جامعة الملك خالد تدشّن وحدة علمية للذكاء الاصطناعي
الأحد / 22 / رجب / 1439 هـ الاحد 08 أبريل 2018 09:47
«عكاظ» (أبها)
دشنت جامعة الملك خالد بأبها أخيراً، وحدة علمية جديدة تحت اسم «وحدة الذكاء الاصطناعي» تهتم بدراسات وأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بمختلف تخصصاته.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أن الهدف من إنشاء هذه الوحدة هو تعزيز أبحاث الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته الطبية، والتعليمية، والعسكرية، وأبحاث علوم البيانات وغيرها من فروع الذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى أن الجامعة تتجه إلى تطوير برمجيات وتطبيقات وخوارزميات وأنظمة ذكية وأجهزة «إنترنت الأشياء» لتسهم في تحسين حياة الفرد، والتركيز على المجالات ذات العائد الاستثماري العالي، وتنمية قدرات الطلاب والطالبات والباحثين في هذا المجال الحيوي.
وأعرب عن أمله في أن تصبح الجامعة بيت خبرة في هذا المجال الحيوي الفاعل، وأن تسهم في عمل دراسات تطويرية لقطاعات حيوية ذات مردود اقتصادي وعلمي يتواكب ورؤية 2030، ويسهم في توطين التقنية في المملكة العربية السعودية، من خلال الاستفادة من الكفاءات العلمية الموجودة في الجامعة، وفتح مجالات التعاون مع مراكز الأبحاث المحلية والإقليمية والعالمية في هذا المجال.
من جهته، أشار المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات، أستاذ الذكاء الاصطناعي المساعد بالجامعة الدكتور سالم العلياني، إلى أن علم الذكاء الاصطناعي يعد علما حديثا، تتجه الجامعة نحو الإفادة منه لعمل الأبحاث النظرية والتطبيقية، وإنتاج المنتجات الذكية، ودعم مراكز الأبحاث والتطوير في الشركات والقطاعات الحكومية بالخبرات المتخصصة في هذا المجال وعمل الاستشارات والدراسات المطلوبة التي تسهم في إنتاج ناتج محلي مميز في هذا العلم الذي يشمل علوما متعددة مثل علوم البيانات، وتعلم الآلة، والنظم الخبيرة والروبوتات وأنظمة ذكاء الأعمال، ودعم اتخاذ القرار التي تخدم اقتصاد مجالات متنوعة.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أن الهدف من إنشاء هذه الوحدة هو تعزيز أبحاث الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته الطبية، والتعليمية، والعسكرية، وأبحاث علوم البيانات وغيرها من فروع الذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى أن الجامعة تتجه إلى تطوير برمجيات وتطبيقات وخوارزميات وأنظمة ذكية وأجهزة «إنترنت الأشياء» لتسهم في تحسين حياة الفرد، والتركيز على المجالات ذات العائد الاستثماري العالي، وتنمية قدرات الطلاب والطالبات والباحثين في هذا المجال الحيوي.
وأعرب عن أمله في أن تصبح الجامعة بيت خبرة في هذا المجال الحيوي الفاعل، وأن تسهم في عمل دراسات تطويرية لقطاعات حيوية ذات مردود اقتصادي وعلمي يتواكب ورؤية 2030، ويسهم في توطين التقنية في المملكة العربية السعودية، من خلال الاستفادة من الكفاءات العلمية الموجودة في الجامعة، وفتح مجالات التعاون مع مراكز الأبحاث المحلية والإقليمية والعالمية في هذا المجال.
من جهته، أشار المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات، أستاذ الذكاء الاصطناعي المساعد بالجامعة الدكتور سالم العلياني، إلى أن علم الذكاء الاصطناعي يعد علما حديثا، تتجه الجامعة نحو الإفادة منه لعمل الأبحاث النظرية والتطبيقية، وإنتاج المنتجات الذكية، ودعم مراكز الأبحاث والتطوير في الشركات والقطاعات الحكومية بالخبرات المتخصصة في هذا المجال وعمل الاستشارات والدراسات المطلوبة التي تسهم في إنتاج ناتج محلي مميز في هذا العلم الذي يشمل علوما متعددة مثل علوم البيانات، وتعلم الآلة، والنظم الخبيرة والروبوتات وأنظمة ذكاء الأعمال، ودعم اتخاذ القرار التي تخدم اقتصاد مجالات متنوعة.