مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على السيتي ويؤجل تتويجه
السبت / 21 / رجب / 1439 هـ السبت 07 أبريل 2018 21:49
أ ف ب (لندن)
أجل اليونايتد تتويج مانشستر سيتي باللقب عندما قلب الطاولة عليه وهزمه 3-2 في عقر داره على ملعب "الاتحاد" في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الانكليزي لكرة القدم.
وكان مانشستر سيتي في طريقه إلى تحقيق فوز سهل عندما تقدم بثنائية نظيفة في الشوط الاول سجلها قائده البلجيكي فانسان كومباني (25) والالماني إلكاي غوندوغان (31)، بيد أن مانشستر يونايتد قلب الطاولة في الشوط الثاني بتسجيله ثلاثية عبر الفرنسي بول بوغبا (53 و55) وكريس سمولينغ (69).
وكان مانشستر سيتي بحاجة إلى الفوز لحسم لقب الدوري، بيد أن يونايتد أبى أن يكون ذلك على حسابه، فضرب أكثر من عصفور بحجر واحد حيث ألحق الخسارة الثانية بجاره هذا الموسم وعزز حظوظه في إنهاء الموسم في المركز الثاني بعدما رفع رصيده إلى 71 نقطة مبتعدا بفارق 4 نقاط أمام مطارديه المباشرين ليفربول الذي سقط في فخ التعادل السلبي أمام جاره ايفرتون، وتوتنهام الفائز على مضيفه ستوك سيتي 2-1.
كما قلص مانشستر يونايتد الذي يملك على غرار توتنهام مباراة مؤجلة، الفارق بينه وبين مانشستر سيتي إلى 13 نقطة.
وتعتبر الخسارة ضربة قاسية لمانشستر سيتي ومدربه الإسباني جوسيب غوارديولا كونها جاءت بعد 4 أيام على خسارته أمام ليفربول 0-3 على أرض الاخير في ذهاب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري ابطال أوروبا.
وكان مانشستر سيتي في طريقه إلى تحقيق فوز سهل عندما تقدم بثنائية نظيفة في الشوط الاول سجلها قائده البلجيكي فانسان كومباني (25) والالماني إلكاي غوندوغان (31)، بيد أن مانشستر يونايتد قلب الطاولة في الشوط الثاني بتسجيله ثلاثية عبر الفرنسي بول بوغبا (53 و55) وكريس سمولينغ (69).
وكان مانشستر سيتي بحاجة إلى الفوز لحسم لقب الدوري، بيد أن يونايتد أبى أن يكون ذلك على حسابه، فضرب أكثر من عصفور بحجر واحد حيث ألحق الخسارة الثانية بجاره هذا الموسم وعزز حظوظه في إنهاء الموسم في المركز الثاني بعدما رفع رصيده إلى 71 نقطة مبتعدا بفارق 4 نقاط أمام مطارديه المباشرين ليفربول الذي سقط في فخ التعادل السلبي أمام جاره ايفرتون، وتوتنهام الفائز على مضيفه ستوك سيتي 2-1.
كما قلص مانشستر يونايتد الذي يملك على غرار توتنهام مباراة مؤجلة، الفارق بينه وبين مانشستر سيتي إلى 13 نقطة.
وتعتبر الخسارة ضربة قاسية لمانشستر سيتي ومدربه الإسباني جوسيب غوارديولا كونها جاءت بعد 4 أيام على خسارته أمام ليفربول 0-3 على أرض الاخير في ذهاب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري ابطال أوروبا.