الأهلاويون يتفاءلون بـ«الجوهرة».. والتاريخ يقف مع الزعيم
في مواجهة الكلاسيكو الليلة
السبت / 21 / رجب / 1439 هـ السبت 07 أبريل 2018 02:05
نعيم تميم الحكيم (جدة) naeemtamimalhakin@
تعد قمة الجولة (25) لدوري المحترفين بين الأهلي والهلال مساء اليوم (السبت)، التي سيتحدد على إثرها بشكل كبير بطل الدوري، الخامسة على ملعب الملك عبدالله بن عبدالعزيز (الجوهرة).
وفي الوقت الذي يتفاءل الأهلاويون بالملعب كونه شهد قبل موسمين حسم الدوري بفوزهم على الهلال بـ3 أهداف مقابل هدف وحيد، إلا أن كفة الزعيم ترجح بفوزين وتعادل مقابل الفوز اليتيم للأهلي.
وكسب الهلال آخر لقاءين جمعهما على هذا الملعب؛ أحدهما في الدوري بالدور الأول الموسم الماضي بهدفين مقابل هدف وحيد، فيما حسم الأزرق كأس الملك العام الماضي في الجوهرة على حساب قلعة الكؤوس بـ3 أهداف لهدفين.
أما أول لقاء جمع الفريقين على ملعب الجوهرة فكان في الدور الثاني بموسم (٢٠١٤/٢٠١٥) وانتهى بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وتشير لغة الأرقام والإحصائيات إلى سيطرة الهلال على 65% من لقاءات الفريقين في دوري المحترفين، إذ التقيا (19) مرة تمكن الزعيم من الفوز في (8) مباريات، فيما انتصر الأهلي في (3) مباريات فقط، وآلت ثماني مباريات إلى التعادل.
وسجل لاعبو الهلال (28) هدفا، فيما بلغت أهداف الأهلي (17) هدفا فقط، ويعد السويدي ويلهامسون لاعب الهلال السابق مع مهاجم الأهلي العماني عماد الحوسني هدافي لقاءات الفريقين، إذ سجل كل منهما 4 أهداف في مرمى الفريق الآخر، ويأتي في المركز الثاني المحترف السوري عمر السومة مع اللاعب تياغو نيفيز برصيد 3 أهداف لكل لاعب.
وعانى الأهلي كثيرا لتحقيق أول انتصار له على الهلال، إذ انتظر 7 مباريات ليسجل في المباراة الثامنة أول فوز له على الزعيم بهدف حمل توقيع عماد الحوسني على ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة بعد مرور 4 مواسم على تحول الدوري للاحتراف.
وفي مجمل لقاءات الفريقين في جميع البطولات التقى الفريقان (131) مرة، انتصر الهلال في (57) مباراة، بينما اقتصرت الانتصارات الأهلاوية على (36) مرة، وحضر التعادل في (38) مباراة، وسجل لاعبو الهلال (181) هدفا، فيما بلغت عدد أهداف الأهلي (148) هدفا في كل اللقاءات.
يشار إلى أن الهلال سيدخل بفرصتي التعادل أو الفوز، على أن ينتصر في مباراته الأخيرة ضد الفتح بالرياض، فيما يحتاج الأهلي للفوز على الهلال ثم كسب أحد بجدة لضمان الدوري. ويسعى الأهلي لتعديل كفة الانتصارات عندما يلتقي الهلال في ملعب الجوهرة، وحسم ثاني دوري له على ذات الملعب وأمام ذات الخصم، فيما يريد الهلال المتصدر بفارق نقطة تأكيد تفوقه وحسم الدوري الـ«١٥» في تاريخه.
وفي الوقت الذي يتفاءل الأهلاويون بالملعب كونه شهد قبل موسمين حسم الدوري بفوزهم على الهلال بـ3 أهداف مقابل هدف وحيد، إلا أن كفة الزعيم ترجح بفوزين وتعادل مقابل الفوز اليتيم للأهلي.
وكسب الهلال آخر لقاءين جمعهما على هذا الملعب؛ أحدهما في الدوري بالدور الأول الموسم الماضي بهدفين مقابل هدف وحيد، فيما حسم الأزرق كأس الملك العام الماضي في الجوهرة على حساب قلعة الكؤوس بـ3 أهداف لهدفين.
أما أول لقاء جمع الفريقين على ملعب الجوهرة فكان في الدور الثاني بموسم (٢٠١٤/٢٠١٥) وانتهى بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وتشير لغة الأرقام والإحصائيات إلى سيطرة الهلال على 65% من لقاءات الفريقين في دوري المحترفين، إذ التقيا (19) مرة تمكن الزعيم من الفوز في (8) مباريات، فيما انتصر الأهلي في (3) مباريات فقط، وآلت ثماني مباريات إلى التعادل.
وسجل لاعبو الهلال (28) هدفا، فيما بلغت أهداف الأهلي (17) هدفا فقط، ويعد السويدي ويلهامسون لاعب الهلال السابق مع مهاجم الأهلي العماني عماد الحوسني هدافي لقاءات الفريقين، إذ سجل كل منهما 4 أهداف في مرمى الفريق الآخر، ويأتي في المركز الثاني المحترف السوري عمر السومة مع اللاعب تياغو نيفيز برصيد 3 أهداف لكل لاعب.
وعانى الأهلي كثيرا لتحقيق أول انتصار له على الهلال، إذ انتظر 7 مباريات ليسجل في المباراة الثامنة أول فوز له على الزعيم بهدف حمل توقيع عماد الحوسني على ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة بعد مرور 4 مواسم على تحول الدوري للاحتراف.
وفي مجمل لقاءات الفريقين في جميع البطولات التقى الفريقان (131) مرة، انتصر الهلال في (57) مباراة، بينما اقتصرت الانتصارات الأهلاوية على (36) مرة، وحضر التعادل في (38) مباراة، وسجل لاعبو الهلال (181) هدفا، فيما بلغت عدد أهداف الأهلي (148) هدفا في كل اللقاءات.
يشار إلى أن الهلال سيدخل بفرصتي التعادل أو الفوز، على أن ينتصر في مباراته الأخيرة ضد الفتح بالرياض، فيما يحتاج الأهلي للفوز على الهلال ثم كسب أحد بجدة لضمان الدوري. ويسعى الأهلي لتعديل كفة الانتصارات عندما يلتقي الهلال في ملعب الجوهرة، وحسم ثاني دوري له على ذات الملعب وأمام ذات الخصم، فيما يريد الهلال المتصدر بفارق نقطة تأكيد تفوقه وحسم الدوري الـ«١٥» في تاريخه.