 بهذا الشأن، أخذت ترتوي بالواقعية وتتشبع بالعمل شيئاً فشيئاً حتى تمثل بعضها واقعاً ملموساً، يُنتظر أن يكتمل يناعه ليقطف السعوديون ثماره في الزمن القريب.
في يومين، التقى الأمير محمد بن سلمان رؤوس الشركات العالمية الشهيرة بصناعة الترفيه ومشاهير السينما وأبرز نجوم هوليوود، والهدف استعراض فرص التعاون في قطاعات الترفيه والثقافة وصناعة الأفلام، بينهم رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «والت ديزني»، روبرت بوب ألن إيجر، الذي تناقش معه حول فرص تطوير البنى التحتية والطلب على الخدمات والمنتجات التي تطرحها «والت ديزني» وفرص جذبها للمملكة، والتقى رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «وارنر برذرز» للترفيه كيفن تسوجيهارا وكبار المسؤولين لعدد من الشركات التابعة للمجموعة، وتناول معهم فرص الشراكة الواعدة في المجالات الإعلامية والترفيهية والثقافية وفرص التدريب للشباب السعودي.
بعد أن كان التقى روني أبوفيتز، الرئيس التنفيذي لشركة ماجيك ليب المعنية بتصنيع الأجهزة البصرية وتركيب صور ثلاثية الأبعاد والصناعات المتعلقة بالمجالات الرقيمة، فيما تبادل خلال الاجتماع مع «وورنر بروز» الحديث حول فرص الشراكات الواعدة ذاتها في المجالات الإعلامية والترفيهية والثقافية وتدريب الشباب السعودي.
خبراء ومشاهير ومديرون تنفيذيون في شركات عالمية في قطاعي الترفيه والسينما، تقاطعت النقاشات معهم حول نقاط مشتركة تدور في فلك توطين الوظائف التكنولوجية ودعم الترفيه وصناعة السينما ونقل التقنيات والخبرات الأجنبية إلى السعودية، وتطوير البنية التحتية تحقيقاً لأهداف «رؤية 2030».
وخلال اليومين الماضيين كانت الشراكات والنقاشات والتفاهمات نوعية، تعطي مؤشراً على العمل الدؤوب لبناء منظومة ترفيهية متكاملة تحقق عوائد كبرى على مستويات عدة، بوجود شركات عملاقة تعتزم دخول سوق المملكة بقوة عبر أوجه مختلفة.